Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

التوشيح على الجامع الصحيح

  • المؤلف :
    أبو الفضل جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
  • الوفاة
    911هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    "التوشيح" بمثابة تعليقٍ لطيفٍ على "صحيح البخاري"؛ إذ ضبط فيه الحافظ السيوطي _رحمه الله_ ألفاظ الحديث، وفسر الغريب، وبيّن اختلافات الروايات التي وردت فيه، مع تسمية المبهم، وإعراب المشكل إلى غير ذلك، ولم يفته من الشرح إلا الاستنباط.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح

  • المؤلف :
    بدر الدين محمد بن عبد الله بن بهادر المصري الزركشي
  • الوفاة
    794هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    "التنقيح" شرحٌ مختصرٌ لطيف، قصد به الزركشي _رحمه الله_ إيضاح ما في صحيح البخاري من غريب الألفاظ، وإعراب غامضه، وضبط نَسَبٍ؛ أو اسم يُخشى فيه من التصحيف، منتخبًا من الأقوال أصحها، ومن المعاني أوضحها، مع إيجاز العبارة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

العظمة

  • المؤلف :
    أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بـ: أبي الشيخ الأصبهاني
  • الوفاة
    369هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    موضوع الكتاب هو بيان عظمة الله سبحانه تعالى من خلال ما اتصف به من صفات الكمال، وكذلك من خلال بعض المخلوقات العظيمة كالملائكة والسماوات والشمس والقمر؛ لأن الذي أوجد هذه المخلوقات وأحكَمَ بِنائَها وخِلْقَتَها أولى منها بالعظمة والقوة، سبحانه وتعالى. وقد قسّم أبو الشيخ الأصبهاني _رحمه الله_ الكتاب إلى مباحث وأبواب، وجعل لكل منها عنوانًا، وأورد تحت كل ترجمة ما يناسبها من آيات قرآنية وأحاديث وآثار، إلا أنه لم يلتزم هذا الترتيب في كل الأبواب، بل ربما أخلى الأبواب والمباحث من الأحاديث المرفوعة، وربما قدم الآثار على الأحاديث. وقد بلغ عدد الأبواب خمسين بابًا، وبلغ عدد الأحاديث والآثار ما يزيد على ألف وثلاثمائة نصًا مسندًا. ويُؤخذ على المصنِّف _رحمه الله_ إيراده للأحاديث الموضوعة والواهية، وذكره للإسرائيليات.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

العزلة

  • المؤلف :
    أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم البستي الخطابي
  • الوفاة
    388هـ
  • سبب التاليف
    ذكر الخطابي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا أن الباعث له على تأليفه هو طلب بعض إخوانه، وأنه بعد أن بدء فيه توقف، فقام هذا المذكور من إخوانه بِحَثِّهِ على إتمامه، لتعم به الفائدة له ولغيره ممن هو في حاجة إلى هذا مثل الكتاب.
  • منهج المؤلف
    قصد الإمام الخطابي _رحمه الله_ بكتابه هذا أن يُبين أنه عند نزول المحن، ووقوع الفتن، يجد المسلم في اعتزال الناس، والاختلاء بالذات، والبعد بالنفس، راحة لقلبه، وصيانة لخلده، وحفظًا لفؤاده من الفتن، وإن مخالطة الناس ربما أفضت إلى شر، قليل أو كثير، وربما أدت إلى ما لا تحمد عقباه، فكان الدواء الناجع؛ هو العزلة. وقد جمع الخطابي _رحمه الله_ في كتابه هذا من النصوص ما يزيد على مائتين وأربعين نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها ما هو دون ذلك. وقد أتت هذه المادة منتظمة تحت سبعة عشر بابًا، بدأها المؤلف بـ: "باب في حكاية ما احتج به من أنكر العزلة "، وختمها بـ: "باب في لزوم القصد في حالتي العزلة والخلطة". هذا، وقد تعقب الخطابي _رحمه الله_ الكثير من الأحاديث والآثار التي ذكرها بالبيان والتوضيح، وقد ضمن كتابه _أيضًا_ الكثير من الأشعار؛ التي تتوافق مع موضوع الكتاب، والتي رواها بسنده إلى قائليها، كما ذكر شيئًا من النقول عن بعض المتقدمين بنفس الطريقة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

العرش وما رُوِي فيه = محمد بن عثمان بن أبي شيبة وكتابه العرش

  • المؤلف :
    أبو جعفر محمد بن عثمان بن أبي شيبة العبسي
  • الوفاة
    297هـ
  • سبب التاليف
    ذكر أبو جعفر ابن أبي شيبة _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا أنه قد صنّفه ردًا على الجهمية في مسألة علو الله تعالى واستوائه على عرشه؛ وأنهم قد خالفوا مذهب السلف بإنكارهم لوجود عرشه سبحانه وتعالى.
  • منهج المؤلف
    يبحث هذا الكتاب في واحدة من المسائل الاعتقادية الهامة، وبالتحديد في مسألة من مسائل الصفات؛ تعددت فيها المذاهب والأقوال، ولا يزال الخلاف مستمرًّا فيها إلى اليوم، وهذه المسألة هي: مسألة علو الله واستوائه على عرشه. وقد بيَّن أبو جعفر ابن أبي شيبة _رحمه الله_ في هذا الكتاب منهج السلف ومعتقدهم في المسألة من إثبات علو الله واستوائه على عرشه، وذلك عن طريق النصوص التي بينت هذه المسألة. ويُلاحظ على منهج أبي جعفر ابن أبي شيبة _رحمه الله_ في هذا الكتاب ما يلي: 1 _ تعرض المؤلف في البداية لسبب تأليفه؛ فعرض لمذهب الجهمية في المسألة وبين مخالفتهم لمنهج السلف، وذلك بإنكارهم لوجود عرشه، وكل ذلك بصورة موجزة دون التعرض لشبههم واعتراضاتهم. 2 _ لم يقتصر علي تخريج الأحاديث المرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، بل أضاف إلى ذلك الآثار المروية عن الصحابة والتابعين، وبذلك يكون الكتاب قد احتفظ لنا بجملة لا بأس بها من أقوال أئمة السلف في مسألة العلو والاستواء بالنسبة لله سبحانه وتعالى. 3 _ لم يُعقب أبو جعفر _رحمه الله_ على النصوص التي أوردها لا بالشرح والبيان، ولا بالتصحيح والتضعيف.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

طرق حديث من كذب علي متعمدا

  • المؤلف :
    أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي الطبراني
  • الوفاة
    360هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    رأى الإمام الطبراني _رحمه الله_ أن حديث: "من كذب عليَّ متعمدًا"؛ قد تواتر عن النبي (صلى الله عليه وسلم)، وكثرت طرقه، بل لعله أكثر الأحاديث _على الإطلاق_ أسانيدًا، فأحب أن يجمع طرقه عن كل صحابي رواه، فوقع له من ذلك رواية ستين صحابيًا، من نحو (180) طريقًا. وقد رتّب مرويات هؤلاء الصحابة (رضي الله عنهم) كالتالي: بدأ بذكر طرق هذا الحديث عن الخلفاء الأربعة (رضي الله عنهم) على ترتيب توليهم الخلافة. ثم ذكر مرويات من روى هذا الحديث من باقي العشرة المبشرين. ثم استكمل الصحابة حتى ختمهم بأم المؤمنين عائشة (رضي الله عنها)، ولم يخرج لأحد من النساء غيرها. ولعل هذا الكتاب وأشباهه مما يلقي الضوء على ما بذله سلفنا _رضي الله عنهم_ في رعاية هذا الشرع، وكيف أنهم اعتنوا بهذا الدين بصورة تجعل المسلم يعتز بانتسابه إلى هذه الملة الحنيفية.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

طرح التثريب في شرح التقريب

  • المؤلف :
    أبو الفضل زين الدين عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن إبراهيم العراقي
  • الوفاة
    806هـ
  • سبب التاليف
    قال الحافظ العراقي _رحمه الله_: "فلما أكملت كتابي المسمى بـ: تقريب الأسانيد وترتيب المسانيد، وحفظه ابني أبو زرعة؛ المؤلف له، وطلب حمله عني جماعة من الطلبة الحملة، سألني جماعةٌ من أصحابنا في كتابة شرح له، يُسهل ما عساه يصعب على موضوع الكتاب، ويكون متوسطا بين الإيجاز والإسهاب، ...".
  • منهج المؤلف
    "طرح التثريب" كتاب في أحاديث الأحكام الفقهية، شرح فيه الحافظ زين الدين العراقي _رحمه الله_ فيه كتابه "تقريب الأسانيد وترتيب المسانيد" الذي جمعه من موطأ الإمام مالك، ومسند الإمام أحمد بن حنبل، والصحيحين (البخاري ومسلم)، والسنن الأربعة (أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه)، والمستدرك للحاكم، ممن التزم الصحة في أحاديثه. وقد حذف الإسناد، واكتفى بذكر الصحابي الذي روى الحديث، ورتبه على أبواب الفقه، ثم بدأ بشرحه شرحًا حديثيًا وفقهيًا. وقد شرح العراقي _رحمه الله_ نصف الكتاب تقريبًا، ولم يكمله. وقد أتمه من بعده ابنه الحافظ أبو زرعة أحمد بن عبد الرحيم العراقي _رحمه الله_.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

طبقات فحول الشعراء

  • المؤلف :
    أبو عبد الله محمد بن سلّام بن عبيد الله الجمحي بالولاء
  • الوفاة
    232هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    "طبقات فحول الشعراء" أقدم ما وصلنا من كتب طبقات الشعراء. عرض ابن سلّام _رحمه الله_ في مقدمته لمسألة الشعر المنحول، داعياً إلى ضرورة تنقية تراث الشعر من الزيف، وترجم في كتابه لــ: 114 شاعراً، جعلهم على طبقات، عشر طبقات من الجاهلية، وتضم أربعين شاعراً، وعشر طبقات من الإسلاميين، وتضم أربعين شاعراً أيضاً، وطبقة أصحاب المراثي وهم أربعة شعراء، وطبقة شعراء القرى؛ وهم 22 شاعراً، وطبقة شعراء اليهود؛ وهم 8 شعراء. وانظر في الكتاب الفصل الذي أوله: (وكان لأهل البصرة في العربية قدمة) وفيه سمى أئمة العربية من أهل البصرة، ولم يذكر من أهل الكوفة غير المفضل الضبي.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

طبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها=طبقات أسماء المحدثين ممن قدم أصبهان

  • المؤلف :
    أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بــ: أبي الشيخ الأصبهاني
  • الوفاة
    369هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    جمع أبو الشيخ الأصبهاني _رحمه الله_ في كتابه هذا تراجم المحدثين الأصبهانيين، ممن كان من أصبهان أو قَدِم عليها، من الصحابة والتابعين، وذلك بدءً من طبقة الصحابة إلى من عاصره من المحدثين. بدأ أبو الشيخ _رحمه الله_ كتابه هذا بمقدمة تكلم فيها عن أصبهان، وما ورد في فضلها وكثرة خيراتها، ووجه تسميتها بذلك، مع ذكر شيء من تاريخها وجغرافيتها. ثم تناول بعد المقدمة الكلام علي تراجم المحدثين، فجعلهم إحدى عشرة طبقة، فبدأ بطبقة الصحابة، ثم التابعين، حتى بلغ الطبقة العاشرة والطبقة الثانية عشرة فذكر فيهما تراجم شيوخه ومعاصريه. ويبدأ الترجمة بذكر اسم المترجم ونسبه وكنيته، وبعض شيوخه وتلاميذه، ثم يذكر له شيئًا من حديثه. وقد تكلّم أبو الشيخ _رحمه الله_ على أسانيد بعض الأحاديث بالتصحيح والتضعيف، وأبان عن علل بعض الأحاديث التي وقع فيها خطأ أو اختلاف، وتكلم على بعض الرواة جرحًا وتعديلًا، إلا أنه لم يلتزم الكلام على كل حديث أو سند؛ بل إنه ترك الكثير من ذلك، وسكت عن كثير من الضعيف والواهي ولم ينبه عليه. قال أبو الشيخ _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: "هذا كتاب «طبقات أسماء المحدثين ممن قدم أصبهان» من الصحابة والتابعين، ومن كان بها؛ وقت فتحها إلى زماننا هذا، مع ذكر كل من تفرد به واحد منهم بذلك الحديث ولم يروه غيره بذلك الإسناد أو حديث من حديثه، وذكر أنسابهم، وأساميهم، وموتهم على ما رُوي لنا وذُكر، والله الموفق وهو حسبنا ونعم الوكيل".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

طبقات الشافعية الكبرى

  • المؤلف :
    تاج الدين عبد الوهاب بن تقي الدين السبكي
  • الوفاة
    771هـ
  • سبب التاليف
    "طبقات الشافعية الكبرى" هو سفر الخلود ومفخرة الشافعية في الوجود، وموضوعه العام تراجم أعلام الشافعية حتى أواسط القرن الثامن الهجري، ومراد مؤلفه تاج الدين السبكي _رحمه الله_ من تأليفه كما صرح بذلك أن يجمع كل ما انفرد به فقيه شافعي في رأي أو فتوى، وشذ بها عن المذهب. وتأتي أهمية هذا الكتاب بالشرط الذي ألزم التاج السبكي به نفسه، وهو أن لا يُودع فيه رأيًا مشهورًا، وألا يرجع إلا إلى نوادر الكتب وغرائبها. قال _رحمه الله_: "فاحتوى هذا المجموع على أشعار غالية الأسعار، وحكايات ليس فيها شكايات، ومواعظ يصمت عندها اللافظ، ومناظرات رياضها ناضرات، ومعارضات كانت النصرة فيها مقارضات، وأدلة تغدو بدورها تماما بعد أن كانت أهلة، وتعاليل ألذ عند النديم من اليعاليل، ونوادر تتبعها مواعظ وزواجر، وملح للحسن فيها لمح، وكل هذا وراء مقصودنا الأعظم فيه، ومرادنا الأهم الذي لا يقوم به سهر الليل ولا يوفيه، إذ أعظم مقاصدنا أنا عند الفراغ من ترجمة كل رجل أو في أثنائها ننظر، فإن كان من المشهورين الذين طارت تصانيفهم فملأت الأقطار ودارت الدنيا ولم تكتف بمصر من الأمصار نظرنا: فإن وجدنا له تصنيفًا غريبًا استخرجنا منه فوائد أو مسائل غريبة، أو وجوهًا في المذهب واهية وكتبناها، وإلا فنذكر وجهًا غريبًا ذكر عنه أو مقالة غريبة ذهب إليها وشذ بها عن الأصحاب، وإن كان من المقلين أعملنا جهدنا في حكاية شيء من ذلك عنه. وربما غلب الفقه على إنسان ولم نر عنه في الفقه مستغربًا، فنقلنا عنه فائدة غير فقهية إما حديثية أو غيرها، وربما غلب عليه الحديث أو غيره من العلوم سوى الفقه فأعملنا جهدنا في نقل شيء من الفقه أو ما يناسبه عنه، فإن لم نجد له شيئا لم نخل ترجمته من حكاية أو شعر أو فائدة تستغرب". قدّم التاج السبكي _رحمه الله_ لكتابه هذا بثلاث مقدمات، تناول في الأولى البسملة والحمد بأسانيدهما. ثم شرع في مقدمة الحمد، وأولها: "الحمد لله الذي رفع طبقات العلماء على هام الملوك وتاجها" ثم استطرد فبسط الكلام على عقائد المسلمين، ونبذة عن المجددين في الإسلام، ختمها بقصيدة من تأليفه في تسمية المجددين، أولها قوله: "اثنان قد مضيا فبورك فيهما". ثم شرع في المقدمة الثالثة والتي شرح فيها منهجه، نقتبس منها قوله: "أما بعد: فإني من قبل أن يكتب لي الشباب خط العذار، ويستجلي نظر تمييزي وجوه البشارة والإنذار، أردد نظري في أخبار الأخيار... وأتلقفُ ما صنع السابقون من سحر الكلام، ... إلى أن حصلت من ذلك على فوائد جمة... فرأيت أن يخلد ذلك فيما يكتب ويجلد، وتنظم جواهره فيما نقلت أنامل الفكر فيه ويقلد، فأنزلت الشافعية (رضي الله عنهم) في طبقات، وضربت لكل منهم في هذا المجموع سرادقات، ورتبتهم سبع طبقات كل مائة عام طبقة... ومن نظر كتابي هذا علم كيف كان البدر يغيب وأنا شاهد، وتيقن أنه وظيفة عمر رجل ناقد".
  • منهج المؤلف
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع