Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

الزهد - كتاب الزهد

  • المؤلف :
    أبو بكر بن أبي عاصم أحمد بن عمرو بن الضحاك بن مخلد الشيباني
  • الوفاة
    287هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    احتوى هذا الكتاب على (288) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها ما دون ذلك، وقد ساقها ابن أبي عاصم _رحمه الله_ مرتبةً تحت (59) ترجمة، بعضها أبواب، وبعضها عناوين فرعية، وبعض هذه الأبواب لم يزد على أن صدرها بقوله: "باب"، وهذه غالبًا تكون لها تعلق بما قبلها من الأبواب. وابن أبي عاصم _رحمه الله_ إذا ساق نصًا له عدة أسانيد؛ فإن كانت تلتقي في أحد الرواة جمع هذه الأسانيد وربطها بحرف التحويل [ح]، وإذا لم تلتق فإنه يسوق السند مع المتن في أول موضع، ثم يسوق باقي الأسانيد دون متونها، ويقول: بمثله، بنحوه، ... إلخ. هذا ومادة الكتاب تمتاز إلى حد كبير بالانتقاء الجيد من النصوص الثابتة، ولعل هذا يرجع إلى أن المؤلف يرى في الصحيح غنية عن الضعيف، وإن كان موضوع الكتاب في باب الزهد.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

رياضة الأبدان

  • المؤلف :
    أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني
  • الوفاة
    430هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    هذا الكتاب هو الجزء الموجود من كتاب الحافظ أبي نعيم الأصبهاني _رحمه الله_، المعروف بــ: "رياضة الأبدان"، ويبدو أن هذا الجزء هو قدر ضئيل من الأصل، ومن ثم لم تبرز فيه السمات الأساسية للكتاب كما أخرجته يد المؤلف، بيد أنه عند التأمل بعينٍ مدققة نستطيع أن نلاحظ ما يأتي: 1 _ اشتمل هذا الجزء على (23) نصًا مسندًا، تناول من خلالها ما ورد في بعض الرياضات البدنية؛ مثل المصارعة، والجري، والصيد، والرمي، وغيرها. 2 _ عقّب المؤلف على بعض النصوص ببيان بعض الألفاظ الغريبة فيها. 3 _ كما نقد أحيانًا بعض الأسانيد وبيّن ما فيها من ضعف. 4 _ ربما أشار إلى بعض المتابعات. 5 _ وقع في الكتاب ثلاثة نصوص لا تعلق لها بموضوع الكتاب، على ما يبدو أنها أدرجت عن غير قصد من بعض كتب المؤلف رحمه الله. 6 _ لا يُعير المؤلف مسألة اختيار النصوص الثابتة أهمية تذكر، اكتفاء بأنه أسند ما روى، ومن أسند لك فقد أحالك. 7 _ نصوص الكتاب منها المرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها الموقوف على الصحابة والتابعين.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

رؤية الله =الرؤية

  • المؤلف :
    أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي الدارقطني
  • الوفاة
    385هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    تناول الدارقطني _رحمه الله_ في هذا الكتاب إحدى المسائل التي وقع فيها الخلاف بين أهل السنة والجماعة من جهة، وبين أهل البدعة من جهة أخرى، ألا وهي مسألة رؤية الله تعالى بالأبصار في الآخرة، والتي كان الحق فيها مع أهل السنة، وهو أن الله جل جلاله يُرى بالأبصار في الآخرة؛ يراه المؤمنون، كما أخبر الله _عز وجل_ عن نفسه وأخبر عنه رسوله (صلى الله عليه وسلم). وتناول بعدها مسألة أخرى وقع فيها الخلاف بين علماء أهل السنة، وهي مسألة رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه في الدنيا. قال الدارقطني _رحمه الله_ في مقدمته: "هذا كتاب حافل، جمعت فيه ما ورد من النصوص الواردة في كتاب الله تعالى، وأحاديث النبي (صلى الله عليه وسلم) المتعلقة برؤية الباري (جل وعلا) وبعض أمور الآخرة". وقد سلك الدارقطني _رحمه الله_ في هذا الكتاب طريقة السلف الصالح في إثبات العقيدة، وذلك بالاعتماد على الأدلة النقلية وتقديمها على غيرها. وقد ابتدأ الدارقطني _رحمه الله_ بذكر الأحاديث المرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)؛ فذكر أحاديث كل صحابي على حدة، فإذا فرغ من المرفوعات ساق الموقوفات على الصحابة (رضي الله عنهم)؛ على نفس النهج، فإذا انتهى ساق الآثار عن التابعين (رحمهم الله). وجمع طُرق الأحاديث التي يسوقها، وبين اختلاف الإسناد أو المتن _إن وجد_، وتكلم على بعض الأحاديث والرواة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

رؤية الله تبارك وتعالى=كتاب في رؤية الله تبارك وتعالى

  • المؤلف :
    أبو محمد عبد الرحمن بن عمر بن محمد بن سعيد التجيبي المصري المالكي البزار المعروف بـ: ابن النحاس
  • الوفاة
    416هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    تناول ابن النحاس _رحمه الله_ في هذا الكتاب _صغير الحجم_ الكلام على إحدى الكرامات التي يُكرم الله _عز وجل_ بها عباده المؤمنين في الجنة، ألا وهي رؤية الله تعالى بالأبصار في الآخرة، وهذه الكرامة ثابتة لأهل الجنة بإخبار الله في القرآن العظيم في قوله:{وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة}، وإخبار رسوله (صلى الله عليه وسلم) في قوله: "إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته". وقد ساق ابن النحاس _رحمه الله_ من أجل تقرير هذه المسألة 14 نصًّا مسندًا، منها 13 حديثًا مرفوعًا، وأثرًا واحدًا موقوفًا على أبي بكر الصديق (رضي الله عنه)، وهو آخر أثر بالكتاب، ولم يُرتب هذه النصوص ترتيبًا محددًا. ولم يلتزم الصحة فيما يورده من أسانيد بعض الأحاديث، وقد أورد بعض المتابعات لبعض هذه الأحاديث.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

روضة العقلاء ونزهة الفضلاء

  • المؤلف :
    محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن معبد التميمي أبو حاتم الدارمي البُستي
  • الوفاة
    354هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    من نوادر الكتب الأدبية الباقية من آثار الحافظ ابن حبان البستي _رحمه الله_، وهو كتاب في الحث على محاسن الأخلاق، والزجر عن مساوئها. وصفه ابن حبان _رحمه الله_ في مقدمته بقوله: "كتاب خفيف، يشتمل على معنى لطيف، مما يحتاج إليه العقلاء في أيامهم من معرفة الأحوال في أوقاتهم، ليكون كالتذكرة لذوي الحجى عند حضرتهم، وكالمعين لأولي النهى عند غيبتهم، ... مع القصد في لزوم الاقتصار، ... لأن فنون الأخبار وأنواع الأشعار إذا استقصى المجتهد في إطالتها، فليس يرجو النهاية إلى غايتها".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث

  • المؤلف :
    أبو موسى محمد بن أبي بكر الأصبهاني المديني
  • الوفاة
    581هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    صنف أبو موسى _رحمه الله_ هذا الكتاب استدراكًا على كتاب الهروي، ورتبته على ترتيبه، وسلك فيه مسلكه في التفسير. إلا أن كتابه هذا يختلف عن كتاب الهروي في بعض الأمور، منها الإحاطة والإكثار من سوق الأراء المختلفة في تفسير اللفظ في بعض المواضع، كما عنده زيادة في التعرض لبعض القضايا النحوية والصرفية مما يتطلبه تفسير غريب ما في القرآن الكريم والحديث النبوي.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مشارق الأنوار على صحاح الآثار

  • المؤلف :
    أبو الفضل عياض بن موسى بن عياض بن عمر اليَحْصُبي البُسْتي
  • الوفاة
    544هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    اقتصر القاضي عياض _رحمه الله_ في كتابه هذا على تفسير ألفاظ أمهات كتب الحديث الجامعة للصحاح (صحيحي البخاري، ومسلم، وموطأ مالك)، وحافظ فيه على الترتيب المعجمي للحروف الواقعة بين الهمزة والواو، ثم جعل كلَّ حرف من الحروف الباقية متلوًا بالحرف الذي يُشابهه في الصورة، ومضى على هذا الترتيب يفسر ألفاظ كل مادة من مواد كتابه.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

الفائق في غريب الحديث

  • المؤلف :
    أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد بن أحمد الزمخشري
  • الوفاة
    553هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    جرى الزمخشري في تفسير غريب الحديث في كتابه هذا على ذكر المعنى مباشرةً إذا لم يكن في الحديث إلا كلمةٌ واحدةٌ غريبةٌ، أما إذا كان فيه أكثر من كلمة؛ فيبدأ فيه بلفظ المادة، يُفرده بالذكر ثم يُفسِّره، ثم يُفرد كل كلمة من تلك الكلمات بالذكر ويفسرها، فيذكر بعض المشتقات أحيانًا. والشواهد عنده قليلة جدًا، وقد يتوقف أثناء التفسير أحيانًا ليُشير إلى ما في الحديث من نكتة بلاغية، أو فائدة فقهيةٍ. ولعل أهم ما يتميز به كتاب الزمخشري عن غيره _مما هو في نفس موضوعه_ هو إسهابه في قضايا النحو، والصرف غريبها وواضحها، مما يقتضيه تفسير الغريب أو يكون غريبًا عنه لا حاجة إليه، فغالبًا ما كان يُنهي تفسير ما في الحديث من غريب بإعراب بعض ما فيه. فبهذه الإضافة الجديدة تميز كتاب الزمخشري، وهذه السمة البارزة فيه.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

كتاب الغريبَيْن (غريب القرآن، وغريب الحديث)

  • المؤلف :
    أبو عبيد أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الباشاني الهَرَوي
  • الوفاة
    401هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    افتتح الهروي _رحمه الله_ مرحلة جديدة في تصنيف غريب الحديث من خلال هذا الكتاب، بما كان له فضل الجمع بين تفسير غريب القرآن، وغريب الحديث، وترتيبه على حروف المعجم على وضع لم يسبقه إليه أحد. يبدأ الهروي _رحمه الله_ في كل مادة بالآيات القرآنية، ثم يتبعها الأحاديث التي تأتي عقب تفسيره آيات المادة، ناقلًا عن أئمة اللغة والتفسير، ذاكرًا القراءات ووجوهها ومعانيها. أما الأحاديث فينسبها أحيانًا بقوله مثلًا: "في حديث عبد الله" أو "في حديث الاستسقاء" أو "منه قوله عليه السلام"، وأما الكثرة الغالبة فهي عدم التحديد، فيقول مثلًا: "وفي الحديث"، ثم يقتصر على ذكر الجزء المشتمل على الغريب من الحديث من الحديث فيفسِّره، وقد تظهر في تفسيرهبعض القضايا الصرفية، أو الألفاظ المترادفة، أو المشتركة، ولا سِيّما عن اللُّغويِّين، فيُبين اختلافهم في وجوه التفسير من غير إطالة. فقد التزم الهروي _رحمه الله_ الاختصار في الكتاب كلِّه. انتشر كتاب الهروي هذا، ونال الاستحسان بسبب الدقة في الترتيب والتركيز والاقتضاب في التفسير، وصار هو العمدة في غريب الحديث والآثار.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

غريب الحديث

  • المؤلف :
    أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم الخطابي
  • الوفاة
    388هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    وضع الخطابي _رحمه الله_ هذا الكتاب استدراكًا لما فات كتابي سابقيه، ورتّبه على النحو الذي اختاره أبو عبيد، وتابعه عليه ابن قتيبة، إلا أنه أضاف في آخر كتابه جزءًا أصلح فيه بعض أغلاط المحدِّثين فيما رووه. أما منهجه في تفسير الألفاظ الغريبة في الحديث، فيظهر في عنايته بذكر المشتقات، وتقديم اللفظ في سياقاتٍ توضح معناه، كما تبرز عنايته بالمشترك اللفظي، وقد يتوقف في كثيرٍ من المواضع لإبراز الفروق بين المترادفات. وقد برز عند الخطابي _رحمه الله_ الاهتمام الواضح بالتصحيف، وتصحيحه إضافة إلى الاستعانة بالقضايا الصَّرفية في التفسير، كالقلب، والإبدال، والإدغام، والإعلال. ويُكثر من الاستشهاد بالآيات القرآنية، والأحاديث، ويُفسر الحديث بالحديث ليؤيد المعنى الذي يُوضحه بما ورد فيه من أحاديث، ويستشهد أيضًا بالأشعار وأمثال العرب وأقوالهم بلا إطالة أو تقصير.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع