Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار

  • المؤلف :
    أبو العباس أحمد بن علي بن عبد القادر الحسيني العبيدي تقي الدين المقريزي
  • الوفاة
    845هـ
  • سبب التاليف
    قال المقريزي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: " وكانت مصر هي مسقط رأسي، وملعب أترابي ومجمع ناسي، ومغنى عشيرتي وحامتي، ...، لا زلت مذ شدوت العلم وآتاني ربي الفطانة والفهم، أرغب في معرفة أخبارها، وأحبُّ الإشراف على الاغتراف من آبارها، وأهوى مسائلة الركبان عن سكان ديارها، فقيدتُ بخطى في الأعوام الكثيرة، وجمعت من ذلك فوائد قل ما يجمعها كتاب، أو يحويها لعزتها وغرابتها أهاب إلّا أنها ليست بمرتبة على مثال ولا مهذبة بطريقة ما نسج على منوال، فأردت أن ألخص منها أنباء ما بديار مصر من الآثار الباقية، عن الأمم الماضية والقرون الخالية،...، من غير إطالة ولا إكثار، ولا إجحاف مخل بالغرض ولا اختصار، بل وسط بين الطرفين، وطريق بين بين".
  • منهج المؤلف
    "المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار"، المعروف بــ : "الخطط المقريزية" كتاب يعنى بالتاريخ والجغرافيا التاريخية. قام المقريزي في كتابه هذا بدارسة تاريخ مصر خلال الفترة الممتدة من سنة عشرين للهجرة النبوية الشريفة وحتى سنة ست وتسعمائة. متعرضاً فيه لآثارها الباقية، عن الأمم الماضية والقرون الخالية، وما بقي بفسطاط مصر من المعاهد وما بمدينة القاهرة من آثار القصور الزاهرة، وما اشتملت عليه من الخطط والأصقاع، وحوته من المباني البديعة، وذكر الذي شادها من سراة الأعاظم والأفاضل. ويقع الكتاب في سبعة أجزاء: الجزء الأول: في أخبار مصر وأحوال النيل وخراجها وجبالها. الجزء الثاني: في مدنها وعنصر أهلها. الجزء الثالث: في أخبار الفسطاط والمصيطرين عليه. الجزء الرابع: في أخبار القاهرة وأمرائها وآثارها. الجزء الخامس: في الحوادث التي مرت على القاهرة وحواليها. الجزء السادس: في ذكر قلعة جبل وملوكها. الجزء السابع: في الأسباب التي أدت إلى خراب مصر.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المعرفة والتاريخ

  • المؤلف :
    أبو يوسف يعقوب بن سفيان بن جوان الفارسي الفسوي
  • الوفاة
    277هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    الفسوي _رحمه الله_ من المؤرخين القدامى الذين نقل عنهم الخطيب في «تاريخ بغداد» وابن عساكر في «تاريخ دمشق» وابن الجوزي وغيرهم، وأكثر ما يرويه الفسوي في كتابه هذا ينقله بسنده. وقد تكلم على مبدأ التاريخ، ثم السيرة النبوية بشيء من التفصيل، ثم الخلافة الراشدة، وفصّل أحداث كل عام على حدة حتى عام 241 هجري، فهو من أقدم المصادر التي تناولت تاريخ القرون الثلاثة الأولى الهجرية. ثم تكلم على مشاهير الأعلام من الصحابة والتابعين ومن بعدهم إما مطولًا أو مختصرًا، حتى أنه قد يقتصر بنقل حديث واحد عن أحدهم. وقد فُقد المجلد الأول من الكتاب، وهو يحتوي على مادة تاريخية مرتبة على السنين. ولا يمكن الحكم على قيمة القسم المفقود بصورة دقيقة، لكن المقتطفات المقتبسة منه تدل على أهميته، حيث ينفرد أحيانا بمعلومات غنية كرواياته عن موقعة "طلخ" التي اعتمدتها المصادر العربية الأخرى ونقلتها عنه. وما بقي من القسم المرتب على الحوليات يتعلق بالعصر العباسي الأول وينتهي الى سنة 242 هـ، ويُلاحظ فيه الاقتضاب الشديد، وهي ظاهرة بارزة عند أسلافه ومعاصريه من المؤرخين مثل خليفة بن خياط، وابن سعد، حيث أسهبا عند تناول الفترة المتقدمة، واقتضبا عند تناول الفترة التي عاصراها. ومع الاقتضاب الّذي يطغى على هذا القسم من كتاب "المعرفة والتاريخ" فإن فيه إضافات على المصادر الأخرى، وخاصة فيما يتعلق بأحداث مكة مثل انفراده بذكر النزاع بين أهل مكة والجلودي، والاضطرابات التي وقعت بمكة إثر إعلان المأمون البيعة لعلي الرضا، وتمرد الأعراب على عامل صدقات محمد بن داود بن عيسى والي مكة. وقد اهتم كثيرًا بذكر أمراء مواسم الحج بانتظام وتتابع، كذلك يُلاحظ أنه لم يسند معظم الروايات في هذا القسم من كتابه سوى ما يتعلق بالعلماء والمحدثين، ويختفي الإسناد في السنوات الأخيرة التي تناولها. ويُلاحظ أنه اهتم في السنوات الأخيرة التي عاصرها بتسجيل بعض مشاهداته الخاصة، مثل زيارته قبر ابن شهاب الزهري _رحمه الله_ وتحديده موقعه، ومثل ذكر أخبار رحلاته الى الأقطار المختلفة. وقد سجل في نص أورده ابن عساكر ما قرأه على صفائح في قبلة مسجد دمشق من كتابات فيها تاريخ بناء المسجد في خلافة الوليد بن عبد الملك وبعض الآيات القرآنية الكريمة. أما التراجم التي أوردها بعد الحوليات فهي تمثل كتابا مستقلاً عن الحوليات، ولكن المؤلف أراد الجمع بين الحوليات والتراجم وسمى كتابه "كتاب المعرفة والتاريخ" أي معرفة الرجال، والتاريخ على السنين. وفي قسم التراجم راعى في الترتيب العام لكتابه نظام الطبقات، فقدم تراجم الصحابة، ثم التابعين، وقسّم التابعين من أهل المدينة الى طبقات، لكنه قدم فقهاء التابعين من أهل المدينة على سواهم من الحفاظ، وصرح بأنه قدمهم لفقههم. ولكن التزامه بالترتيب على الطبقات لا يستمر بعد طبقات التابعين من أهل المدينة، لأنه بدأ بتقديم تراجم مفصلة لمشاهير العلماء فقط. كذلك راعى الفسوي ترتيب التراجم على أساس الأسماء ضمن الطبقة فذكر من يسمى: "عبد الله" في مكان واحد، ثم من يسمى: "سلمان" وهكذا، ولم يرتب الأسماء على حروف المعجم. ولا يهتم الفسوي كثيرا بملابس أصحاب التراجم واستعمالهم الخضاب الى جانب مكانتهم العلمية كما يفعل غيره من المؤرخين المعاصرين له أو قبله، بل يركز على مكانتهم في العلم، وأخبارهم، وأحيانا علاقتهم بالسلطة. ويهتم الفسوي _رحمه الله_ بإيراد متون الحديث كاملة، ويذكر أحيانا تعدد طرق الحديث. كما أن كثيرا من الأحاديث التي أوردها خلال التراجم ترقى الى درجة الحديث الصحيح والحسن، وقد خرجت الكتب الستة أو أحدها معظمها، مما يدل على انتقاء الفسوي لهذه الأحاديث، وأعانه على ذلك قدم سماعه، وسعة مروياته عن شيوخه الكثيرين، وتمكنه من الحديث رواية ودراية، وقد تعقب أسانيد بعض الأحاديث وحكم لها بالصحة، ومع ذلك فلا يخلو كتابه من أحاديث ضعيفة، بل وبعض الأحاديث الموضوعة، لكن ذلك قليل إذا قورن بما في "تاريخ بغداد" للخطيب، أو بما في "حلية الأولياء" لأبي نعيم. ومما يزيد من أهمية كتاب الفسوي إيراده لتراجم بعض التابعين من أهل المدينة ممن سقطت تراجمهم في كتب أخرى كـ"طبقات" ابن سعد؛ مثل ترجمة ابن شهاب الزهري.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المهروانيات = الفوائد المنتخبة الصحاح والغرائب

  • المؤلف :
    أبو القاسم يوسف بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد المهرواني الهمذاني تخريج: أبو بكر أحمد بن عليّ بن ثابت الخطيب البغداديّ
  • الوفاة
    المهرواني وفاته: 468هت – الخطيب البغدادي وفاته: 463هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    هذا كتاب للخطيب البغدادي _رحمه الله_ انتقى فيه أحاديث من أصول، وسماعات أبي القاسم المهروانيّ، الّذي يُعدّ من أقرانه، وفي طبقته مُراعيا أن يكون ما ينتقيه من: 1_ الأحاديث الفوائد الصّحاح المستخرجة على الصّحيحين أَو أحدهما. 2_ أومن الأحاديث الفوائد الغرائب. 3_ أو من الأحاديث الفوائد ذوات العلل كالمختلف في وصلها وإرسالها، أو في رفعها ووقفها، أو المرويّة على أوجه أُخرى مختلفة، أو الّتي وهم بعض رواتها في سياق أسانيدها أومتونها ... أوما شاكلها. 4_ أو الآثار وغيرها مِن: الحكم، والأشعار، والقَصص، ونحوها. وبلغ عدد كلّ ذلك فيه: واحدًا وسبعين ومائة حديث، وأثر. مع العلوّ الباهر لأسانيد هذه الموادّ الّتي أودعها هذا الكتاب النّفيس. 5_ وقد تكلّم الخطيب _رحمه الله_ على جميع مادّة الكتاب بكلام جيّد نفيس، عدا الآثار، والأشعار فلم يتكلّم عليها؛ لعدم الحاجة الماسّة إلى ذلك، وهذا ما جرى عليه المحدّثون في تخريجهم لمثل هذا الكُتُب.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المنتقى من مسند المقلين

  • المؤلف :
    أبو محمد دَعْلَج بن أحمد بن دَعْلَج بن عبد الرحمن السجستاني
  • الوفاة
    351هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    "مسند المقلين" هو كتاب لدعلج بن أحمد _رحمه الله_ ذكر فيه بعض أحاديث المقلين من الصحابة (رضي الله عنهم). و"المنتقى" كتاب انتقى فيه جامعُه _رحمه الله_ بعض الأحاديث التي ذكرها دعلج في مسنده. والْمُنْتَقِي ليس بمعروف. وللْمُنْتَقِي في الكتاب تعليقات على بعض ما يورده من مرويات دعلج. وقد ذكر في الكتاب أحاديث لخمسة عشر صحابيًّا، وجعل أحاديث كل صحابي على حدة. وبلغ عدد الأحاديث التي انتقاها ثلاثة وعشرين حديثًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المنتقى من كتاب الطبقات

  • المؤلف :
    أبو عروبة الحسين بن محمد بن أبي معشر مودود السُّلَمي الجَزَري الحرَّاني
  • الوفاة
    318هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    هذا الكتاب هو الجزء الثاني فقط من كتاب "الطبقات" لأبي عروبة، حيث إننا لم نقف على الجزء الأول حتى الآن، ولعله فُقِد مع ما فُقِد من تراث الأوائل، وعلى كل حال فإنه يظهر للناظر في الكتاب أننا لا نستطيع أن نجزم بمن هو الْمُنْتَقِي للكتاب من كتاب "الطبقات" على وجه التحديد، وكل ما نستطيع القول به أن نسخة الكتاب التي وصلتنا مِنْ وقْف الحافظ عبد الغني المقدسي _رحمه الله_ وبخط يده، فلعله هو الْمُنْتَقِي، والله أعلم. هذا؛ وقد كان من منهج ابن أبي عروبة _رحمه الله_ في كتابه أنه ذكر الصحابة (رضي الله عنهم) فيه، ولم يرتبهم ترتيبًا واضحًا، بل كان يذكر اسم الصحابي، ونسبته، ولقبه إن وُجِد، وبعد ذلك يسوق لصاحب الترجمة شيئًا من أحاديثه بالاسانيد التي وصلت إليه عن شيوخه؛ يُدلل به على صحبته. على أن هذه الطريقة ليست مطردة في كتابه، بل إنه أحيانًا يذكر صاحب الترجمة ولا يذكر له أية أحاديث. وقد قارب عدد النصوص الواردة بالكتاب مائة نصٍّ مُسندٍ.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المنتقى شرح الموطأ

  • المؤلف :
    أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب بن وارث التجيبي القرطبي الباجي الأندلسي
  • الوفاة
    474هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    "المنتقى شرح الموطإ" كتاب في الفقه والحديث، شرح فيه أبو الوليد الباجي _رحمه الله_ كتاب الموطأ للإمام مالك بن أنس _رحمه الله_، وذكر أقوال الفقهاء وأئمة المالكية في مسائل الفقه. وهذا الكتاب اختصره أبو الوليد _رحمه الله_ من كتابه الكبير "الاستيفاء في شرح الموطأ"، واقتصر فيه على معاني الأحاديث والفقه، وما يستخرج من المسائل، وأعرض عن ذكر الأسانيد، واستيعاب المسائل والدلالات. ومنهجه فيه أن يذكر الحديث أو المسألة من الموطأ، ثم يُتبع ذلك بالفروع الفقهية، واجتهاد أئمة المالكية، والوجوه والدلائل التي تؤخذ من الأصل، مع ضبط الألفاظ، والمقارنة أحيانا بأقوال المذاهب وآثار الصحابة والتابعين. والكتاب مرتب على أبواب الفقه، ويُعتبر من المصادر الأصلية في الفقه المالكي.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المنامات = القبور

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    تناول الحافظ أبو بكر ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ في هذا الكتاب الكلام على رؤية الأموات في المنام وإخبارهم عما لقوه بعد موتهم، وساق في ذلك العديد من الأحاديث والآثار التي تدل على هذا المعنى. إلا أنه بدأ الكتاب ببيان أن أعمال الأحياء تُعرض على الأموات، فإن عملوا خيرًا استبشروا، وإن عملوا شرًّا حزنوا، وساق من أجل ذلك أيضًا العديد من النصوص المسندة، إلا أنه لم يلتزم في إيرادها الصحة. وقد بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب (344) نصًّا مسندًا، وهي تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين وغيرهم (رضي الله عنهم أجمعين).
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المناسك = كتاب المناسك

  • المؤلف :
    أبو النضر سعيد بن أبي عروبة مهران العدوي البصري
  • الوفاة
    156هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يجمع هذا كتاب بين طياته عددًا من المسائل المتعلقة بفريضة الحج، وقد أتت مادة الكتاب في صورة عدد من الآيات القرآنية المتعلقة بموضوع الكتاب يعقبها تفسيرها عند أهل العلم. وقد احتوى هذا التفسير للآيات على أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين (رضي الله عنهم)، وقد ساقها ابن أبي عروبة _رحمه الله_ بأسانيدها عن شيوخه. وغالب مادة الكتاب كانت ردًا على أسئلة وُجهت إلى ابن أبي عروبة _رحمه الله_، لذا تجد غالب النصوص ترد كالتالي: سُئل عن ... فيذكر نص السؤال، ثم يشرع المؤلف في الجواب مباشرة، فيذكر الأحاديث والآثار ...الخ. وقد يكون السؤال متعلقا بآية، فيذكر ابن أبي عروبة الآية ثم يُفسرها، ثم يكون الجواب على النهج السابق نفسه. ونلمح في الكتاب عدم الاعتناء بترتيب الأسئلة وأجوبتها، أو سوقها تحت أبواب، أو وضع عناوين تندرج تحتها بعض الأسئلة المشتركة في قضية واحدة. وإنما كان الأمر كذلك لأن ابن أبي عروبة _رحمه الله_ كان من السابقين إلى تدوين العلم الشرعي، بل عده بعض العلماء أول المدونين، ومثل هذا الأمر _عدم الترتيب_ معتاد في كل ما هو ناشئ على غير مثال سابق. وقد بلغت نصوص الكتاب (163) نصًا مسندًا، فيها الكثير من المنقطع والمعضل والمعلق والمرسل، وفيها ما اتصل سنده لكن مع ضعف السند، وعذر المؤلف في هذا هو عذره فيما سبق، على أن جُلّ ذلك قد ورد من طرق أخرى متصلة صحيحة أو حسنة. وقد أكثر المؤلف من النقل عن قتادة عن شيوخه، حتى لقد اعتبر بعض العلماء أن هذا الكتاب رواية عن قتادة، وليس الأمر كذلك؛ لأن المؤلف قد روى أيضًا عن غير قتادة الكثير. ولما كان المؤلف من المتقدمين، فقد امتازت أسانيد الكتاب بالعلو، ومن ثم أخرجت مادته في مشهور كتب الحديث، لاسيما المرفوع منها.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المفاريد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم = المفاريد

  • المؤلف :
    أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي الموصلي
  • الوفاة
    307هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    ذكر ابن أبي يعلى _رحمه الله_ في هذا الكتاب الأحاديث الأفراد عن النبي (صلى الله عليه وسلم)، وهي الأحاديث التي لم يروها إلا راوٍ واحد. ويُلاحظ على منهج ابن أبي يعلى _رحمه الله_ في هذا الكتاب ما يلي: 1 _ أنه رتَّب أحاديث الكتاب على مسانيد الصحابة (رضي الله عنهم). 2 _ لم يُعقِّب على الأحاديث التي أوردها بشيء؛ فلم يتكلم على رجال السند، ولا على الأحاديث تصحيحًا أو تضعيفًا. 3 _ بلغ عدد الأحاديث التي أوردها (114) حديثًا مسندًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

المطر والرعد والبرق

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    المطر والرعد والبرق والريح خلق من خلق الله _سبحانه وتعالى_ لا تخرج عن أمر الله طرفة عين، فما من قطرة تنزل وما من ريح تهب إلا بإذن الله تبارك وتعالى، ولا ترعد السماء ولا تبرق إلا بأمر خالقها جل جلاله. وقد كتب الإمام ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ في هذا الأمر كتابه هذا "المطر والرعد والبرق". والمطالع لهذا الكتاب يلمح ما يلي: 1_ قسَّم ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ الكتاب إلى أربعة أبواب؛ الأول في المطر، والثاني في الرعد، والثالث في البرق، والرابع في الريح. 2 _ تضمن الكتاب الكلام على خَلْق المطر والرعد والبرق والريح، وما ورد عن النبي (صلى الله عليه وسلم)في شأنها، وأورد كذلك بعض الأقوال الواردة عن أئمة السلف في تفسير الآيات المتعلقة بالمطر والرعد والبرق والريح في القرآن الكريم. 2 _ لم يلتزم المصنف الصحة فيما يورده من نصوص، بل أورد الضعيف كذلك. 3_ بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب (182) نصًّا مسندًا، وهي تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين ومن بعدهم (رضي الله عنهم أجمعين).
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع