Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

المجرد للغة الحديث

  • المؤلف :
    موفَّق الدين عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
  • الوفاة
    629هـ
  • سبب التاليف
    كان الموفق البغدادي _رحمه الله_ قد وضع كتابًا في غريب الحديث رتبه على حروف المعجم، واتخذ فيه استيعاب الغريب، وإيجاز التفسير، فرَغَّب إليه بعضُهم أن يجرِّد كلماته اللغوية من أحاديثها ليعمل بها كتابًا أشدّ وجازة من ذلك الكتاب، فاستجاب لذلك.
  • منهج المؤلف
    هذا الكتاب ما هو إلا كتابٌ مختصرٌ لكتاب آخر صنّفه الموفق البغدادي _رحمه الله_ في غريب الحديث، وقد رتّبه على حروف المعجم، وذكر فيه الكلمات اللغوية الغريبة المذكورة في الأحاديث النبوية من غير ذكر للأحاديث في الغالب. وقد نهج فيه الموفق البغدادي _رحمه الله_ نهج الاختصار الشديد، والترتيب على حروف المعجم كأصله، ورتب الكلمات الغريبة المذكورة في الأحاديث النبوية على حسب موادها، وقد يسوق أحيانًا جملةً من الحديث أو أكثر، ويشرع بعد ذلك في تفسير هذه الكلمات الغريبة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

منال الطالب في شرح طوال الغرائب

  • المؤلف :
    مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد بن محمد بن عبد الكريم الشيباني ابن الأثير الجزري
  • الوفاة
    606هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    قسّم ابن الأثير _رحمه الله_ هذا الكتاب إلى قسمين: الأول: في أحاديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مما له في كلامٌ أو ذِكرٌ سِيْقَ الحديث له، أو بنى عليه. ومعظم أحاديث هذا القسم يدور على أحاديث الوفود التي وفدت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأحاديث المولد، والمبعث، ودلائل النبوة، وخصائصه (صلى الله عليه وسلم). والقسم الثاني: في آثار جماعة من أصحابه، وبعض التابعين لهم بإحسانٍ (رضي الله عنهم أجمعين). وقد صدّر ابن الأثير _رحمه الله_كتابه بمقدمةٍ كاشفةٍ، أبان فيها عن منهجه وسبيله في اختيار الأحاديث وشرحها. وجرى فيه على أن يورد الحديث كاملًا، ثم يذكر في آخره من أخرجه من علماء الحديث والغريب، ويُعقِّب بما قيل في الحديث جرحًا وتعديلًا، وقبولًا وردًا. على أن ابن الأثير _رحمه الله_ قد يشرح بعض الأحاديث الواردة في هذا الكتاب، لا لغريب ألفاظها، بل لإشكال معناها.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

غريب الحديث

  • المؤلف :
    جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي البغدادي المعروف بــ: ابن الجوزي
  • الوفاة
    597هـ
  • سبب التاليف
    ذكر ابن الجوزي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا أن الكُتب التي صُنفت في غريب حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم تستوعب الغريب كله، فأراد أن يُصنف كتابًا جامعًا لغريب الحديث النبوي، فصنف هذا الكتاب.
  • منهج المؤلف
    تكلم أبو الفرج ابن الجوزي _رحمه الله_ في مقدمة هذا الكتاب عن نشأة غريب الحديث، وعن السبب الباعث لذلك، ثم ذكر الذين كتبوا في هذا المضمار، وقد غمز بعضهم فيما جمع. وقد خلا كتاب ابن الجوزي من الشواهد الشعرية، والاشتقاقات، والتصريفات اللُّغَوية، مقتصرًا فيه على شرح الكلمة فقط، ورتّبه ابن الجوزي على حروف المعجم.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

السِّيَر

  • المؤلف :
    أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن الحارث بن أسماء بن خارجة بن حصن الفزاري
  • الوفاة
    188هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يُعد كتاب "السير" لأبي إسحاق الفزاري _رحمه الله_ من أقدم الكتب التي تناولت موضوع المغازي والسير والجهاد، وما يتعلق بذلك من أحكام وتشريعات. وقد انتهج أبو إسحاق _رحمه الله_ طريقة حسنة؛ إذ إنه يستدل لكل مسألة بحديث مرفوع، فإن لم يجد فبقول صحابي، ثم يدلل عليها بعد ذلك بما جاء عمن بعد الصحابة، حتى ينتهي إلى شيوخه من أتباع التابعين، ومن ثَمَّ فالكتاب أصل في معرفة فقه المغازي والسير والجهاد. وقد استفاد من الكتاب ونقل عنه كثيرون ممن جاءوا بعد مؤلفه؛ كالإمام ابن جرير الطبري في كتابه "تهذيب الآثار"، وابن قتيبة الدينوري في كتابه "غريب الحديث".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

السنن الواردة في الفتن - السنن الواردة في الفتن وغوائلها والساعة وأشراطها

  • المؤلف :
    عثمان بن سعيد بن عثمان بن عمر أبو عمرو الداني
  • الوفاة
    444هـ
  • سبب التاليف
    قال الإمام أبو عمرو الداني -رحمه الله- في مقدمة كتابه هذا: "... قد بعثني ما أخذه الله _عز وجل_ من الميثاق والعهد على أهل العلم والرواية في نشر ما علموه، وأداء ما سمعوه، أن أجمع في هذا الكتاب جملة كافية من السنن الواردة في الفتن وغوائلها، والأزمنة وفسادها، والساعة وأشراطها، لكي يتأدب بها المؤمن العاقل، ويأخذ نفسه برعايتها، ويجهدها في استعمالها، والتمسك بها، ويتبين له بذلك عظيم ما حل بالإسلام وأهله؛ من سفك الدماء، ونهب الأموال، واستباحة الحرم وغير ذلك مما يذهب الدين ويضعف الإيمان، فيعمل نفسه في إصلاح شأنه خوفًا منه على فساد دينه وذهابه، وما توفيقنا إلا بالله عليه نتوكل، وهو حسبنا، وإليه ننيب، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم".
  • منهج المؤلف
    رأى الإمام أبو عمرو الداني -رحمه الله- أن الفتن في زمانه قد انفرط عقدها، وأطلت برأسها، وأن الساعة قد اقتربت، وأماراتها قد ظهرت، وانتشر الهرج، وعمّ المرج. ولما كان المولى _جل وعلا_ قد كلف أهل العلم بمسئولية البيان؛ دعاه ذلك لجمع هذا الكتاب، والذي تمثلت مادته في (725) نصًا مسندًا، منها المرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها الموقوف على الصحابة والتابعين، وقد رتبها في (112) بابًا. وقد قسّم أبو عمرو الداني _رحمه الله_ هذه الأبواب من الناحية الموضوعية إلى ثلاثة أقسام: الأول: خصصه للكلام على الفتن وغوائلها، في الأبواب (1-35) . الثاني: خصصه للكلام على فساد الأزمنة وتغير أحوال أهلها، في الأبواب (36-59) . الثالث: خصصه للكلام على أشراط الساعة ودلائل اقترابها، في الأبواب (60-112) . وقد جعل المؤلف تراجم الأبواب إما آية، أو طرف حديث، أو جمعًا بين أطراف عدد من الأحاديث، أو ما يستفاد من عدد من الأحاديث. هذا إذا كانت المسألة التي يناقشها في الباب مما لا خلاف فيه، أما إذا كانت المسألة محل خلاف فإنه يترجم لها بعدد الآراء التي فيها، فيقول: "باب من قال ...". وقد أتت نصوص الكتاب على صورتين: أولها: أحاديث تتناول الكلام على الفتن ووصفها وهذه غالبها من المرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم). ثانيها: أحاديث تفسر الآيات القرآنية التي اشتملت على وصف للفتن، وهذه منها المرفوع وغير المرفوع. وقد أجاد المؤلف _رحمه الله_ في اختيار مادة الكتاب بهذه الصورة؛ وذلك لأن موضوع الكتاب متعلق بالغيبيات التي لا يصلح أن يُقبل فيها كلام غير المعصوم (صلى الله عليه وسلم)، إلا على سبيل البيان والإيضاح للنصوص. وقد سلك المؤلف في جمع النصوص مسلكًا يليق بجلالته في هذا العلم، حيث جمع طرق كل نص في موضع واحد، وإن كان لم يقتصر على الثابت من النصوص، ولم ينص على ما هو صحيح، ولم يُعلق على ما فيه ضعف، إلا أن المحدثين يرجع صنيعهم في هذا الباب إلى القاعدة المعروفة: "من أسند لك فقد أحالك".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

السُّنّة

  • المؤلف :
    أبو عبد الله محمد بن نصر بن الحجاج المَرْوَزِي
  • الوفاة
    294هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    قسّم أبو عبد الله المروزي _رحمه الله_ مادة هذا الكتاب إلى أربعة أقسام، لم يترجم للأول منها بشيء، وهو يتناول الحث على التزام السنة، وعدم البعد عن الجماعة وعدم شق عصا الطاعة، وأتت باقي الأقسام تحت العناوين التالية: 1_ ذِكر السُّنّة على كم تتصرف، وعنى به بيان أنواع السُّنَن. 2_ ذِكر السُّنَن التي هي تفسير لما افترضه الله مجملًا مما لا يُعرف معناه بلفظ التنزيل دون بيان النبي (صلى الله عليه وسلم) وترجمته. 3_ ذِكر الوجه الثاني من السُّنَن التي اختلفوا فيها: أهي ناسخة لبعض أحكام القرآن أم هي مبينة عن خصوصها وعمومها. وقد تمثلت مادة هذا الكتاب فيما يزيد على الأربعمائة نصًا مسندًا، لم تخلو من تعليقات المؤلف _رحمه الله_ عليها ببيان معانيها وما يستفاد منها، تارة قبل النص وتارة بعده؛ حسبما يقتضي السياق.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

السُّنّة

  • المؤلف :
    أبو عبد الرحمن عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل الشيبانيّ البغدادي
  • الوفاة
    290هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يتلخص المنهج الذي اتخذه الإمام عبد الله بن الإمام أحمد بن حنبل _رحمه الله_ في هذا الكتاب في النقاط التالية: 1_ يجمع في الموضع الواحد طرق الحديث وألفاظه. 2_ يتحرى في المرفوع أن يكون كله صحيحًا، وربما تساهل في غير المرفوع. 3_ يتكلم على الرجال جرحًا وتعديلًا، بنقده هو ومن خفي عليه حاله سأل عنه أباه. 4_ يذكر في الغالب مكان وزمان الرواية، وهذا له من الأهمية ما لا يخفى لاسيما في حال المختلطين وأشباههم. 5_ ينقد المرويات نقدًا علميًا بما يليق وإمامته في هذا العلم. 6_ يُنبه على ما سمعه من شيخه بواسطة، فيقول: ما سمعته منه إنما سمعته من فلان عنه، أو نحو ذلك. 7_ إذا وقع له شك أو سهو أو نسي شيئًا نبه على ذلك. 8- ومن أهم ما تميز به منهج المؤلف؛ أنه عمل بوصية أبيه _رحمهما الله_ في أن لا يروي إلا عن ثقة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

السُّنّة

  • المؤلف :
    أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخَلَّال
  • الوفاة
    311هـ
  • سبب التاليف
    لم يذكر الحافظ أبو بكر الخلال _رحمه الله_ الباعث له على تأليف هذا الكتاب، بيد أن الظاهر _والله أعلم_ أنه أراد به الرد على الفرق المخالفة لأهل السنة والجماعة في مسائل معينة؛ كانت مجال أخْذٍ وردٍّ في عصره.
  • منهج المؤلف
    صرف الحافظ أبو بكر الخلال _رحمه الله_ في هذا الكتاب هِمَّته إلى جمع مسائل الإمام أحمد بن حنبل _رحمه الله_، ولم يقتصر على جمعها فحسب، بل كانت له زيادات من طريقه هو. ثم إنه عضد ذلك بذكر أقوال أئمة السلف؛ كإسحاق بن راهويه، وسفيان الثوري، وسفيان ابن عيينة، ومالك بن أنس، وغيرهم من أئمة أهل السُّنّة، فصار الكتاب بذلك أصلًا مهمًّا في بيان معتقد السلف _رضي الله عنهم_. وقد بدأ بذكر أقوال الإمام أحمد في الموضوع الذي يتناوله، وبعده يذكر ما يعضد أقوال الإمام أحمد من السُّنّة من غير طريق الإمام. وبلغ عدد الأحاديث والآثار الواردة بالكتاب (1825) حديثًا وأثرًا، ترددت بين الصحة والحسن والضعف.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

السُّنّة

  • المؤلف :
    أبو بكر بن أبي عاصم أحمد بن عمرو بن الضحاك بن مخلد الشيباني
  • الوفاة
    287ه
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    تمثلت مادة هذا الكتاب في عدد من الأبواب تزيد عن المئتي باب؛ اندرج تحتها ما يقرب من (1335) نصًا، بدأها ابن أبي عاصم _رحمه الله_ بـ "ذكر الأهواء المذمومة نستعصم الله تعالى منها ونعوذ به من كل ما يوجب سخطه"، وختمها بــ: "باب في فضائل أهل البيت ". وقد سلك ابن أبي عاصم _رحمه الله_ في سوق الأبواب مسلكًا متميزًا، فكل باب يتصل موضوعه بما بعده في صورة متكاملة الجوانب، وربما يكون الباب فرعًا عن الذي قبله فعندها لا يزيد المؤلف في الترجمة عن قوله "باب" هكذا منكرة؛ يعني أنه يترجم له بنفس الترجمة السابقة، وربما جعل المؤلف ترجمة الباب جزءًا من النص الوارد تحت الترجمة مباشرة. وأما سوق النصوص؛ فالمؤلف يذكر طرق النص الواحد في موضع واحد، ويذكر المتن أحيانًا مع كل سند وإن كان مكررًا، وأحيانًا يسوق السند ويقول في المتن: مثله، أو نحوه. وإذا شك المؤلف في بعض الروايات نبه على ذلك، وإذا قرن بين سندين نبه على ما بين الرواة من التفاوت في الألفاظ.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

السلوك لمعرفة دول الملوك

  • المؤلف :
    أحمد بن علي بن عبد القادر أبو العباس الحسيني العبيدي تقي الدين المقريزي
  • الوفاة
    845هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    "السلوك لمعرفة دول الملوك" كتاب ضخم، يُعتبر من أهم المصادر في تاريخ الدولتين: الأيوبية والمملوكية. وهو الحلقة الرابعة من سلسلة ألّفها المقريزي _رحمه الله_ في تاريخ الدول المتعاقبة على مصر والقاهرة، وهي: 1_ "البيان والإعراب فيمن دخل مصر من الأعراب"، 2_ "عقد جواهر الأسفاط في أخبار مدينة الفسطاط" أرخ فيه لمصر حتى قيام الدولة الفاطمية. ولم يكن من هذا الكتاب سوى نسخة يتيمة في مكتبة برلين برقم (9845) فضاع أثناء الحرب العالمية الأولى، ولم يُعرف مصيره حتى اليوم. 3_ "اتعاظ الحنفا بأخبار الأئمة الفاطميين الحنفا". بنى المقريزي _رحمه الله_ كتابه "السلوك" على نظام الحوليات الشاملة لعهد كل سلطان من السلاطين، مدوناً حوادث كل عام تدويناً مستقلاً، وختم الحوادث بذكر وفيات العام، من غير أن يربط بين سنة وأخرى بأي رابط، ما عدا أنه يذكر أحياناً الوظائف الكبرى ويسمَّي من عليها. سيما إذا جاءت فاتحة السنة موافقة لقيام سلطان جديد، أو حدوث أمر جليل. وهو يكتب اسم السلطان الجديد بخط كبير ومداد مخالف. وبقي يعمل فيه حتى آخر سنة من حياته، فجاء في أربعة مجلدات ضخمة. وهكذا فرغ المقريزي _رحمه الله_ من الكتاب؛ مقدماً لمصر سجلاً يومياً طويلاً، ضافياً بأخبارها وأخبار ما يليها من البلدان.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع