بفتح العين والميم: أرض تعد من نواحي اليمامة، في نجد. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 190).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عرنة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بضم أوله، وفتح الراء، ثم نون فهاء: واد يأخذ أعلى مساقط مياهه من الثنية شرق مكة، على مسافة سبعين كيلا، ثم ينحدر، فيسمى «الصدر» ثم «وادي الشرائع» وهو حنين، ثم يمر بطرف عرفة- بالفاء- من الغرب، ثم يجتمع به سيل وادي نعمان من الشرق، ويبقى اسمه «عرنة» حتى يدفع في البحر جنوب جدة، بين مصبّي «مر الظهران» و «وادي ملكان» ، ويمر جنوبي مكة بين جبلي كساب وحبسثي، على مسافة أحد عشر كيلا. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 190).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العرم
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بفتح أوله وكسر ثانيه في قوله تعالى: فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ. قيل: هو ما تسدّ بها المياه وتقطع. وقيل: اسم واد بعينه. وقال البخاري: العرم: ماء أحمر حفر في الأرض حتى ارتفعت عنه الجنان فلم يسقها، فيبست، وليس الماء الأحمر من السدّ، ولكنه كان عذابا أرسل عليهم.. والله أعلم. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 189).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عرق (ذات عرق)
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
مهلّ أهل العراق، وهو الحدّ بين نجد وتهامة. وقيل: عرق: جبل بطريق مكة، ومنه: «ذات عرق» ، وقيل: عرق: الجبل المشرف على ذات عرق. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 189).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عرق الظبية
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بين مكة والمدينة، وتقدم في (ظبية). المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 189).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العرق
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بكسر أوله: قال ياقوت: فالعرق، الأصل فيما نذكره كله أن العراق في كلام العرب هو الأرض السبخة التي تنبت الطرفاء، وشبهه في قول النبي صلّى الله عليه وسلّم: «من أحيا أرضا ميتة فهي له، وليس لعرق ظالم حقّ» . والعرق الظالم: أن يجيء الرجل إلى أرض قد أحياها رجل قبله فيغرس فيها غرسا، أو يحدث فيها شيئا ليستوعب به الأرض، فلم يجعل له النبي صلّى الله عليه وسلّم شيئا، وأمره بقطع غراسه ونقض بنائه. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 189).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
عرفات
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بالتحريك. قال ياقوت: وهو واحد في لفظ الجمع، قال الأخفش: إنما صرف لأن التاء صارت بمنزلة الياء والواو في «مسلمين» . لا أنه تذكيره وصار التنوين بمنزلة النون، فلما سمي به ترك على حاله، وكذلك القول في «أذرعات» و «عانات» . وعرفة، وعرفات اسم لموضع واحد، ولو كان «عرفات» ، جمعا لم يكن لمسمى واحد. والفصيح في عرفات وأذرعات الصرف، وإنما صرفت لأن التاء فيها لم تتخصص للتأنيث بل هي أيضا للجمع، فأشبهت التاء في «بيت» .. وعرفة أو عرفات: هي المشعر الأقصى من مشاعر الحج على الطريق بين مكة والطائف، على ثلاثة وعشرين كيلا شرقا من مكة. وهي فضاء واسع تحف به الجبال من الشرق والجنوب والشمال الشرقي، ففي الشرق جبل ملحة، وفي الشمال الشرقي جبل سعد، ومن الجنوب سلسلة جبلية سوداء أبرزها: أم الرضوم. أما في الغرب والشمال الغربي، فيمر وادي عرنة، ولا يجوز الوقوف فيه ... وعرفات أيضا: موضع قرب قباء بالمدينة من قبلي المسجد: وهو تل مرتفع، قالوا سميت بذلك، لأن رسول الله كان يقف عليه يوم عرفة فيرى عرفات. والله أعلم. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 189).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العرض
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بكسر أوله وسكون ثانيه وآخره ضاد معجمة. ويقال لكل واد فيه قرى ومياه. عرض، وأعراض المدينة: قراها التي في أوديتها، أو حيث الزروع والنخل. قال البكري: أهل المدينة يسمونه عرضا، وأهل اليمن مخلاقا وأهل العراق طسوجا. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 188).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العرصة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بفتح أوله وسكون ثانيه، وصاد مهملة. قيل: العرصة: كل جوبة متسعة ليس فيها بناء. وقيل: العرصة ساحة الدار. والمشهور من العرصات: عرصتا العقيق في المدينة، وفيهما اليوم الجامعة الاسلامية، وقصر أمير المدينة، وبئر رومة أو بئر عثمان. وفي الحديث: «نعم المنزل العرصة لولا كثرة الهوام» . وفي حديث البخاري: وكان الرسول إذا ظهر على قوم أقام بالعرصة ثلاث ليال، والعرصة هنا: الساحة، وليست علما على مكان. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 188).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
العرش
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بضم أوله وسكون ثانيه وآخره شين معجمة وقد يضم ثانيه، وهو جمع عريش: وهي مظالّ تسوّى من جريد النخل ويطرح فوقها الثمام. وقيل: العرش اسم لمكة نفسها، والظاهر أن مكة سميت بذلك لكثرة العرش بها. وفي الحديث أن عمر: كان يقطع التلبية إذا نظر إلى عرش مكة، يعني بيوت أهل الحاجة منهم. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 188).