Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

مسانيد أبي يحيى فراس بن يحيى الْمُكَتِّبِ الكوفي = مسانيد فراس

  • المؤلف :
    أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني
  • الوفاة
    430هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    ضمن الحافظ أبو نعيم الأصبهاني _رحمه الله_ هذا الكتاب مرويات فراس بن يحيى عن كل من: 1 _ عامر الشعبي. 2 _ عطية العوفي. 3 _ مدرك بن عمارة. 4 _ أبي صالح: ذكوان. 5 _ إبراهيم بن يزيد. 6 _ عبد خير الهمداني. 7 _ زاذان. وقد روعي في هذا الترتيب أمران: 1 _ أن يكون الترتيب باعتبار كثرة مرويات فراس عن شيوخه فيقدم الأكثر ثم الأقل فالأقل...وهكذا. 2 _ كل شيخ من هؤلاء تجمع مرويات شيخه تباعًا حتى تنتهي، ثم يبدأ في الشيخ الذي بعده، ومن ثم فلا تداخل بين مرويات شيوخ فراس ولا شيوخهم. وهذا الترتيب يُشبه إلى حد كبير طريقة المزي في تحفة الأشراف، وهو ترتيب حسن؛ سهل ومفيد. هذا وقد امتازت معظم أحاديث هذا الكتاب بالصحة، بل غالبها في الصحيحين أو أحدهما.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسالك الأبصار في ممالك الأمصار

  • المؤلف :
    شهاب الدين أحمد بن يحيى بن فضل الله القرشي العدوي العمري
  • الوفاة
    749هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    لقد سلك ابن فضل الله العمري _رحمه الله_ منهجًا فريدًا في تأليف كتابه هذا: "مسالك الأبصار في ممالك الأمصار"؛ حيث اعتمد على أكثر من منهج في التأليف. أولها: منهج الرواية بالمشاهدة والرؤية، وهذا فيما يتعلق باستعراضه لأحداث ووقائع عصره في ممالك مصر والشام والحجاز. فيتحدث حديث الخبير المتخصص، ولا يذكر مصدر روايته أو مشاهدته باعتباره الشاهد عليها، ولا تفوته شاردة ولا واردة إلا وذكرها؛ مما قد يجهله كثيرون غير مقربين من الحضرة السلطانية، ولذلك وجدناه يطنب في الحديث عن مصر وأحوالها وأحوال سلاطينها إطنابًا، ويرسل الحديث إرسالًا في كل الجوانب التاريخية والحضارية. ثانيها: منهج الرواية بالسماع، وهذا قائم على سماع رواية الذين شاهدوا تلك البلاد وأطلعوا على أخبارها من التجار والزوار، وقد ذكر ذلك في أحداث ووقائع ممالك الهند وممالك قانات المغول وممالك بلاد الجيل والجبل وممالك الروم. ويشرح هذا المنهج قائلا: كنت أسأل الرجل عن بلاده، ثم أسأل الآخر والآخر لأقف على الحق، فما اتفقت عليه أقوالهم، وتقاربت فيه أثبته، وما اختلفت فيه أقوالهم أو اضطربت تركته، ثم أنزل الرجل المسؤول مدة أناسيه فيها عما قال، ثم أعيد عليه السؤال عن بعض ما كنت سألت، فإن ثبت على قوله الأول، أثبت مقاله، وإن تزلزل أذهبت في الريح أقواله، كل هذا لأتروى في الرواية، وأتوثق في التصحيح. ثالثها: منهج النقل عن المتون السابقة، وهذا قليل للغاية، حيث يلجأ أحيانا إلى ذكر أحداث تاريخية قديمة وسابقة لعصره، فيلجأ إلى المؤلفات السابقة، مثل: تاريخ الطبري، وتاريخ دمشق لابن عساكر. ومثل: "جها نگشاي" لعلاء الدين عطا ملك جويني، و"جامع التواريخ" لرشيد الدين فضل الله، وهذه كتب مكتوبة باللغة الفارسية. وابن فضل الله العمري _رحمه الله_ في حديثه عن الممالك الإسلامية لا يستعرض أحداثا تاريخية بقدر ما يقدم لنا استعراضا حضاريًا، لذا يُعد كتابه هذا ضمن المؤلفات التي تؤرخ للحضارة، مع عدم إهمال للجانب التاريخي. فهو كتاب حضاري. ويستعرض أيضًا الجوانب الحضارية عند الشعوب في الهند والصين وبلاد ما وراء النهر وإيران وتركيا والشام ومصر والحجاز وبلاد أخرى، فهو يؤرخ للحضارة الإسلامية، وهذا النوع من المؤلفات قليل، ورجاله قلائل. ونطالع في حديثه عن الممالك الإسلامية استعراضه لأوضاع الملوك، والوظائف، وأرباب الرتب العالية، وما لهم من أرزاق، وزي الناس ولباسهم، وطعام الناس ومأكلهم، والميزان والمكيال والعملة ومقدار كل منها، ومقارنتها بالمصري والشامي، واستعراض الجيوش وتكوينها وتسليحها، وعُدَدِها وعَدَدِها ومخصصات أهلها، وما تنتجه أراضي الممالك من بقلها وفومها وأشجارها، وأنواع المعادن وقيمتها واستعمالها. ولا يهمل الحديث عن كيفية جلوس السلاطين وأرباب الوظائف وتلقيهم القصص والشكاوى، وكيفية عرضها ووصولها إلى السلطان، وإصدار الفرمانات واليراليغ والأوامر، وختمها بالخاتم السلطاني. ويتحدث عن القصور والبيوت والخركاوات وما تحتويه من وسائل معيشية، ويستعرض نظام الإدارة وتولية المناصب والوظائف في الممالك الإسلامية المختلفة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مسألة سبحان

  • المؤلف :
    أبو عبد الله إبراهيم بن محمد بن عرفة بن سليمان بن المغيرة بن حبيب العتكي الأزدي الواسطي المعروف بــ: نفطويه
  • الوفاة
    323هـ
  • سبب التاليف
    قال نفطويه _رحمه الله_: " نمى إليّ خبرُ مجلس اجتمع فيه جماعةٌ من المتفقهة والقراء وحملة العلم، فتذاكروا معنى قول الله عز وجل: {سبحان الله} [المؤمنون: 91] وخاضوا في ذلك خوضًا لم يبلغوا فيه النهاية التي تشفي صدر السامع، وتلحق بالمتبوع التابع، وأنا أُبين من ذلك ما فيه مقنع، وأستعين بالله، ...".
  • منهج المؤلف
    تناول نفطويه _رحمه الله_ الكلام على معنى: "سبحان" في لسان العرب، واستدل على ذلك بشواهد من الشعر. وتناول كذلك معنى مادة التسبيح الواردة في القرآن العظيم. وقد بلغ عدد النصوص المسندة التي أوردها أحد عشر نصًا، تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)،وآثارموقوفة على التابعين، ساقها المصنف استدلالًا على المعنى الذي يذكره.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح

  • المؤلف :
    أبو الحسن عبيد الله بن محمد عبد السلام بن خان محمد بن أمان الله بن حسام الدين الرحماني المباركفوري
  • الوفاة
  • سبب التاليف
    قال الشيخ أبو الحسن المباركفوري _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: "أما بعد: فإن بعض الإخوان سألني أن أعلق له شرحاً لطيفاً على مشكاة المصابيح للشيخ ولي الدين أبي عبد الله محمد بن عبد الله الخطيب العمري التبريزي، فأجبته إلى سؤاله رجاء المنفعة به".
  • منهج المؤلف
    ألف الإمام البغوي _رحمه الله_ كتابه "المصابيح" جمع فيه من الأحاديث المرفوعة على ترتيب الأبواب الفقهية ولطلب الاختصار ترك ذكر أسماء رواة الأحاديث من الصحابة، ومخرجيها من أصحاب الكتب، وقسم أحاديث كل باب إلى صحاح وحسان، واصطلح على أن جعل الصحاح ما هو في الصحيحين أو أحدهما، والحسان ما ليس في واحد منهما، والتزم أن ما كان فيها من ضعيف أو غريب أشار إليه ونبّه عليه، وإن ما كان موضوعاً أو منكراً لم يذكره ولا يشير إليه. ثم جاء بعده ولي الدين أبي عبد الله الخطيب العمري التبريزي _رحمه الله_ في كتابه "مشكاة المصابيح" فنص على ما أغفله البغوي، فصدر كل حديث بذكر راويه من الصحابه وقفاه بذكر مُخرجه من الأئمة، وقسم كل باب غالباً على فصول ثلاثة: أولها ما أخرجه الشيخان أو أحدهما (وهو ما ذكره البغوي في فصل الصحاح)، وثانيها ما أورده غيرهما من الأئمة المذكورين (وهو ما ذكره البغوي في فصل الحسان)، وثالثها ما اشتمل على معنى الباب من ملحقات مناسبة؛ وهي زيادات زادها التبريزي،لم يذكرها البغوي أصلا، وقد يذكر فيها آثارا عن الصحابة والتابعين. ثم صنّف الشيخ عبيد الرحمن المباركفوري_رحمه الله_ شرحه "مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح"؛ وهو كتاب يحتوي على الفوائد الجليلة ونفائس الأبحاث التي يحتاجها المشتغلون بعلم الحديث الشريف. كما أنه يغني عن كثير من الكتب في باب تخريج الأحاديث وتنقيحها. وقد عمد المباركفوري _رحمه الله_ إلى توضيح الأحاديث وشرحها وذكر معانيها المشتملة على مسائل الفقه والكلام المعول عليها عند السلف الصالح. إضافة إلى أنه عنى بالإجابة عن المطاعن التي يوردها المقلدون على مسالك فقهاء أهل الحديث في شروحهم وحواشيهم وتعليقاتهم على كتب الحديث. كما التزم تخريج ما أورده المؤلف من أحاديث الصحيحين، والتزم الكلام على أحاديث غير الصحيحين وبين درجتها من الصحة أو الضعف، وذكر اختلاف الفقهاء وأقوالهم في المسائل الخلافية مع سرد حجج هذه الأقوال.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مداراة الناس

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    مداراة الناس وملاطفتهم واللين معهم من الأخلاق الفاضلة، وقد حث عليه القرآن الكريم، وجاءت به السنة النبوية، حتى أفردها بعض العلماء بالتأليف والكتابة، ومن هؤلاء الإمام الحافظ أبو بكر ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ في كتابه القيم هذا: "مداراة الناس". والذي يُلاحظ على منهجه في هذا الكتاب ما يلي: 1 _ قسّم الكتاب إلى أبواب، وجعل لكل باب عنوانًا يحمل خلاصة ما سيذكره في الباب، ثم أورد تحت هذه العناوين ما يناسبها من نصوص. 2 _ بدأ الكتاب فعقد بابًا ذكر فيه الأدلة من السنة وآثار السلف والتي تحث على مداراة الناس والصبر على أذاهم، ثم عقد بعده عدة أبواب في التودد إلى الناس، وحسن معاشرتهم ومداراتهم بلين الجانب وطيب الكلام، ثم عقد أبوابًا أخرى في التحذير من الناس واعتزال الشر وأهله، وختم بالكلام على الإصلاح بين الناس ومداراة الرجل لزوجته وملاطفته لها، ومداراة المرأة لزوجها وحسن معاشرتها له. 3 _ لم يقتصر المصنف على ذكر المرفوعات فحسب، بل خرج معها الموقوفات والمقاطيع أيضًا. 4 _ لم يلتزم المصنف _رحمه الله_ إيراد ما صح من النصوص، بل أورد الضعيف كذلك؛ اعتمادًا على ما تقرر عند العلماء أن من أسند لك فقد أحالك، والله أعلم. 5 _لم يرتب المصنف النصوص التي يذكرها في الباب الواحد، بل تراه يخلط بين المرفوعات والموقوفات دون حاجة إلى ذلك.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر

  • المؤلف :
    الْمُؤلف: أبو عبد الله محمد بن نصر بن الحجاج المروزي. الْمُخْتَصِر: أبو العباس أحمد بن علي بن عبد القادر الحسيني العبيدي تقي الدين المقريزي
  • الوفاة
    محمد بن نصر 294ه المقريزي 845ه
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    ذكر أبو عبد الله محمد بن نصر المروزي _رحمه الله_ في كتابه هذا الأحاديث والآثار المتعلقة بقيام الليل _بصفة عامة_، والأحكام المتعلقة به. وهذا الكتاب _في الأصل_ عبارة عن ثلاثة كتب صنفها ابن نصر المروزي وهي: قيام الليل، وقيام رمضان، والوتر، وكلها في عداد المفقود. وقد نهج ابن نصر _رحمه الله_ فيه منهجًا يتلخص فيما يلي: 1 _ جمع مادة الكتاب من نصوص الكتاب والسنة والآثار الواردة عن السلف الصالح، وتناول من خلالها الكلام على العديد من الأحكام الفقهية المتعلقة بقيام الليل، فبدأ بذكر حكم قيام الليل، وتناول الكلام على تفسير بعض الآيات المتعلقة بقيام الليل، وتعرض للأقوال المختلفة، وذكر الأحاديث المرغبة في قيام الليل، وغير ذلك مما يقف عليه قارئ الكتاب. 2 _ ساق الأحاديث والآثار مسندة، ونسب الأقوال إلى قائليها. 3 _ قسّم الموضوعات التي تناولها على أبواب، وجعل لكل باب ترجمة، وكان يصدر الباب بالأدلة القرآنية ما أمكن ذلك. 4 _ كرر المصنف بعض الأحاديث والآثار. وتلخص عمل المقريزي _رحمه الله_ في الآتي: 1_ حذف المكرر من الأحاديث المسندة والآثار. 2_ أورد جميع ما فيه من الأحاديث المسندة، بأسانيدها. 3_ وأورد جميع ما فيه من الآثار، مع حذف أسانيدها.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مختصر تاريخ دمشق

  • المؤلف :
    أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم بن على بن منظور الأنصاري الرويفعى الإفريقى
  • الوفاة
    711هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    وضع ابن عساكر _رحمه الله_ كتابه "تاريخ دمشق" في ثمانين مجلدة ضخمة. وموضوعه تراجم من اجتاز بدمشق أو سكنها، من الأعيان والأفاضل، حتى أواسط القرن السادس الهجري، وتوسع في ذلك، حتى ذكر المخنثين والمغمورين. وقد افتتح ابن عساكر "تاريخه" هذا بمقدمة عن بلاد الشام، استوعبت المجلد الأول من المختصر، وجعل الجزء الثاني في السيرة النبوية، لسببين، الأول: لأنه افتتح قسم التراجم بمن اسمه أحمد، والثاني: لأن النبي (صلى الله عليه وسلم) قدم إلى الشام مرتين قبل البعثة. أما تراجم الكتاب فتبدأ في المجلد الثالث. ثم جاء من بعده ابن منظور _رحمه الله_ فاختصر "تاريخ دمشق"، ويعتبر مختصره هذا من أهم مختصرات تاريخ ابن عساكر وأِشهرها. وكان ابن منظور _رحمه الله_ قد حرر نفسه من الالتزام بذكر جميع تراجم الأصل، فأسقط من كل حرف طائفة منها، وأهمل كل ما أورده ابن عساكر تحت: عناوين الألقاب ومن عرف بالقرابات والأنساب. وقام بتهذيب الأسانيد، وإسقاط تعدد الروايات، والجمع بين فرائدها، من غير زيادة في العبارة، ولا تبديل في ألفاظ الرواية. وفرّق قسم النساء على مواضع تسلسلهن في الكتاب. وكان ابن عساكر قد جمعهن في جزء مستقل.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

محاسبة النفس = محاسبة النفس والإزراء عليها

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    احتوى هذا الكتاب على (149) نصًا مسندًا، القليل منها مرفوع إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وغالبها ليس كذلك، وقد ساقها المؤلف مرتبة تحت ستة أبواب: الأول: لم يترجم له بشيء، وأورد تحته 21 نصًا مسندًا. الثاني: ترجمه بــ "باب ذم النفس"، وأورد تحته 26 نصًا مسندًا. الثالث: ترجمه بــ "باب معاقبة النفس"، وأورد تحته 13 نصًا مسندًا. الرابع: ترجمه بــ "باب جهاد النفس ومنعها من شهواتها"، وأورد تحته 26 نصًا مسندًا. الخامس: ترجمه بــ "باب الحذر على النفس مخافة سوء المنقلب والمقت"، وأورد تحته 12 نصًا مسندًا. السادس: ترجمه بــ " باب إجهاز النفس في الأعمال طلب الراحة يوم المعاد"، وأورد تحته 51 نصًا مسندًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

مجابو الدعوة

  • المؤلف :
    أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
  • الوفاة
    281هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يُلاحظ على منهج المصنف _رحمه الله_ في هذا الكتاب ما يلي: 1 _ ذكر في كتابه ما ورد في السنة من الأحاديث التي أخبرت أنَّ أناسًا بأعيانهم من العلماء والعباد والزهاد دعوا فاستُجيب لهم، وذكر كذلك بعض الأخبار التي وردت في ذلك عن الصحابة والتابعين. 2 _ بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب (136) نصًّا مسندًا، وهي تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين، وقد استطرد المصنف في ذكر الشواهد المتعلقة بحديث الثلاثة الذين انطبقت عليهم الصخرة؛ فذكر له خمسة عشر شاهدًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

ما رواه الأكابر عن مالك بن أنس

  • المؤلف :
    أبو عبد الله محمد بن مخلد بن حفص العطار الدوري البغدادي
  • الوفاة
    331هـ
  • سبب التاليف
    ---
  • منهج المؤلف
    يُعد هذا الكتاب مثالًا لما يُعرف عند أهل الحديث برواية الأكابر عن الأصاغر، والمقصود بها رواية الأكبر سنًّا والأقدم طبقة عن المروي عنه، أو أن يكون الراوي أكبر قدرًا لا سنًّا، ومن فائدة معرفة هذا النوع من علوم الحديث: أن لا يُتوهمَ أن المروي عنه أكبر وأفضل لكونه الأغلب، ومنها أن لا يُظن أن في السند انقلابًا. ويلاحظ على منهج ابن مخلد _رحمه الله_ في هذا الكتاب ما يلي: 1_ أنه رتب الأحاديث على الرواة عن مالك، وجعل أحاديث كل راو على حدة. 2_ أورد بعض الأقوال المتعلقة بفضائل الإمام مالك، وأورد بعض الأقوال المروية عن الإمام مالك مما ليس لها علاقة بموضوع الكتاب. 3_ وقد بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب سبعة وستين نصًّا مسندًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع