بلدة قريبة من الأنبار غربي الكوفة، فتحت سنة 12 هـ واستشهد فيها بشير بن سعد، أبو النعمان بن بشير الأنصاري: وهو أول مولود ولد للأنصار في الإسلام. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 204).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عينب
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بفتح أوله وسكون ثانيه، وفتح النون، وآخره، باء موحدة. وفي الحديث أن النبي صلّى الله عليه وسلّم، أقطع معقل بن سنان المزني، ما بين مسرح غنمه من الصحرة إلى عينب. ونقل ياقوت عن نصر قوله: ولا أعلم في ديار مزينة ولا في الحجاز موضعا له هذا الاسم. أقول: ولعل الصخرة- بالخاء المعجمة- تحريف ل «الصحرة» بالحاء المهملة وضم الصاد المهملة، وهي جوبة تنجاب في الحرة.. وهي اسم أرض تحف قاع النقيع من غربيه ... وإذا كانت كذلك فهي حول قاع النقيع، من جهات المدينة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 204).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عينان
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
أو «جبل عينين» ويسمى «جبل الرماة»: أكمة صغيرة بارزة قرب جبل أحد من جهة المدينة، بينهما مجرى وادي قناة، يقع مشهد سيدنا حمزة بينها وبين أحد ... وهو المذكور في غزوة أحد. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 204).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عين الأزرق
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
أو العين الزرقاء: أجراها مروان بن الحكم في زمن معاوية، من قباء إلى المدينة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 204).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العيص
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بالكسر ثم السكون وإهمال الصاد، وهو منبت خيار الشجر. قال ياقوت: العيص من السدر والعوسج، وما أشبهه إذا تدانى والتف. وهو مذكور في سرية حمزة بن عبد المطلب الى سيف البحر من ناحية العيص: والعيص: واد لجهينة بين المدينة والبحر، بل هو من أودية ينبع، وليس على ساحل البحر، بل يبعد عنه مسيرة يومين، ولكنه بقرب طريق القوافل التي كانت تذهب إلى الشام مع الطريق الساحلية، ولهذا كان أبو بصير بن سهيل بن عمرو القرشي، لما فرّ من كفار قريش، يترصّد لقوافلهم في ذلك الموضع، وتبعد عن ينبع حوالي (150) كيلا شمالا، ولا زالت قرية عامرة، في إمارة المدينة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 204).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عير
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بلفظ ذكر الحمير: جبل أسود بحمرة، مستطيل من الشرق إلى الغرب، يشرف على المدينة المنورة من الجنوب، تراه على بعد عشرة أكيال، وهو حدّ حرم المدينة من الجنوب يتصل بحرة النقيع في الشرق، ويكنع في العقيق غربا عند ذي الحليفة. وفي الحديث أن النبي صلّى الله عليه وسلّم حرّم ما بين عير إلى ثور. أما عير فهو هذا، وأما ثور فهو في المدينة خلف جبل أحد، وقد مضت ترجمته. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 203).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العيال (أم العيال)
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
قرية عامرة على عين ثجاجة بوادي الفرع، يظللها من الشرق جبل آرة، وتبعد عن السقيا 63 كيلا. قال البكري: وهي أرض بالفرع لجعفر بن طلحة بن عمر بن عبيد الله بن معمر بن عثمان بن عمرو بن كعب. وكان طلحة جميلا وسيما، فلزم علاج أم العيال وأقام بها وأصابه الوباء، فقدم المدينة وقد تغيّر، فرآه مالك بن أنس، فقال: هذا الذي عمّر أرضه وأخرب بدنه. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 203).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العوالي
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
جمع عالية: ويطلق على أعلى المدينة المنورة حيث يبدأ وادي بطحان. والقدماء يذكرون أنها قرية أو ضيعة، بينها وبين المدينة ثلاثة أميال، ولكنها اليوم تتصل بالمدينة، وفي جنوب شرق المسجد النبوي حيّ من أحياء المدينة على طريق العوالي سمي حيّ العوالي.. وكانت العوالي عامرة بالبساتين، وأكثر أشجارها النخيل، ولكن العمران زحف إلى كثير من هذه البساتين وكاد يقضي عليها. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 203).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عنبة (بئر أبي عنبة)
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بلفظ واحدة العنب: وهو بئر على ميلين من المدينة المنورة: وقال ياقوت: بئر على ميل من المدينة، عرص هناك- أو استعرص- رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أصحابه عند مسيره إلى بدر. وفي سنن أبي داود: جاءت امرأة إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقالت: يا رسول الله، إن زوجي يريد أن يذهب بابني، وقد سقاني من بئر أبي عنبة وقد نفعني، فقال رسول الله: اذهبا، فاستهما عليه، فقال زوجها: من يحاقني في ولدي. ذكره أبو داود في كتاب الطلاق في باب: «من أحق بالولد». المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 203).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العنابة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بضم أوله وتخفيف ثانيه وآخره باء موحدة، بعدها هاء: موضع على ثلاثة أميال من الحسينية في طريق مكة. وقيل: قارة سوداء أسفل من الرويثة بين مكة والمدينة، وليست معروفة. والمحدّثون يشددون النون. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 203).
