انظر: (بدر). المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 171).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الطريق بين المدينة ومكة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
وهي التي كان يسلكها الناس قبل العصر الحديث. (1) ذو الحليفة. (2) الحفير، أو الحفيرة (بئر) . (3) ملل، أو فرش ملل (الفريش) . (4) السيالة (وزن سحابة) . (5) الروحاء. (6) عرق الظبية. (7) المنصرف (المسيجيد) . (8) الرويثة. (9) الصفراء. (10) بدر- وطريق أخرى إلى بدر تعدل من الروحاء: في المضيق ثم إلى خيف نوح، ثم إلى الخيام، ثم إلى الأثيل، ثم إلى بدر، وطريق أخرى من الرويثة: (11) الأثاية. (12) العرج. (13) السقيا. (14) الأبواء. (15) الجحفة. (16) ودّان. (17) عقبة هرشى. (18) ذات الأصافر. (19) بئر الطلوب بعد السقيا. (20) لحي جمل. (21) وادي العبابيد. (22) القاحة. (23) كليّة. (24) المشلّل. (25) قديد. (26) خيمتا أم معبد. (27) خليص. (28) أمج. (29) الروضة. (30) الكديد. (31) عسفان. (32) غزال- ثنية غزال. (33) كراع الغميم. (34) بطن مرّ. (35) سرف. (36) مكة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 171).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
طريق الأنبياء
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
أو «درب الأنبياء» بين مكة والمدينة. وقد ورد عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أن سبعين نبيا مرّوا في هذا الطريق. ويخرج هذا الطريق من مكة في عمرة التنعيم شمالا، وأول مرحلة، هي «الجموم» على مسافة اثنين وعشرين كيلا من مكة، والمرحلة الثانية، (عسفان) على بعد ثمانين كيلا من مكة، والمرحلة الثالثة، (الدف) على مائة كيل، ثم (طارق قديد) على مسافة 128 كيل وهي الرابعة، والمرحلة الخامسة، الجحفة، والمرحلة السادسة، «ودّان» ثم (السقيا) في وسط القاحة، ثم «بئر الطلوب» وتعرف اليوم «الحفاة» ، ثم «شرف الأثاية» ، ثم «الرويثة» ، ثم «المنصرف» ، ويعرف اليوم بالمسيجيد أو الروحاء، فهما متجاوران ثم «السيالة» ، ثم المدينة. فكانت ثلاث عشرة مرحلة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 170).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
طرف
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
بالتحريك والفتح وآخره فاء: قيل: هو قريب من النخيل على ستة وثلاثين ميلا من المدينة، في طريق القصيم. وكانت إليه سرية زيد بن حارثة سنة ست من الهجرة. والطرف: يعرف اليوم، بالصويدرة على بعد ثلاثة وخمسين كيلا من المدينة على الطريق إلى القصيم. أما طرف القدّوم: قال البكري: قدوم ثنية بالسراة ولا أعلم مكانها. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 170).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
طربال
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
الطربال: قطعة من جبل أو قطعة من حائط تستطيل في السماء وتميل. وفي الحديث: كان عليه السلام إذا مرّ بطربال مائل أسرع المشي ... وهو ليس مكانا معينا. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 170).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
طبريّة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
البحيرة: وهي المذكورة في الحديث الشريف: تقع على مسافة ثلاثة وأربعين كيلا من البحر المتوسط، طولها واحد وعشرون كيلا، وعرضها حوالي اثني عشر كيلا، وفي شرقها ترتفع جبال الجولان من 600- 800 م. أما المدينة، فهي بجوار البحيرة. والنسبة إليها: طبراني على غير قياس، فكأنه لما كثرت النسبة بالطبري إلى طبرستان أرادوا التفرقة بين النسبتين، فقالوا: طبراني، إلى طبرية. ومن أشهر من ينسب إليها الإمام الحافظ سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، أحد الأئمة المعروفين والحفاظ المكثرين من مصنفاته: المعجم الكبير في أسماء الصحابة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 170).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الطاغية
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
صنم كان بالطائف، وهو «اللات». المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 170).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الطائف
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
مدينة غنية عن التعريف، تقع شرق مكة مع ميل قليل إلى الجنوب، على مسافة تسعة وتسعين كيلا، وترتفع عن سطح البحر (1630) مترا، وطريق الرسول إليها من حنين على النخلة اليمانية، ثم على قرن، ثم على المليح، ثم على بحرة الرغاء من ليّة. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 170).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
طاسا
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
من أودية الأشعر في بلاد جهينة من جهات ينبع، يزعم أهله أن رسول الله دعا لهم في أموالهم. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 169).
التحميلات :
لا توجد تحميلات
طابة
الذى ورد فيه
اسمه القديم
اسمه الجديد
التص من المراجع
من أسماء المدينة النبوية، على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم. وفي الحديث أنه صلّى الله عليه وسلّم أمر أن تسمّى المدينة، طيبة وطابة، وهما من «الطيّب» بالتشديد، لأن المدينة كان اسمها يثرب، والثرب: الفساد، فنهى أن تسمى به وسماها طابة وطيبة، وهما تأنيث «طيب» و «طاب» بمعنى الطيب. وقيل: هو من الطيب الطاهر، لخلوصها من الشرك وتطهيرها فيه. أقول: والمدينة، مدينة الرسول صلّى الله عليه وسلّم، طابة طيّبة وطابة طاهرة، ولا يعرف حقيقة هذين الوصفين إلا من ذاق طعم العيش فيها ونعم بخيراتها: هي مدينة تجبى إليها خيرات الدنيا، وتجود أرضها بأطيب الثمار وأجودها، لا تضاهي فاكهتها فاكهة، وليس لمذاق خضرتها من مثيل، وهي طيبة طاهرة، لأنها تحنو على من أحبها وسكن فيها، وتمنحه بركات الجوار الأعلى والأسمى في الأرض، وها أنذا أعيش فيها منذ سنة 1389 هـ- 1969 م حتى يومي هذا في شهر ربيع الطيب الأكرم 1409 هـ، وقد منّ الله عليّ بالخير، وفتحت لي أبواب الرحمة، وألهمني الله فيها فعل الحسنات، ودلني على طرائق العلم، لأنني أجد في رحابها بركة الزمن، فأعمل لكسب رزقي معلما وأشتغل بخدمة العلم باحثا، فأجد في يومي ثمرة لم أكن أجدها في أيّ يوم أقضيه في أي صقع غيرها، وكنت أجمع بين العمل في المدرسة والكتابة إلى الصحف والمجلات، والبحث والتأليف، ولا أجد مشقة في الجمع بينها، وما كنت أفكر في المسألة إلا تنهال عليّ المعاني من كل جانب، وما استعصت قضية إلا فتح الله عليّ، فأجدها في أقرب الموارد.. أدعو الله أن يختم لي في روضتها بخاتمة الخير، وأن يرزقني العمل بسنة من كان السبب في طيبها، محمد صلّى الله عليه وسلّم. المعالم الأثيرة في السنة والسيرة (ص: 169).