Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

الكرم والجود وسخاء النفوس

  • المؤلف :
    أبو جعفر محمد بن الحسين البُرْجُلاني
  • الوفاة
    238هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    تناول أبو جعفر البُرْجُلاني _رحمه الله_ في هذا الكتاب بابًا من أبواب الرقائق، ألا وهو باب الكرم والجود والسخاء، وحسن الخلق. وبلغ عدد النصوص التي جمعها في هذا الكتاب ثلاثة وسبعين نصًا مسندًا، بلغت الأحاديث المرفوعة منها تسعة وعشرين حديثًا، والموقوفة أربعة عشر أثرًا، والمقطوعة ثلاثين أثرًا. ولم يقم المصنف بتعليق أو توضيح أو شرح للمادة التي جمعها، وكذا لم يلتزم الصحة في المرويات، بل روى الصحيح والضعيف.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

الكامل في التاريخ

  • المؤلف :
    أبو الحسن عز الدين علي بن محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني ابن الأثير الجزري
  • الوفاة
    630هـ
  • سبب التاليف
    ذكر ابن الأثير _رحمه الله_ في سبب تأليفه أنه رأى كتب التاريخ متباينة في تحصيل الغرض، يكاد جوهر المعرفة بها يستحيل إلى العرَض ... وسود كثير منهم الأوراق بصغائر الأمور... والشرقي أخل بذكر أخبار الغرب، والغربي أهمل أحوال الشرق، فكان الطالب إذا أراد أن يطالع تاريخاً مفصلاً إلى وقته يحتاج إلى مجلدات كثيرة. قال _رحمه الله_: "فلما رأيت الأمر كذلك شرعت في تأليف تاريخ جامع لأخبار ملوك الشرق والغرب وما بينهما، ليكون تذكرة لي أراجعه خوف النسيان، وآتي فيه بالحوادث والكائنات من أول الزمان، متتابعة يتلو بعضها بعضا إلى وقتنا هذا".
  • منهج المؤلف
    "الكامل في التاريخ" من أشهر كتب التاريخ الإسلامي، وأحسنها ترتيباً وتنسيقاً. ألّفه عز الدين ابن الأثير _رحمه الله_ في الموصل، ورتبه على السنين، وانتهى به إلى عام (628) . ثم أهمله في مسوداته مدة طويلة، حتى أمره الملك الرحيم بالاجتهاد في تبييضه. قال _رحمه الله_: "فألقيتُ عني جلباب المهل، وأبطلت رداء الكسل...وقلت: هذا أوان الشد فاشتدي زيم...". ثم أعقب ذلك بكلمات في فوائد علم التاريخ، ثم افتتح كتابه بذكر بدء الخلق، وقصص الأنبياء حتى صعود السيد المسيح (عليه السلام)، وأعقبه بفصل في ذكر من ملك من ملوك الروم بعد رفع المسيح (عليه السلام) إلى عهد النبي (صلى الله عليه وسلم)، ثم أخبار الهجرات العربية، وأيام العرب قبل الإسلام، ثم السيرة النبوية حتى عام (11هـ). وافتتح المجلد الثاني بذكر مرض النبي (صلى الله عليه وسلم)، ووفاته حتى حوادث سنة (ه65). ووصل بالمجلد الثالث إلى حوادث سنة (168ه). وبالرابع إلى آخر خلافة المقتدر سنة (295ه). والخامس حتى سنة (412ه). والسادس حتى سنة (527ه). والسابع حتى سنة (628ه)، وهو أهمّ أجزاء الكتاب وفيه الكثير من مشاهداته وذكرياته. وذكر أنه أفرغ فيه كل تراجم الطبري، وما فيه من الروايات التامة، مضيفاً إليها ما عثر عليه في التواريخ المشهورة. قال: "إلا ما يتعلق بما جرى بين أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فإني لم أضف إلى ما نقله أبو جعفر شيئاً، وإنما اعتمدتُ عليه من بين المؤرخين إذ هو الإمام المتقن حقاً، الجامع علماً وصحة اعتقاد وصدقاً". قال: "وذكرت في كل سنة لكل حادثة كبيرة ترجمة تخصها ... وأما الحوادث الصغار فأفردت لجميعها ترجمة واحدة في آخر كل سنة، فأقول: ذكر عدة حوادث. وذكرت في آخر كل سنة من توفي فيها من مشهوري العلماء والأعيان".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

قضاء الحوائج

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    ورد بهذا الكتاب مائة وسبعة عشر نصًا مسندًا، قسّمها الحافظ أبو بكر ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ إلى أربعة أبواب: الأول: لم يُترجم له، وإن كانت نصوصه تندرج تحت"كل معروف صدقة"، وقد أورد به ثلاثة وعشرين نصًا. والثاني: ترجم له بـ: "باب في قضاء الحوائج"، وأورد تحته ستة وعشرين نصًا. والثالث: ترجمه بـ: "باب طلب الخير عند حسان الوجوه"، وأورد تحته عشرين نصًا. والرابع: وقد ختم به، ترجمه بــ: "باب في شكر الصنيعة"، وهو أطول الأبواب، وقد أورد تحته سبعة وأربعين نصًا. وقد كرر ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ الكثير من نصوص الكتاب، لكن في المتون فقط، وأما الأسانيد فمختلفة، أي أن بعض المتون رُويت بأسانيد متعددة، وهذا له قيمة كبيرة في علم الحديث كما هو معروف. وقد نُوعت أحاديث الكتاب إلى مرفوعات وموقوفات ومقطوعات، كما حشد ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ الكثير من الأشعار والقصص التي في معنى الموضوع، ليُصبح الكتاب بهذا يجمع بين الحديث والأدب، وهذه طريقة المربين _في زمن المؤلف_ الذين كان المؤلف أحد أبرزهم. ولما كان موضوع هذا الكتاب يندرج تحت الآداب والأخلاق؛ لم يعتن المؤلف بانتقاء الأسانيد الصحيحة، والطرق القوية؛ وذلك لأن مادة الكتاب ليست مما يُتعبد به، ولعله في هذا يميل إلى الرأي القائل بالعمل بالضعيف في الفضائل والأخلاق ونحوها.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

قصر الأمل

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يحتوي هذا الكتاب على ثلاثمائة وتسعة وأربعين (349) نصًا مسندًا. قسّمها الحافظ أبو بكر ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ إلى أجزاء: الجزء الأول: مائة وثمانية من النصوص؛ ولم يترجم له، لكنه يدور حول الحث على قصر الأمل. والجزء الثاني: أربعة وتسعين نصًا؛ وقد ترجم ابن أبي الدنيا لهذا الباب بـ: "باب المبادرة بالعمل". والجزء الثالث: ثلاثة وثلاثين نصًا ترجمه بــ: "ذم التسويف". والجزء الرابع:ستة نصوص، وترجمه بــ: "باب البناء وما ذموا منه". والجزء الخامس: مائة وثمانية من النصوص، ترجمه بــ: "باب البناء وذمه". وقد أتت مادة الكتاب في صورة أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة ومقطوعة، وتنوعت صور تلك الآثار؛ ما بين حكم وأخبار، وقصص وأشعار. ومادة الكتاب فيها الصحيح وغيره، ولعل المؤلف من الآخذين بالضعيف في فضائل الأعمال.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

قرى الضيف

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بــ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    اشتمل هذا الكتاب على (67) نصًا مسندًا، منها المرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها الموقوف على الصحابة والتابعين وغيرهم. ولم يجعل الحافظ ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ تراجم لهذه النصوص، وبالتالي فلم يُقسّم الكتاب إلى كتب أو أبواب أو نحو ذلك، بل سرد مادته سردًا. وكعادة ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ في سائر كتبه؛ فقد حشد ما يتعلق بالموضوع من الأخبار والأشعار والقصص والحكايات. ولم يعتن المؤلف بانتقاء الأسانيد الصحيحة، والطرق القوية؛ وذلك دأبه في سائر مؤلفاته؛ لأنها تدور في موضوعاتها بين الزهد والرقائق والآداب والفضائل، وقد مال المؤلف وبعض المحدثين إلى التساهل في هذا الباب، ولو أنه اجتهد في انتقاء نصوص الكتاب لكان هذا أفضل وقعًا، وأكثر نفعًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

قرة العينين برفع اليدين في الصلاة = رفع اليدين في الصلاة

  • المؤلف :
    أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري
  • الوفاة
    256هـ
  • سبب التاليف
    قال الإمام البخاري _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: "الرد على من أنكر رفع الأيدي في الصلاة عند الركوع وإذا رفع رأسه من الركوع، وأبهم على العجم في ذلك، تكلفًا لما لا يعنيه فيما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من فعله وقوله، ومن فعل أصحابه وروايتهم كذلك، ثم فعل التابعين واقتداء السلف بهم في صحة الأخبار بعض الثقة عن الثقة من الخلف العدول _رحمهم الله تعالى وأنجز لهم ما وعدهم_ على ضغينة صدره، وحرجة قلبه نفارًا عن سنن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، مستحقا لما يحمله استكبارًا وعداوةً لأهلها؛ لشوب البدعة لحمه وعظامه ومخه، وأنسته باحتفال العجم حوله اغترارا، ...".
  • منهج المؤلف
    تناول الإمام البخاري _رحمه الله_ في هذا الكتاب مسألة من المسائل المتعلقة بالصلاة، وهي مسألة: رفع اليدين في الصلاة عند الركوع وبعد الرفع من الركوع، فبيَّن فيها سنة النبي (صلى الله عليه وسلم)، وأنه كان يرفع يديه في هذه المواضع، وساق لذلك أدلة كثيرة من فعله (صلى الله عليه وسلم)، ومن فعل أصحابه (رضي الله عنهم)، وساق أيضًا ما يدل على هذا المعنى من فعل السلف _رحمهم الله_، ورد على من أنكر الرفع، وفنَّد أدلتهم تفنيدًا رائعًا. وكذا تكلم عن مسألة رفع اليدين مع التكبيرات في صلاة الجنازة، ومن كان يرفع يديه من الصحابة والتابعين، ومن كان لا يرفع. ولم يلتزم الإمام البخاري _رحمه الله_ في هذا الكتاب الصحة فيما يورده من نصوص كما اشترط في جامعه الصحيح؛ وإن كان يغلب على نصوص الكتاب الصحة. وبلغ عدد الأحاديث والآثار الواردة بالكتاب 118 حديثًا وأثرًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

القناعة

  • المؤلف :
    أحمد بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط بن عبد الله بن إبراهيم بن بُدَيْح الدِّيْنَوَريُّ المعروف بـ: ابن السُّنِّي
  • الوفاة
    364هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يتناول الكتاب بابًا من أبواب الرقائق، ألا وهو القناعة وفضل مَنْ تحلَّى بها. وقد كتبه ابن السُّنّي _رحمه الله_ على طريقة المحدثين، فيخرِّج الأحاديث والنصوص الواردة في الباب بسنده. وقسَّم ابن السُّنّي _رحمه الله_ الكتاب إلى أبواب، ووضع لكل باب عنوانًا، وأدرج تحت كل عنوان ما يناسبه من نصوص. وقد اشتمل الكتاب على واحد وسبعين نصًّا، ما بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثارٍ موقوفة على الصحابة والتابعين، وأبياتِ شعرٍ. وهذه النصوص منها الصحيح ومنها الضعيف.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

القضاء والقدر

  • المؤلف :
    أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني البيهقي
  • الوفاة
    458هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    القضاء والقدر أحد أركان الإيمان الستة التي أخبر عنها النبي (صلى الله عليه وسلم) في حديث جبريل: "الإيمان: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره". ولما كان الإيمان بتلك المنزلة؛ فقد تتابع العلماء على التصنيف فيه، فكان ممن أدلى بدلوه في هذا الميدان: الإمام البيهقي _رحمه الله_ في كتابه هذا "القضاء والقدر". والذي نلمح من خلال مطالعتنا له ما يلي: 1_ قسَّم البيهقي _رحمه الله_ كتابه إلى أبواب، وجعل لكل باب منها عنوانًا يحمل إشارة مختصرة إلى ما سيذكره من نصوص، وكان أحيانًا يُبوب بالآية القرآنية، فتكون الآية بمثابة العنوان. 2_ أورد في الكتاب الأحاديث المرفوعة والآثار الموقوفة والمقطوعة، وساق كل ذلك بإسناده. 3_ تكلم على الكثير من رواة الأسانيد جرحًا وتعديلًا. 4_ اهتم البيهقي _رحمه الله_ بإيراد الطرق المختلفة للحديث الواحد. 5_ إذا كان الحديث الذي يذكره مخرَّجًا في أحد الكتب المشهورة، فإنه يعزو الحديث إلى هذه الكتب بعد سياق الحديث بإسناده هو.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

كتاب القضاء

  • المؤلف :
    أبو الحارث سُرَيج بن يونس بن إبراهيم البغدادي
  • الوفاة
    235هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يشبه هذا الكتاب في محتواه الكثير من كتب الحديث التي صُنّفت على الأبواب، وتضمنت أحاديث النبي (صلى الله عليه وسلم)، وفتاوى الصحابة والتابعين. وفي هذا الكتاب نقل ابن سُريج _رحمه الله_ فتاوى وأقضية بعض أئمة التابعين من أهل الكوفة والبصرة، كما أنه بيّن ما كان عليه السلف من العمل في أحكام التقاضي، وأنهم كانوا يتحرون العدل دون محاباة لأحد. ينبغي أن نُلاحظ أن الكتاب الذي بين أيدينا هو الجزء الثاني من كتاب القضاء لسُريج بن يونس _رحمه الله_، وبقيته مفقود، أما عدد أجزاء الكتاب فلا يُعلم على وجه التحديد، وقد تضمن الكتاب مائة نصٍّ مسندٍ.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

القراءة عند القبور

  • المؤلف :
    أبو بكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخَلَّال البغدادي الحنبلي
  • الوفاة
    311هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يتألف هذا الجزء من اثنى عشر نصًا مسندًا، تدور حول مسألة قراءة القرآن عند القبور، وقد سيقت الأحاديث دون ترتيب، واشتملت على ما هو مرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وما هو موقوف على الصحابة والتابعين وغيرهم. وغالب نصوص هذا الجزء ضعيفة أو منكرة متنًا وسندًا، ويتخلل الأسانيد مجاهيل عدة لا تراجم لهم. وقد سرد أبو بكر الخلال _رحمه الله_ هذه النصوص دون تعليق عليها.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع