Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

مسند عائشة رضي الله عنها

  • المؤلف :
    أبو بكر ابن أبي داود عبد الله بن سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني
  • الوفاة
    316هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    عمد ابن أبي داود _رحمه الله_ في هذا المسند إلى ذكر ما أسندته عائشة (رضي الله عنها). ولكن هذا المسند مقيد بذكر رواية بعض الرواة عنها، وعلى وجه التحديد اقتصر المؤلف على ذكر رواية هشام بن عروة عن أبيه عنها. ويُلاحظ على منهج المؤلف ما يلي: 1 _ لم يشتمل الكتاب على ذكر ما أسندته عائشة (رضي الله عنها)، عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فحسب، بل ذكر أيضًا بعض الآثار الموقوفة عليها. 2 _ رتّب الكتاب على الرواة عن هشام بن عروة؛ فإنه يذكر الترجمة ثم يتبعها بالأحاديث، مثل أن يقول: وسفيان بن عيينة عن هشام بن عروة ثم يذكر الأحاديث التي وقعت له من هذه الطريق. 3 _ بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب (102) من النصوص المسندة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند بلال بن رباح المؤذن

  • المؤلف :
    أبو علي الحسن بن محمد بن الصباح البزار الزعفراني البغدادي
  • الوفاة
    260هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    اشتمل هذا الكتاب على ستة عشر نصًا مسندًا، رتبها أبو علي الزعفراني _رحمه الله_ على النحو التالي: الأحاديث من (1) إلى (6) حول روايات حديث صلاة النبي (صلى الله عليه وسلم) في الكعبة. والأحاديث من (7) إلى (14) فإنها روايات لحديث المسح على الخفين والعمامة. والحديث رقم (15) فهو حديث: "أفطر الحاجم والمحجوم". والحديث رقم (16) وهو آخر أحاديث الكتاب فهو حديث في وصف آذان بلال (رضي الله عنه). ونُلاحظ أن نصوص الكتاب ليست كلها للصحابي الجليل بلال بن رباح كما يُتوهم من العنوان، بل منها ما هو لغيره من الصحابة (رضي الله عنهم)، ومنها ما هو موقوف على بعض التابعين، لكن لابد أن تكون متعلقة ببلال (رضي الله عنه)، ولعل ذلك هو السر في إدخال المؤلف لها ضمن المسند المختص ببلال (رضي الله عنه).
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند المقلين من الأمراء والسلاطين

  • المؤلف :
    أبو القاسم تمام بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله بن الجنيد البجلي الرازي الدمشقي
  • الوفاة
    414هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يظهر من مطالعة أحاديث الكتاب أن تمام الرازي _رحمه الله_ قد ذكر فيه أحاديث للمقلين في الرواية من الأمراء والسلاطين. فقد أورد فيه أحاديث ستة من الأمراء وهم على ترتيب ورودهم في الكتاب: 1_ يوسف بن الحجاج الثقفي أبو الحجاج وذكر له حديثين. 2 _ الحجاج بن يوسف الثقفي وذكر له خمسة أحاديث أحاديث. 3 _ أبو مسلم الخراساني وذكر له ثلاثة أحاديث. 4 _ نصر بن سيار أمير خراسان وذكر له ثلاثة أحاديث. 5 _ يزيد بن معاوية وذكر له حديثين. 6 _ الفضل بن الربيع صاحب هارون الرشيد، وذكر له حديثين. على أنه لم يلتزم في إيرادها الصحة؛ بل أورد الصحيح والحسن والضعيف، بل والموضوع أيضًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند الشاميين

  • المؤلف :
    أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي الطبراني
  • الوفاة
    360هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    قصد الإمام الطبراني _رحمه الله_ في هذا الكتاب إلى رواية أحاديث بعض الشاميين، ولم يستوعب كل الرواة والمحدثين، فقد ذكر الذين رووا الأحاديث منهم من التابعين وأتباعهم. ولكنا عند مراجعة مسانيد الصحابة (رضي الله عنهم) الذين روى عنهم الشاميون، مثل المغيرة بن شعبة، ومعاوية بن أبي سفيان، ومعاذ بن جبل، وأبي ثعلبة الخشني، من كتاب المعجم الكبير للطبراني نفسه، فسنرى كثيرًا من الشاميين من التابعين الذين لم يرو الطبراني أحاديثهم في كتابنا هذا. إذن فــ: "مسند الشاميين" هو مسند لبعض الشاميين، فقد خرَّج الطبراني _رحمه الله_ لـ (79) منهم فقط، ومع ذلك لم يستوعب كل ما رواه عنهم كما يظهر ذلك من مراجعة معاجمه. وقد بلغت نصوص هذا الكتاب (3637) نصًا مسندًا، رتبها الطبراني على مسانيد المترجمين، وقد يذكر بين يدي مسانيد بعض الْمُتَرْجَمِين شيئًا من ترجمة صاحب المسند. هذا وعلى خلاف ما اعتدناه من الطبراني _رحمه الله_ من التنبيه على المتابعات والانفردات؛ في عامة كتبه، أتى هذا الكتاب عاريًا عن هذا الأمر.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند الحارث بن أبي أسامة = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث

  • المؤلف :
    أبو محمد الحارث بن محمد بن داهر التميمي البغدادي الخصيب المعروف بــ: ابن أبي أسامة أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان بن أبي بكر الهيثمي
  • الوفاة
    الحارث بن أبي أسامة: 282 ه الهيثمي: 807ه
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    لقد لخص الحافظ الذهبي _رحمه الله_ وصف كتاب مسند الحارث بن أبي أسامة _رحمه الله_ بقوله: "لم يرتبه على الصحابة ولا على الأبواب". ومن ثم فالكتاب كما وضعه المؤلف من الصعب الانتفاع به. وقد لمس الحافظ نور الدين الهيثمي _رحمه الله_ هذا الأمر، فعمل على تقريبه للناس بأن استخرج زوائده على الكتب الستة المعروفة ورتبها على الكتب والأبواب. وقد بلغ عدد الكتب التي رتب عليها الكتاب في صورته الجديدة سبعة وثلاثين كتابًا، اندرج تحت أبوابها (1136) نصًا مسندًا. بدأت بـ" كتاب الإيمان "، فـ" كتاب العلم" ... وختم بـ" كتاب البعث".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند أسامة بن زيد = مسند الحب بن الحب أسامة بن زيد

  • المؤلف :
    أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن المرزبان البغوي
  • الوفاة
    317هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    جمع أبو القاسم البغوي _رحمه الله_ في هذا المسند الأحاديث التي تروى من طريق أسامة بن زيد (رضي الله عنهما) عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، والمسانيد عبارة عن جمع أحاديث كل صحابي على حدة، وإن تباينت موضوعات الأحاديث المجموعة. ولم يلتزم المصنِّف الصحةَ في مروياته؛ بل أورد الضعيف على قلة. ولم يستوعب جميع ما أسنده أسامة بن زيد (رضي الله عنهما). وقد اشتمل هذا المسند على أربعة وخمسين حديثًا، غالبها مرفوع.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند ابن الجعد = الجعديات

  • المؤلف :
    علي بن الجعد بن عبيد الجوهري البغدادي جمعه: أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز المرزبان البغوي
  • الوفاة
    ابن الجعد 230ه البغوي 317ه
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    هذا المسند الذي بين أيدينا؛ والذي هو مسند ابن الجعد أو الجعديات، جمعه عنه تلميذه أبو القاسم البغوي؛ ومن هنا نرى اختلافًا في أسلوب العلماء عند العزو إلى الكتاب؛ فمن قال: "خرجه ابن الجعد في الجعديات"؛ فقد نسب الكتاب إلى صاحب الأحاديث وراويها، ومن قال: "خرجه البغوي في الجعديات"؛ فقد نسبه إلى جامعه ومُبوِّبه. وقد رتب البغوي أحاديث الكتاب على مشايخ ابن الجعد، فجعلهم بمثابة الأبواب، وجعل مشايخ هؤلاء الشيوخ بمثابة الفصول، وتحتها يسرد ما وقع من هذه الترجمة، فإذا انتهى من ذلك أورد الترجمة التي تليها وفعل فيها ما فعل في الأولى، وقد يذكر في الترجمة ما ليس منها، وذلك جمعًا لأطراف المسألة، أو طرق الحديث لبيان تعددها، أو اختلاف أحواله، ونحو ذلك. واشتمل هذا المسند على الأحاديث المرفوعة، وفتاوى الصحابة والتابعين، وأخبار بعض الرواة وسيرهم، جمعها البغوي من أحاديث ستين شيخًا من مشايخ ابن الجعد، ولم يلتزم فيها الصحة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند عبد الله بن أبي أوفى

  • المؤلف :
    أبو محمد يحيى بن محمد بن صاعد بن كاتب الهاشمي البغدادي
  • الوفاة
    318هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    اشتمل الكتاب على ستة وأربعين نصًا مسندًا، رتبها ابن صاعد _رحمه الله_ على أسماء تلاميذ عبد الله بن أبي أوفى (رضي الله عنه)، فيقول حديث فلان عن ابن أبي أوفى، ويذكر تحت كل تلميذ حديثًا واحدًا، ونعني بالحديث الواحد متنًا واحدًا، وإن تعددت الأسانيد، فإن روى متنًا ثانيًا قال: حديث آخر، ثم ساق تحت هذا العنوان ما بدا له من النصوص. ونلاحظ أن المؤلف لم يُرتب أسماء هؤلاء التلاميذ على ترتيب معين، ولم يُجرد الكتاب للمرفوع فقط، بل أدخل فيه ما هو من الموقوفات، وضم فيه الصحيح إلى غير الصحيح.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسند إبراهيم بن أدهم الزاهد

  • المؤلف :
    أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى بن مَنْدَه العبدي
  • الوفاة
    395هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    احتوى هذا الكتاب على (51) نصًا مسندًا، منها المرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ومنها الموقوف على الصحابة والتابعين وغيرهم، ابتدأها الحافظ ابن منده _رحمه الله_: بذكر ترجمة موجزة لإبراهيم بن أدهم الزاهد، وبعض ما انتهى إليه من أخباره، ومسانيد حديثه (رضي الله عنه). ثم شرع في مادة الكتاب ورتبها كما يلي: جمع ابن منده _رحمه الله_ واحد وعشرين شيخًا من شيوخ إبراهيم بن أدهم، ثم راح يذكر اسم الشيخ ويذكر تحته مرويات إبراهيم عن هذا الشيخ. ثم ختم تراجم الكتاب بقوله: "ومن أخبار إبراهيم بن أدهم وبدء توبته وزهده" لكنه ذكر تحت هذه الترجمة نصين لا يظهر ارتباط بينهما وبين هذا العنوان. ولما كان هذا الكتاب وأمثاله ليس مما يؤلف ليُتعبد به الناس؛ فقد غض المؤلف الطرف عن انتقاء النصوص الثابتة؛ لأنها ليست المقصودة بالتأليف، بل المقصود هو الفوائد الحديثية، ومن ثم فقد تباينت أحوال النصوص الواردة بالكتاب، من أعلى درجات الصحة، إلى أدنى درجات الضعف.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مساوئ الأخلاق ومذمومها = مساوئ الأخلاق وطرائق مكروهها

  • المؤلف :
    أبو بكر محمد بن جعفر بن محمد بن سهل بن شاكر الخرائطي
  • الوفاة
    327هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    تناول الإمام الخرائطي _رحمه الله_ في كتابه هذا الكلام على الأخلاق؛ وما لها من منزلة عظمى ومكانة كبرى في الإسلام. والذي نلمح من خلال مطالعتنا لهذا الكتاب ما يلي: 1_ قسَّم الكتاب إلى أبواب، وجعل لكل باب عنوانًا، وأورد تحته ما يناسبه من أحاديث وآثار. 2_ لم يلتزم ترتيب النصوص داخل الباب الواحد. 3_ لم يلتزم في إيراد النصوص الصحة، بل أورد الصحيح والحسن والضعيف. 4_ ذكر في كتابه الكثير من جميل الشعر ومستجاده مما يخدم موضوع الكتاب، وهذه سمة ظاهرة في كل كتب المصنف الأخرى؛ مثل: مكارم الأخلاق، واعتلال القلوب، وغيرهما. 6_ بلغ عدد النصوص المسندة الواردة بالكتاب (809)، منها الأحاديث المرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، والآثار الموقوفة على الصحابة والتابعين.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع