مذكورة في إقطاع النبي صلّى الله عليه وسلّم: رجلا من قضاعة بوادي القرى. وعس: مكان شمال مدائن صالح (العلا) ، بينها وبين قلعة المعظم، فيه ماء ينبع من صخر. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 191).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عزوزا
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بفتح أوله وتكرير الثاني (الزاي) . وفي سنن أبي داوود: «خرجنا مع رسول الله من مكة نريد المدينة حتى إذا كنا قريبا من عزوزى نزل، ثم رفع يديه فدعا الله ساعة، ثم خرّ ساجدا» . قال العارفون: هي تصحيف التي قبلها، فهي التي على طريق مكة. وهي عند البكري: ممدودة، وعند غيره مقصورة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 191).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عزور
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بفتح أوله، وسكون ثانيه وفتح الواو وآخره راء مهملة: قيل: هي ثنية المدنيين إلى بطحاء مكة، أو هي: ثنية الجحفة، عليها الطريق بين مكة والمدينة. قال البلادي: هي الثنية التي تهبط إلى الجحفة من قبل المدينة، وتعرف اليوم «العزوريّة». المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 191).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العزّاف
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
مكان، يدّعي العرب أنهم يسمعون فيه صوت الجنّ، ويبدو أنه من نواحي المدينة، لأنهم ذكروه من معالمها. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 191).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العزّى
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
في قوله تعالى: أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى اللات: صنم كان لثقيف. والعزى: شجرة (سمرة) ، كانوا يعبدونها وكانوا بنوا عليها بيتا وأقاموا لها سدنة فبعث النبي صلّى الله عليه وسلّم خالد بن الوليد إليها، فهدم البيت وأحرق السمرة. والعزى: تأنيث: الأعز، مثل الكبرى، تأنيث الأكبر، والأعز: بمعنى العزيز. والعزّى بمعنى العزيزة. وموضع العزّى: بالقرب من نخلة الشامية، (انظرها) في نواحي مكة والطائف بواد يقال له «حراض» بإزاء الغمير، عن يمين المصعد إلى العراق من مكة، فوق ذات عرق. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 191).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عرينة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
على وزن جهينة: قرى بنواحي المدينة في طريق الشام. وعن معاذ بن جبل: بعثني رسول الله على قرى عرينة، وقال الزهري: قال عمر: «ما أفاء الله على رسوله.. الاية» هذه لرسول الله خاصة قرى عرينة.. وذكر فدك. وفي تاريخ الفتوح: حينما بعث أبو بكر عمرو بن العاص إلى الشام: وجعل عمرو بن العاص يستنفر من مرّ به من البوادي وقرى عربية (منسوبة إلى العرب) وقد مضت ولعلها «قرى عرينة» ، ولا يعرف اليوم في الحجاز مكان يسمى عرينة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 191).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العريض
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بضم الأول وفتح الراء وسكون المثناة التحتية، وآخره ضاد معجمة. قال ياقوت: هو واد بالمدينة، له ذكر في غزوة السويق، حيث خرج أبو سفيان من مكة حتى بلغ العريض، وادي المدينة فأحرق صورا من صيران وادي العريض ثم انطلق هو وأصحابه هاربين إلى مكة. قال أبو قطيفة الشاعر يحنّ إلى المدينة، وقد نفاه ابن الزبير إلى الشام: ولحيّ بين العريض وسلع ... حيث أرسى أوتاده الإسلام كان أشهى إليّ قرب جوار ... من نصارى في دورها الأصنام وعريض: ناحية من المدينة في طرف حرّة واقم (الحرة الشرقية) ، قد شملها العمران اليوم. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 190).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العريش
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
على وزن فعيل. جاء في الأثر: إن الله بارك في الشام من الفرات إلى العريش. وقال ياقوت: هي أول عمل مصر من ناحية الشام، على ساحل (الروم) البحر المتوسط.. وذكر من فضائل مصر «العريش» وما فيه من الطير والمأكول والصيد والتمور، والثياب التي ذكرها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم تعرف بالقسّيّة، تعمل بالقسّ. أقول: وهي قريبة من حدود فلسطين، وجلّ سكانها من قبائل غزة وخان يونس ورفح، ورابطتهم بأهل جنوب فلسطين أقوى من رابطتهم بأهل مصر، بل هم في طباعهم ولهجة كلامهم فلسطينيون. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 190).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عريش رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
مذكور في غزوة بدر: وهو مظلّ صنع لرسول الله يوم بدر. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 190).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العروض
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بفتح أوله، على لفظ عروض الشعر. قال البكري: اسم لمكة والمدينة. وروي في الحديث أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم خرج يوم عاشوراء، فأمرهم أن يؤذنوا أهل العروض أن يتموا بقية يومهم. ولا أظن المقصود بأهل العروض أهل مكة والمدينة، فكيف يؤذنون أهل مكة إن كان المؤذن من المدينة وهو لا يصلها إلا بعد أيام، ولعل المراد: أهل العروض، أي: أهل المزارع الذين كانوا حول المدينة، ويصلهم الراكب بعد سويعات. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 190).