بكسر الضاد وسكون الياء، وآخره نون: جبل باليمن. وفي الحديث: إن من كان عليه دين ولو كان مثل جبل ضين قضاه الله تعالى عنه، إذا قال: اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 168).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الضّيقة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بالفتح والسكون والقاف: طريق بين الطائف وحنين- لها ذكر في غزوة الطائف، وسأل عنها رسول الله، فكره اسمها وسماها «اليسرى». المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 168).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الضّيق
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
طريق يقبل على مرّ الظهران من مكة، منه ترى بلدة الجموم في «مرّ الظهران» .. وهو المكان الذي أوقف رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أبا سفيان فيه في غزوة الفتح ليرى قوة المسلمين. ويبعد عن مكة واحدا وعشرين كيلا شمالا. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 168).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضهيد
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بالفتح ثم السكون وياء مثناة من تحت مفتوحة ودال مهملة. قال ياقوت: قد ورد في الفتوح في ذكر فلاة بين حضرموت واليمن، يقال لها: ضهيد. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 167).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضهر
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بفتح أوله وإسكان ثانيه بعده راء مهملة: بلد باليمن. قال البكري: وأهل اليمن يقولون: خرج من ضهر سبعة من الفراعنة، وفرعون من الإبل، وهو عسكر، جمل عائشة رضي الله عنها يوم الجمل، بعث به يعلى بن منية. وضهر: على ساعتين من صنعاء. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 167).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضمرة بن بكر
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
(قبيلة) عدنانية، غزاها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بين ودّان وبدر. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 167).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضمد
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
سأل رجل رسول الله عن البداوة، فقال: «اتق الله ولا تضرك أن تكون بجانب الضمد من جازان» . وقد ورد في بعض المصادر بالصاد المهملة، وأظنها بالمعجمة، لأنها لا زالت عامرة إلى أيامنا في منطقة جازان، جنوب السعودية. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 167).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضمار
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بوزن فعال، بفتح أوله وبالراء المهملة في آخره- مبني على الكسر: حجر كان لبني سليم يعبدونه في الجاهلية، وكان في ديار سليم بالحجاز: وبينما العباس بن مرداس السلمي عند ضمار، إذ سمع مناديا يقول: قل للقبائل من سليم كلّها ... أودى ضمار وعاش أهل المسجد إن الذي ورث النبوة والهدى ... بعد ابن مريم من قريش مهتد أودى ضمار وكان يعبد مرة ... قبل الكتاب إلى النبيّ محمد فأحرق العباس ضمار، وأتى النبي محمدا صلّى الله عليه وسلّم، فأسلم ... والضمار أيضا: موضع بين نجد واليمامة، جاء ذكره في الأبيات الرقيقة المشهورة: أقول لصاحبي والعيس تهوي ... نبا بين المنيفة فالضمار تمتع من شميم عرار نجد ... فما بعد العشيّة من عرار ألا يا حبذا نفحات نجد ... وريّا روضه بعد القطار وأهلك إذ يحلّ الحيّ نجدا ... وأنت على زمانك غير زار شهور ينقضين وما علمنا ... بأنصاف لهنّ ولا سرار تقاصر ليلهنّ فخير ليل ... وأطيب ما يكون من النهار ولولا أنها من خير ما يقال في حب الوطن ما ذكرتها، وما كتبت هذا المعجم وأنفقت زمنا في جمعه، إلا لأن معالمه حبيبة إلى النفس، وتتعلق بها القلوب، لأنها مواطن الأجداد ومواطىء أقدام الأفذاذ، يوم كنا، وكان الكون لنا وطنا، وكانت أرض العرب واحدة، يركب أحدهم راحلته ويحلّ حيثما أحب، ويلتقي من أحبّ، فيصل إلى ما يريد في زمن أقصر من الزمن الذي يحتاجه المسافر في أيامنا وهو يركب الطائرة، ففي تلك الأيام، لا جواز سفر، ولا تأشيرة دخول، ولا حدود بين الأقاليم تسألك شرطتها عما تحمل، وتدفع لها الأتاوات والمكوس والعشور، التي لم يكن يدفعها إلا الغرباء عن أرض العرب.. كانت ثغور العرب والمسلمين واحدة كلها تدفع في نحر الأعداء، فأصبح لنا ألف ثغر ولا يدفع إلا في نحور الأخوة والأصدقاء.. فحق لنا أن نعيش مع معالم الأجداد، ونقول: «جادك الغيث إذا الغيش همى يا زمان الوصل». المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 166).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الضلضل
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بضادين معجمتين: هكذا رواها البكري، وهي لغة في- صلصل- المتقدمة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 166).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضفيرة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
الضفيرة لغة: الحقف من الرمل، والمسناة المستطيلة في الأرض، فيها خشب وحجارة، وما يعقد بعضه على بعض ليحبس السيل.. وهي ليست اسم مكان ولكنها ترد في الأخبار والأحاديث، ومنها أن أروى زعمت أن سعيد بن زيد أدخل ضفيرتها في أرضه، ثم أبدى السيل عن ضفيرتها خارجة عن أرضه.. والقصة في الصحاح أو في ترجمة سعيد بن زيد. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 166).