بفتح الأول بعده راء.. اسم بئر بالمدينة المنورة، وقد وردت أيضا باسم «ذروان» و «ذو أروان» فانظرها في حرف الذال. وفي «أوران». المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 27).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
أرما
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
بفتح الهمزة وسكون الراء، بئر عندها كانت غزوة ذات الرقاع. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 27).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
إرم
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
جاء في الأخبار أن النبي صلّى الله عليه وسلّم كتب لبني جعال بن ربيعة بن زيد الجذاميين أن لهم إرما ... وحدده ياقوت فقال: هو اسم علم لجبل من جبال حسمى من ديار جذام بين أيله وتيه بني إسرائيل ... أما «حسمى» على وزن «فعلى» فهي من سلسلة جبال شرقي الأردن التي تقع للشرق من منطقة الغور.. وتقع جبال حسمى جنوبي جبال الشراة وتمتد حتى حدود الحجاز، وفيها «جبل رمّ» أعلى قمة في جنوبي بلاد الشام، يعلو 1754 م عن سطح البحر، ويقع على مسافة 25 ميلا للشرق من العقبة، تتوفر فيه المياه الغزيرة.. ونقل الدباغ في «بلادنا فلسطين» إنّ «إرم» المذكورة في القرآن هو جبل «رمّ» الموقع النبطي المكتشف حديثا على بعد خمسة وعشرين ميلا إلى الشرق من العقبة ... وليس ببعيد أن يكون كذلك، لأن الجذاميين كانوا يسكنون تلك الديار قبل الإسلام، وقد تمّ فتح هذه الأرض بعد الرسول عليه السلام، وهذا من علامات نبوته، وإشارة إلى أن الإسلام يعم تلك الديار. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 26).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
أرض بني سليم
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
جاء ذكرها في سرية ابن أبي العوجاء السلمي إلى بني سليم سنة سبع، لقيهم فأصيب أصحابه ونجا بنفسه.. .. وأرض بني سليم كانت واسعة تشمل معظم حرة الحجاز من جنوب المدينة إلى شمال مكة وهي الحرة التي كانت تسمى «حرة بني سليم» . ويبدو أن المقصود هنا الأرض القريبة من «مهد الذهب». المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 26).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
أرض جابر
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
جابر: هو جابر بن عبد الله الأنصاري.. وانظر قصة أرضه في «بئر القرّاصة» حرف القاف. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 26).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
الأردنّ
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
بضم أوله، والدال المهملة المضمومة، والنون المشددة. جاء في الحديث: «لا تزالون تقاتلون الكفار حتى يقاتل بقاياكم الدجال ببطن الأردن، أنتم من غربيه، والدجال من شرقيه» . والأردنّ ما يعرف الان ب «المملكة الأردنية الهاشمية» وأكثر ما يطلق على شرق النهر، ولكن في كتب البلدان القديمة يمتزج بفلسطين، فيأخذ منها بعض المناطق حتى يصل إلى ساحل البحر المتوسط، حيث كانت «عكا» ميناء الأردن، وتأخذ فلسطين أو «جند فلسطين» من شرقي الأردن، فتدخل «معان» في جند فلسطين، فالحدود الحديثة، حدود وهمية وضعها الإنجليز لعنهم الله. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 26).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
أرثد
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
على وزن «أحمد» . ورد ذكره في قصة لمعاوية رواها جابر في يوم بدر قال: فأين مقيلك؟ قال: بالهضبات من أرثد ... قال ياقوت: أرثد: اسم واد بين مكة والمدينة في وادي الأبواء. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 25).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
الأراك
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
ورد ذكره في أخبار مكة.. قال العباس: فجلست على بغلة رسول الله البيضاء فخرجت عليها حتى جئت الأراك.. لعلّي أجد بعض الحطّابة ... وقد يكون هنا الموضع الذي فيه شجر الأراك.. ونقل البكري: أن «الأراك» موضع بعرفة، وروى عن مالك، أن عائشة أم المؤمنين كانت تنزل بعرفة، بنمرة، ثم تحولت إلى «الأراك» قال: فالأراك من مواقف عرفة من ناحية الشام، ونمرة من مواقف عرفة من ناحية اليمن. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 25).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
الأذنبة
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
كأنه جمع ذنوب: مياه كانت من جبل الأجرد، أحد جبلي جهينة في جهات ينبع، ولا يعلم لها عين في زماننا. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 25).
التحميلات :
لا توجد
تحميلات
أذرعات
الذى ورد
فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من
المراجع
بالفتح ثم السكون وكسر الراء: اتفق الأقدمون على أنها بالشام، واختلفوا في تحديد موقعها.. وإذا كانت أذرعات هي «أذرع» فهي اليوم قرية من عمل حوران داخل الحدود السورية قرب مدينة درعا، شمالا، يسار الطريق وأنت تؤم دمشق.. ورد ذكرها أيام الفتوح، لما قدم عمر بن الخطاب الشام لقيه المقلّسون من أهل أذرعات بالسيوف والريحان ... قال أبو الفتح: وأذرعات: تصرف ولا تصرف والصرف أمثل، والتاء في الحالين مكسورة، وأما فتحها فمحذور عندنا، لأنها إن فتحت زالت دلالتها على الجمع. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 25).