عن عامر بن واثلة أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بعسفان - وكان عمر يستعمله على مكة - فقال : من استعملت على أهل الوادي ؟ فقال : ابن أبزى قال : ومن ابن أبزى ؟ قال : مولى من موالينا . قال : فاستخلفت عليهم مولى ، قال : إنه قارئ لكتاب الله عز وجل وإنه عالم بالفرائض . قال عمر : أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد قال : إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين .
إسم الصحابي
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
موضوع الآثر
الصلاة
التخريج والحكم
أخرجه مسلم في "صحيحه" (2 / 201) برقم: (817) ، (2 / 201) برقم: (817) وابن حبان في "صحيحه" (3 / 49) برقم: (772) والدارمي في "مسنده" (4 / 2118) برقم: (3408) وابن ماجه في "سننه" (1 / 148) برقم: (218) والبيهقي في "سننه الكبير" (3 / 89) برقم: (5205) وأحمد في "مسنده" (1 / 85) برقم: (237) وأبو يعلى في "مسنده" (1 / 185) برقم: (210) ، (1 / 186) برقم: (211) والبزار في "مسنده" (1 / 370) برقم: (249) وأورده ابن حجر في "المطالب العالية" (9 / 620) برقم: (2115) وأخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" (11 / 439) برقم: (20944) وأخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (5 / 445) (بدون ترقيم) ، (5 / 445) (بدون ترقيم) ، (5 / 446) (بدون ترقيم)
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
قال لي أبو قلابة : ألا تلقاه فتسأله؟ قال فلقيته فسألته فقال: كنا بماء ممر الناس ، وكان يمر بنا الركبان فنسألهم: ما للناس ، ما للناس؟ ما هذا الرجل؟ فيقولون: يزعم أن الله أرسله ، أوحى إليه. أو: أوحى الله بكذا ، فكنت أحفظ ذلك الكلام ، وكأنما يغرى في صدري ، وكانت العرب تلوم بإسلامهم الفتح ، فيقولون: اتركوه وقومه ، فإنه إن ظهر عليهم فهو نبي صادق ، فلما كانت وقعة أهل الفتح ، بادر كل قوم بإسلامهم ، وبدر أبي قومي بإسلامهم ، فلما قدم قال: جئتكم والله من عند النبي صلى الله عليه وسلم حقا ، فقال: صلوا صلاة كذا في حين كذا ، وصلوا كذا في حين كذا ، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم ، وليؤمكم أكثركم قرآنا . فنظروا فلم يكن أحد أكثر قرآنا مني ، لما كنت أتلقى من الركبان ، فقدموني بين أيديهم ، وأنا ابن ست أو سبع سنين ، وكانت علي بردة ، كنت إذا سجدت تقلصت عني ، فقالت امرأة من الحي: ألا تغطوا عنا است قارئكم؟ فاشتزوا فقطعوا لي قميصا ، فما فرحت بشيء فرحي بذلك القميص .
لما قدم المهاجرون الأولون العصبة ، موضع بقباء ، قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان يؤمهم سالم ، مولى أبي حذيفة ، وكان أكثرهم قرآنا .
إسم الصحابي
ابن عمر رضي الله عنه
موضوع الآثر
الصلاة
التخريج والحكم
أخرجه البخاري في "صحيحه" (1 / 140) برقم: (692) وابن الجارود في "المنتقى" (1 / 122) برقم: (337) وابن خزيمة في "صحيحه" (3 / 41) برقم: (1511) وأبو داود في "سننه" (1 / 229) برقم: (588) والبيهقي في "سننه الكبير" (3 / 89) برقم: (5203) وابن أبي شيبة في "مصنفه" (3 / 193) برقم: (3480) والطبراني في "الكبير" (7 / 59) برقم: (6372)
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
كنت في بيت فيه عبد الله بن مسعود وحذيفة وأبو موسى الأشعري ، فحضرت الصلاة فقال هذا لهذا : تقدم ، وقال هذا لهذا : تقدم ، وعبد الله بين أبي موسى وحذيفة ، فأخذا بناحيتيه ، فقدماه ، قلت : مم ذلك ؟ قال : إنه شهد بدرا " .
إسم الصحابي
عن عبد الله بن مسعود وحذيفة وأبو موسى الأشعري رضي الله عنهم
موضوع الآثر
الصلاة
التخريج والحكم
أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (3/ 190) برقم: (3472)
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي ، فقلت: ما يبكيك؟ فقال: لا أعرف شيئا مما أدركت إلا هذه الصلاة ، وهذه الصلاة قد ضيعت .
وقت الظهر إلى العصر ، والعصر إلى المغرب ، والمغرب إلى العشاء ، والعشاء إلى الصبح ، قال الثوري : وقد كان بعض الفقهاء يقول : الظهر والعصر حتى الليل ، ولا يفوت المغرب والعشاء حتى الفجر ، ولا يفوت الفجر حتى تطلع الشمس .
إسم الصحابي
ابن عباس رضي الله عنه
موضوع الآثر
الصلاة
التخريج والحكم
أخرجه البيهقي في "سننه الكبير" (1 / 366) برقم: (1741) وعبد الرزاق في "مصنفه" (1 / 584) برقم: (2226)