Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

فضائل سورة الإخلاص = من فضائل سورة الإخلاص وما لقارئها

  • المؤلف :
    أبو محمد الحسن بن محمد بن الحسن بن علي البغدادي الخَلَّال
  • الوفاة
    439هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    الكتاب الذي معنا بيّن فيه أبو محمد الخلال _رحمه الله_ فضل سورة الإخلاص، ومكانتها بين سور القرآن، والثواب الذي وُعِد به من يقرؤها، وساق من أجل ذلك جملة كبيرة من النصوص المسندة والبالغ عددها (59) نصًّا، وهي تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وأخرى موقوفة على الصحابة والتابعين (رضي الله عنهم). كما أن المصنف _رحمه الله_ لم يلتزم في ترتيب أحاديث الكتاب ترتيبًا معينًا، كما أنه لم يلتزم في إيرادها الصحة؛ بل اشتمل كتابه على الصحيح والحسن والضعيف والموضوع. ويُلاحظ كذلك على منهج المؤلف أنه لم يستوعب كل ما ورد في فضل سورة الإخلاص. ويُلاحظ أيضا أنه خرّج حديثًا بعيدًا عن موضوع الكتاب وهو في فضل آية الكرسي، وهو في الكتاب برقم (57).
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

فضائل رمضان = فضائل شهر رمضان

  • المؤلف :
    أبو حفص عمر بن أحمد بن عثمان بن أحمد بن محمد بن أيوب بن أزداذ البغدادي المعروف بـ: ابن شاهين
  • الوفاة
    385هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    احتوى هذا الكتاب على (36) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها ما دون ذلك. وقد رتّبه ابن شاهين _رحمه الله_ على أربعة أبواب: الأول: في فضل شهر رمضان. الثاني: في من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا. الثالث: رمضان إلى رمضان كفارة لما بينهما. الرابع: فضل صيام رمضان بمكة. ونلمح من خلال هذه التراجم أن الكتاب لم يصبغ بصبغة فقهية، وإنما صبغ بصبغة الرقائق، ومن ثم لم يعتني المؤلف بانتقاء النصوص الثابتة. على أنه يجمع للنص الواحد أسانيده في موضع واحد؛ وهو إما أن يسوق كل متن بسند أو يذكر للمتن الواحد السند من عدة طرق ويستخدم حرف التحويل [ح] . ثم هو يُنبه على الخلاف بين الرواة في بعض الألفاظ، وينص على أن هذا لفظ فلان، وهذا لفظ فلان.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

فضائل التسمية بأحمد ومحمد

  • المؤلف :
    أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن عبد الله بن بكير البغدادي الصيرفي
  • الوفاة
    388هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    ألف ابن بكير _رحمه الله_ هذا الكتاب مُخرِّجًا فيه أحاديثَ في فضائل من اسمه أحمد أو محمد، وقد ذكر فيه ما وقف عليه من آثار واردة في هذا الشأن، ولم يخلُ إسناد من أسانيد هذه الأحاديث من راو ضعيف أو مجهول أو كذاب. وقد بلغ عدد هذه الأحاديث 30 حديثًا. وينبغي أن يُعلم أنه لم يصح في هذا الباب شيء، والله أعلم.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

فتوح مصر= فتوح مصر وأخبارها = فتوح مصر والمغرب=فتوح مصر والمغرب والأندلس= فتوح مصر والإسكندرية والمغرب والأندلس وأخبارها

  • المؤلف :
    أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم المصري
  • الوفاة
    257هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    قسّم ابن عبد الحكم _رحمه الله_ كتابه هذا إلى سبعة أجزاء: الأول: في فضائل مصر وتاريخها قبل الإسلام. والثاني: يتناول الفتح الإسلامي. والثالث: يشرح الخطط ونزول العرب في مصر. والرابع: الإدارة المصرية على عهد عمرو بن العاص (رضي الله عنه). والخامس: فتح إفريقيا والأندلس. والسادس: في قضاة مصر حتى عصره. والسابع: في الصحابة الذين وفدوا إلى مصر، والأحاديث التي رُويت عنهم (رضي الله عنهم). وكان المنهج الذي اتبعه ابن عبد الحكم _رحمه الله_ في تأليفه هو نفس المنهج الذي كان متبعاً لدى الكثيرين من المؤرخين في ذلك الزمان؛ وهو المعروف بطريقة الإسناد التي جرى عليها رواة الحديث، بمعنى أنهم يروون الأخبار بأسانيدها التي وصلت إليهم. ولم يتطرق ابن عبد الحكم _رحمه الله_ إلى نقد الروايات التاريخية التي يذكرها في كتابه، مما ترتب عليه تسرب بعض الأساطير في بعض فصول كتابه، خاصةً ما يتعلق منها بتاريخ مصر القديم. ولا يمكن بحال من الأحوال غض الطرف عن أن كتاب ابن عبد الحكم هذا هو أقدم كتاب مصري يعالج الأمور التي عالجها، وأنه لا مثيل له فيما وصل إلينا من كتب التاريخ الإسلامي. وقد استفاد المؤرخون المتقدمون إلى حد بعيد من كتاب ابن عبد الحكم، واعتمدت عليه المؤلفات المتأخرة كذلك. فأكثر كتاب "حسن المحاضرة" للسيوطى مأخوذ من كتاب ابن عبد الحكم، كما أخذ عنه المقريزى كثيراً من فصول كتابه. ونقل ياقوت كذلك معظم ما كتبه عن وصف مصر نقلاً حرفياً من هذا الكتاب.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

فتح القدير=فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير

  • المؤلف :
    محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني
  • الوفاة
    1250هـ
  • سبب التاليف
    بيّن الشوكاني _رحمه الله_ في مقدمة تفسيره هذا أن الباعث له على تأليفه هو أنه قد رأى أن علم تفسير كتاب الله تعالى له منزلة شامخة الأركان، عالية البنيان، مرتفعة المكان، فرغب إلى الدخول من أبوابه، ونشط إلى القعود في محرابه، والكون من أحزابه.
  • منهج المؤلف
    أشار الشوكاني _رحمه الله_ في مقدمة تفسيره هذا أنه سيسلك فيه طريقة في التفسير مقبولة عند فحول العلماء، وهذه الطريقة هي الجمع بين التفسير بالمأثور والتفسير بالمعقول. وأنه سيقوم بالترجيح بين التفاسير المتعارضة ما أمكنه ذلك، مع بيان المعنى العربي والإعرابي والبياني بأوفر نصيب. وقد حرص الشوكاني _رحمه الله_ على إيراد ما ثبت من التفسير عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، أو الصحابة أو التابعين أو تابعيهم، أو الأئمة المعتبرين. مع اعتماده في التفسير بالمأثور على ما صح سنده وقوي أمره. وقد يذكر ما في إسناده ضعف، إما لكونه في المقام ما يقويه، أو لموافقته للمعنى العربي. وقد يذكر الحديث معزوًّا إلى راويه من غير بيان حال الإسناد، لأنه وجده في الأصول التي نقل عنها كذلك؛ كما يقع في تفسير ابن جرير والقرطبي وابن كثير والسيوطي وغيرهم. ثم إن الشوكاني _رحمه الله_ أحال من وجد الأصول التي يروون عنها ويعزون ما في تفاسيرهم إليها إلى النظر في أسانيدها مُوَفَّقًا إن شاء الله. وقد اشتمل تفسير الشوكاني على جميع ما تدعو إليه الحاجة من تفسير السيوطي المسمى بــ: "الدر المنثور"؛ مما يتعلق بالتفسير، مع اختصارٍ لما تكرّر لفظًا واتحد معنىً، ويقول الشوكاني عقبه: ومثله أو نحوه. وضم الشوكاني إلى ذلك فوائد لم يشتمل عليها تفسير السيوطي وجدها في غيره من تفاسير علماء الرواية، أو من الفوائد التي لاحت له من تصحيح أو تحسين أو تضعيف، أو تعقب أو جمع أو ترجيح. وطريقته في التفسير أنه يذكر الآيات، ثم يفسرها تفسيرًا معقولًا، وكثيرًا ما ينقل عن أصحاب كتب التفسير، ويذكر القراءات المتعددة وقرّاءها، كما يعتمد على أقوال اللغويين وينقل عنهم، ويتعرض لإعراب كثير من الألفاظ، ويذكر مذهب الفقهاء في آيات الأحكام كما يذكر أدلتهم، وكثيرًا ما يرجح قولًا على غيره أو يُدلي برأيه _مجتهدًا_ في المسألة؛ حتى وإن خالف بعض العلماء، وهو أهل لذلك. وفي ختام المطاف من تفسيره لبعض الآيات يذكر الأحاديث والأخبار التي وردت عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وعن السلف في تفسير تلك الآية. قال الشوكاني _رحمه الله_ عن تفسيره هذا: "فهذا التفسير وإن كبر حجمه، فقد كثر علمه، وتوفر من التحقيق قسمه، وأصاب غرض الحق سهمه، واشتمل على ما في كتب التفاسير من بدائع الفوائد، مع زوائد فوائد، وقواعد شوارد".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

فتح الغفار الجامع لأحكام سنة نبينا المختار

  • المؤلف :
    الحسن بن أحمد بن يوسف بن محمد بن أحمد الرُّباعي الصنعاني
  • الوفاة
    1276هـ
  • سبب التاليف
    تكلم الرُّباعي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا عن الأسباب التي دعته إلى تصنيفه، وهي كالأتي: 1 _ ما رأه من الاختلاف بين أصحاب المذاهب الفقهية، فأراد أن يُصنّف كتابًا جامعًا لأحاديث الأحكام؛ والتي هي قاطعة للخلاف. 2 _ أنه لما رحل من بلاده؛ وهي صنعاء باليمن، وأقام ببلاد لا يُوجد بها من الكتب المختصرات فضلًا عن المطولات، عزم على تصنيف هذا الكتاب ليكون نديمه في الحضر ورفيقه في السفر. 3 _ أن ذهاب الكتب من دياره، وتفرق أصول هذا الكتاب في الأنجاد والأمصار، كان سببًا باعثًا له على تصنيف هذا الكتاب، خاصة وأن بعض مشايخه قد حثه على ذلك.
  • منهج المؤلف
    "فتح الغفار" من أجمع كتب أحاديث الأحكام؛ إن لم يكن أجمعها، فقد بلغ عدد أحاديثه (6529 حديثا) عدا الزيادات والألفاظ للحديث الواحد، فبها يزيد العدد إلى الضعف. والرُّباعي _رحمه الله_ لتأخره استوعب الكتب المؤلفة في الأحكام، وضم إليها ما وجده في الكتب الجامعة للأحاديث. قال _رحمه الله_: "عمدت إلى أجمع كتاب للأحكام، وأنفع تأليف تداولته الأئمة الأعلام، وهو «المنتقى» فجعلته أصلًا لهذا الكتاب، ورتبته أحسن ترتيب، وهذبته أبلغ تهذيب، وحذفت منه أشياء تكررت، وأبدلت منه تراجم صدّرت، وقدمت ما يحتاج إلى التقديم، وأخرت ما تقدم ورُتبَتُه التأخير، وجعلت كل حديث حيث يستحق التصدير، وزدت عليه الجم الغفير من: «جامع الأصول»، و«بلوغ المرام»، و«مجمع الزوائد»، و«الترغيب والترهيب» للحافظ المنذري، ومن «الجامع الصغير وذيله»، ومن «الجامع الكبير»، ومن «البدر المنير»، و«جامع المسانيد»، و«المستدرك» للحاكم، و«تلخيص الحافظ ابن حجر»، و«فتح الباري» ، و«خلاصة البدر المنير»، وغير ذلك من الكتب، وراجعت تلك الأصول، ونسبت كل حديث إلى أصله المنقول". والرُّباعي _رحمه الله_ يُتْبِعُ كلَّ حديث بما قيل فيه من تصحيح وتضعيف، وهذه ميزة كبيرة خاصة للفقيه التي ليست صناعته الحديث. قال _رحمه الله_: "وأتْبَعتُ كل حديث ما عليه من الكلام من تصحيح وتحسين، أو تضعيف وتهوين، وعزوت كل شيء إلى قائله؛ حسبما وجدته في هذه المصنفات، وإن لم أجد كلامًا لأحد من الأئمة على الحديث نقلت من كتب الرجال ما قيل في راويه من التوثيق والتضعيف، وبالغت في العناية في البحث لما يحتاج إليه، وإن بعدت طريق الوصول إلا بعد أيام إليه". والرُّباعي _رحمه الله_ يشرح غريب ألفاظ الحديث من كتب الشروح المعتمدة. قال _رحمه الله_: "وأتْبَعتُ كل باب ما يحتاج إليه نقلًا من شروح الحديث، و«غريب جامع الأصول»، و«مختصر نهاية ابن الأثير»، و«الْمُغْرِب»، و«صحاح الجوهري»، و«القاموس»، و«مجمع البحار»، وغير ذلك".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

فتح الباقي بشرح ألفية العراقي

  • المؤلف :
    زين الدين أبي يحيى زكريا بن محمد بن زكريا الأنصاري السنيكي
  • الوفاة
    926هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    قام الإمام القاضي أبو يحيى زكريا الأنصاري _رحمه الله_ في كتابه هذا بشرح ألفية الحافظ العراقي في علم مصطلح الحديث المسماة بــ: "التبصرة والتذكرة". ويُلاحظ على شرحه هذا أنه قد بذل فيه الجهد لتوضيح وفكّ عبارات هذه الألفية. وقد التزم في أثناء شرحه بمبدأ الاختصار؛ وإن لم يكُن صرح بهذا، فلم يكن من منهجه التطويل والدخول في مناقشات طويلة ذات عمق علمي. والمتأمل لشرحه هذا يلمح ما يلي: 1 _ بيانه لما يخرج بقيود التعريف: كما في بيانه لما يخرج بقيود تعريف الصَّحِيْح. 2 _ بيان ما تحتمله ألفاظ الألفية من المواقع الإعرابية: كما في ((عَبْد الرحيم))، و ((صعبها وسهلها))، وقد يُنبه على إعراب بعض ألفاظ النظم، ويُبين الوجوه التي يصح حملها عليها إِذَا كانت مواقعها الإعرابية تناسب أكثر من إعراب كَمَا في ((ثلاثةٍ))، و ((مبهماً)). 3 _ إتيانه بتعريفات خارجة عن موضوع الكتاب: مثل تعريف لفظ الجلالة ((الله))، والرحمة، والحمد، والمنة، والنبي. 4 _ تفرده بالنقل من شرح النَّاظِم الكبير. 5 _ التنبيه على فوائد الأنواع. 6 _ ضبط الكلمات على ما قيل فيها من اللغات المختلفة. 7 _ كان يسوق بَعْض الأقوال بسند صاحب الأصل ابن الصَّلاَح. 8 _ ذكره لفوائد متممة مستفادة من أقوال علماء آخرين. 9 _ تنبيهه على ضبط ألفاظ الأرجوزة بما يستقيم مع الوزن. 10 _ زيادته على الناظم وابن الصلاح، كما في زيادته لذكر وفاة ابن ماجه. 11 _ تعريفه لبعض المصطلحات التِي أغفل النَّاظِم شرحها. 12 _ الإشارة إلى الأوجه البلاغية في النظم. 13 _ نبه على زيادات النَّاظِم على ابن الصَّلاَح. 14 _ لم يلتزم حرفية النص على قلة نقولاته. 15 _ الإشارة إلى اختلاف نسخ المتن. 16 _ ضبط الكلمات التي لا خلاف فيها، كون الشائع على الألسنة خلاف الصحيح. 17 _ بيانه بعض الفروق، كما في بيان الفرق بين عدل الرِّواية وعدل الشهادة، والفرق بين ((متوفى)) بفتح الفاء وكسرها. 18 _ بيانه لماهية بعض الألفاظ على ما تقتضيه قواعد العلوم.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

الفوائد والزهد والرقائق والمراثي

  • المؤلف :
    أبو محمد جعفر بن محمد بن نصير بن قاسم البغدادي المعروف بــ: الخلدي
  • الوفاة
    348هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    تناول أبو محمد الخلدي _رحمه الله_ في هذا الجزء جوانب عديدة من باب الرقائق، تتمثل في الزهد في الدنيا، وفضيلة الإخلاص وعاقبته، والصدق والحياء والعفة، وغير ذلك من مكارم الأخلاق. وقد اشتمل الكتاب على 48 نصًّا تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين (رضي الله عنهم)، وأبيات شعر.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

الفوائد=فوائد الفريابي=فوائد من حديث جعفر بن محمد الفريابي

  • المؤلف :
    أبو بكر جعفر بن محمد بن الحسن بن الْمُسْتَفاض الفِرْيابِي
  • الوفاة
    301هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    الكتاب أو الجزء الذي بين أيدينا اشتمل على بعض الأحاديث التي يرويها الفريابي _رحمه الله_ بسنده عن مشايخه، وهي عبارة عن مجلسين، أما المجلس الأول فقد ساق فيه أحاديث عبد الله بن عمر (رضي الله عنهما)، والمجلس الثاني ففيه أحاديث وآثار في موضوعات متفرقة، لا يجمع أحاديث الكتاب رابط واحد؛ بل هي في موضوعات مختلفة. اشتمل الكتاب على أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين (رضي الله عنهم)، وبلغ مجموع الكل أربعة وثلاثين حديثا وأثرا. ولم يلتزم الفريابي _رحمه الله_ فيما يورده الصحة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

الفوائد

  • المؤلف :
    أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بــ: أبي الشيخ الأصبهاني
  • الوفاة
    369هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    سبق أن أوضحنا أنه يُقصد بكتب الفوائد: ما يفيده الشيخ لطلابه من الأصول التي سمعها أو جمعها عن مشايخه، ويتم ذلك في مجلس واحد أو مجالس متعددة، وتكون هذه الفوائد في المتن أو الإسناد. وهذا الكتاب يدخل في هذا النوع. لم يتناول أبو الشيخ _رحمه الله_ في كتابه هذا موضوعًا محددًا، بل جمع بين موضوعات متفرقة. ولم يلتزم في ترتيب النصوص التي أوردها ترتيبًا محددًا. وبلغ عدد النصوص التي أوردها بالكتاب ثمانية وعشرين نصًّا، تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين (رضي الله عنهم أجمعين).
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع