اقتصر د. صبحي الصالح _رحمه الله_ في شرحه هذا لكتاب "رياض الصالحين" على شرح الغريب بعبارات واضحة بسيطة، ولم يُعْنِ نفسه بتحرير المباحث العلمية، والإتيان بالفوائد الحديثية، فهو بمثابة تعليق لطيف لما تدعو إليه الحاجة في نظره.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين
المؤلف :
محمد علي بن محمد بن إبراهيم بن علان الصديقي المكي
الوفاة
1057هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
شرح الشيخ ابن علان _رحمه الله_ في كتابه هذا كتاب "رياض الصالحين" للإمام النووي _رحمه الله_ بالاعتماد على القرآن الكريم، والسنة النبوية المطهرة، وما ورد عن الصحابة، والسلف، وما نُقل عن أهل اللغة، وترجم للرواة، وضبط أسماءهم، وغير ذلك مما يسهل على المطالع الاستفادة والاستيعاب.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
كشف المناهج والتناقيح في شرح أحاديث المصابيح
المؤلف :
صدر الدين أبو عبد الله محمد شرف الدين بن إبراهيم المناوي السلمي
الوفاة
748هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
عيّن المناوي _رحمه الله_ في كتابه هذا رواة الأحاديث من الصحابة، وذكر مخارج الأحاديث، فذكر البخاري مثلاً، وحدد الكتاب الذي وجد فيه داخل "صحيح البخاري" ككتاب الجهاد، وعلق على بعض الأحاديث تعليقاتٍ حديثية وفقهية على المذهب الشافعي.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
التعليق المغني على سنن الدارقطني
المؤلف :
أبو الطيب شمس الحق العظيم آبادي
الوفاة
1329هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
اهتم أبو الطيب العظيم آبادي _رحمه الله_ بتخريج الأحاديث ونقدها مع بيان العلل في الأسانيد، وذكر الرواة المجروحين والثقات جميعهم. واعتمد في جميع المواضع على الكتب المعتمد عليها في الجرح والتعديل، وأسماء الرجال، وطبقات الرواة، والتاريخ، والسِيَر. أما شرح الأحاديث؛ فقد سلك فيه مسلك الاختصار.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
جزء علي بن محمد الحِمْيَري
المؤلف :
علي بن محمد بن هارون بن زياد بن عبد الرحمن الحِمْيَري
الوفاة
323هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
خرَّج علي بن محمد الحميري _رحمه الله_ في جزئه هذا أحاديث وآثارًا بسنده في موضوعات شتى وأمور متعددة، إلا أن كثيرًا منها في فضل علي بن أبي طالب (رضي الله عنه). بلغ عدد النصوص الواردة بالجزء 57 نصًّا مسندًا، تتنوع بين أحاديث مرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين (رضي الله عنهم)، ولم يرتبها ترتيبًا محددًا، إلا أنه جعل حديث كل شيخ من مشايخه على حدة.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
جزء حنبل بن إسحاق=التاسع من فؤائد ابن السماك
المؤلف :
أبو علي حنبل بن إسحاق بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني
الوفاة
273هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
خرّج أبو علي حنبل بن إسحاق _رحمه الله_ في كتابه هذا أحاديث وآثارًا في موضوعات متفرقة. وقد ساق الأحاديث سياقًا حسنًا؛ فقد كان يورد الحديث من طريق شيخ عن شيخ، فإذا انتهى من أحاديث هذا الطريق، ساق للشيخ الأول أحاديث له يرويها عن شيخ ثانٍ، وهكذا، ولم يخالف هذا الترتيب إلا في مواضع معدودة. واشتمل هذا الجزء على (97) حديثًا وأثرًا، وآخر سبعة منها رواها ابن السماك _راوي الجزء عن حنبل_ من غير طريق حنبل بن إسحاق. ولم يلتزم حنبل بن إسحاق فيه إيراد الصحيح فقط، بل فيه الحسن والضعيف.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
كتاب الورع = الورع
المؤلف :
أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
الوفاة
281هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
خص الحافظ أبو بكر ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ هذا الجزء من أجزائه الشهيرة بذكر الورع وصفته وفضله؛ بذكره أخبار سيد الورعين (صلى الله عليه وسلم)؛ وأخبار أتباعه (رضي الله عنهم). فقام _رحمه الله_ بجمع أحاديث الورع مرتبًا إياها بحسب نوعها؛ من ورع في النظر، وفي السمع، وفي الشم، وفي اللسان، وفي البطش، وفي البطن، وفي الفرج، وفي السعي، وفي الشراء والبيع، ثم ذكر طائفة من أخبار الورعين، وثوابهم المنتظر. وقد أتى ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ بالأحاديث سردًا دون أن يدخل قلمه. ويغلب الضعف على معظم هذه الأحاديث، إلا أن بها أحاديث حسنة وصحيحة. وقد تنوعت الأحاديث المجموعة؛ فمنها ما هو مرفوع، ومنها الموقوف والمقطوع، كما تنوعت أسانيد الكتاب؛ فقد حدث الْمُصنِّف _رحمه الله_ في هذا الكتاب عن قرابة المائة شيخ. وقد حوى الكتاب (231) نصًا مسندًا، يجمعها اثنى عشر بابًا.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الوجل والتوثق بالعمل
المؤلف :
أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بـ: ابن أبي الدنيا
الوفاة
281هـ
سبب التاليف
---
منهج المؤلف
اشتمل هذا الكتاب على سبعة نصوص؛ منها ستة نصوص مسندة، ونص معلق بلا سند، وهذه النصوص ليس فيها مرفوع ولا موقوف، بل كلها _عدا المعلق_ موقوفات؛ الأول منها عن مسلم بن يسار، والثاني والثالث عن الحسن البصري، والرابع عن مطرف بن عبد الله، والخامس عن سفيان عن رجل، والسادس عن وهب بن منبه حكاية عن لقمان الحكيم. أما النص السابع فهو عبارة عن مجموعة من القصص عن الأمم السابقة أوردها ابن أبي الدنيا _رحمه الله_ بلا سند ونسبها إلى أنطونس السائح، قال ابن أبي الدنيا _رحمه الله_: "ثم إنَّا وجدنا فيما وضع الأولون من حكمهم، وضربوا من أمثالهم، كتابًا فيه حكم وأمثال، تحذو ذا اللب على رفض العاجلة، وتحثه على الأخذ بالوثيقة في العمل للآجلة؛ وهو الكتاب الذي يُنسب إلى أنطونس السائح، فقالوا فيما يذكرون: ... " فذكر قصة لهذا الرجل، ثم ساق على لسانه تسع قصص أخرى. هذا ولم يقسم المؤلف الكتاب إلى أبواب، ولم يضع له تراجم؛ لأن الأمر أيسر من ذلك، ومادة الكتاب لا تحتمل هذا.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الوافي بالوفيات
المؤلف :
صلاح الدين خليل بن أيبك بن عبد الله الصفدي
الوفاة
764هـ
سبب التاليف
قال الصلاح الصفدي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: " وبعد فلما كانت هذه الأمة المرحومة والملة التي أمست أخبارها بمسك الظلام على كافور الصباح مرقومة... إلى غير ذلك ...، جمع المؤرخون رحمهم الله تعالى أخبار تلك الأحبار...، ووجدت النفس تستروح إلى مطالعة أخبار من تقدم...، والتاريخ للزمان مرآة وتراجم العالم للمشاركة في المشاهدة مرقاة ...، فأحببت أن أجمع من تراجم الأعيان من هذه الأمة الوسط وكملة هذه الملة..."
منهج المؤلف
"الوافي بالوفيات" أجل تآليف الصلاح الصفدي _رحمه الله_، وأوفى الكتب المؤلفة في الإسلام في تراجم الرجال، وضعه الصفدي في ثلاثين مجلدة، وقد صدّره بمقدمة في علم التاريخ، وما يحتاج إليه المؤرخ من العلوم والفنون والآداب، وطرق المؤرخين المختلفة في ترتيب التواريخ، وبيان ما ألف في تاريخ الأعلام والأمصار. قال الصلاح الصفدي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: "وبعد فلما كانت هذه الأمة المرحومة والملة التي أمست أخبارها بمسك الظلام على كافور الصباح مرقومة خير أمة أخرجت للناس وأشرف ملة أبطل فضلها المنصوص من غيرها قواعد القياس، علماؤها كأنبياء بني اسرائيل وامراؤها كملوك فارس في التنويه والتنويل وفضلاؤها آربوا على حكماء الهند واليونان في التعليم والتعليل...، إلى غير ذلك ...، جمع المؤرخون رحمهم الله تعالى أخبار تلك الأحبار ونظموا سلوك تلك الملوك واحرزوا عقود تلك العقول...، ووجدت النفس تستروح إلى مطالعة أخبار من تقدم، ومراجعة آثار من خرب ربع عمره وتهدم...، والتاريخ للزمان مرآة وتراجم العالم للمشاركة في المشاهدة مرقاة وأخبار الماضين لمن عاقر الهموم ملهاة... ، وربما أفاد التاريخ حزما وعزما وموعظة وعلما وهمة تذهب هما وبيانا يزيل وهنا...، فأحببت أن أجمع من تراجم الأعيان من هذه الأمة الوسط وكملة هذه الملة التي مد الله تعالى لها الفضل الأوفى وبسط ونجباء الزمان وأمجاده ورؤوس كل فضل واعضاده وأساطين كل علم وأوتاده وأبطال كل ملحمة وشجعان كل حرب وفرسان كل معرك... ، فلا أغادر أحدا من الخلفاء الراشدين وأعيان الصحابة والتابعين والملوك والأمراء والقضاة والعمال والوزراء والقراء والمحدثين والفقهاء والمشايخ والصلحاء وأرباب العرفان والأولياء والنحاة والأدباء والكتاب والشعراء والأطباء والحكماء والألباء والعقلاء وأصحاب النحل والبدع والآراء وأعيان كل فن اشتهر ممن اتقنه من الفضلاء من كل نجيب مجيد ولبيب مفيد...، فترجم _رحمه الله_: "لكل من أثر فتحاً يسَّره، أو خيراً قرّره، أو جوداً أرسله، أو رأياً أعمله، أو حسنةً أسداها، أو سيئة أبداها، أو بدعةً سنها وزخرفها، أو مقالة حررها وعرَّفها، أو كتاباً وضعه، أو تأليفاً جمعه، أو شعراً نظمه، أو نثراً أحكمه".
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الوافي بالوفيات
المؤلف :
صلاح الدين خليل بن أيبك بن عبد الله الصفدي
الوفاة
764هـ
سبب التاليف
قال الصلاح الصفدي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: " وبعد فلما كانت هذه الأمة المرحومة والملة التي أمست أخبارها بمسك الظلام على كافور الصباح مرقومة... إلى غير ذلك ...، جمع المؤرخون رحمهم الله تعالى أخبار تلك الأحبار...، ووجدت النفس تستروح إلى مطالعة أخبار من تقدم...، والتاريخ للزمان مرآة وتراجم العالم للمشاركة في المشاهدة مرقاة ...، فأحببت أن أجمع من تراجم الأعيان من هذه الأمة الوسط وكملة هذه الملة..."
منهج المؤلف
"الوافي بالوفيات" أجل تآليف الصلاح الصفدي _رحمه الله_، وأوفى الكتب المؤلفة في الإسلام في تراجم الرجال، وضعه الصفدي في ثلاثين مجلدة، وقد صدّره بمقدمة في علم التاريخ، وما يحتاج إليه المؤرخ من العلوم والفنون والآداب، وطرق المؤرخين المختلفة في ترتيب التواريخ، وبيان ما ألف في تاريخ الأعلام والأمصار. قال الصلاح الصفدي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: "وبعد فلما كانت هذه الأمة المرحومة والملة التي أمست أخبارها بمسك الظلام على كافور الصباح مرقومة خير أمة أخرجت للناس وأشرف ملة أبطل فضلها المنصوص من غيرها قواعد القياس، علماؤها كأنبياء بني اسرائيل وامراؤها كملوك فارس في التنويه والتنويل وفضلاؤها آربوا على حكماء الهند واليونان في التعليم والتعليل...، إلى غير ذلك ...، جمع المؤرخون رحمهم الله تعالى أخبار تلك الأحبار ونظموا سلوك تلك الملوك واحرزوا عقود تلك العقول...، ووجدت النفس تستروح إلى مطالعة أخبار من تقدم، ومراجعة آثار من خرب ربع عمره وتهدم...، والتاريخ للزمان مرآة وتراجم العالم للمشاركة في المشاهدة مرقاة وأخبار الماضين لمن عاقر الهموم ملهاة... ، وربما أفاد التاريخ حزما وعزما وموعظة وعلما وهمة تذهب هما وبيانا يزيل وهنا...، فأحببت أن أجمع من تراجم الأعيان من هذه الأمة الوسط وكملة هذه الملة التي مد الله تعالى لها الفضل الأوفى وبسط ونجباء الزمان وأمجاده ورؤوس كل فضل واعضاده وأساطين كل علم وأوتاده وأبطال كل ملحمة وشجعان كل حرب وفرسان كل معرك... ، فلا أغادر أحدا من الخلفاء الراشدين وأعيان الصحابة والتابعين والملوك والأمراء والقضاة والعمال والوزراء والقراء والمحدثين والفقهاء والمشايخ والصلحاء وأرباب العرفان والأولياء والنحاة والأدباء والكتاب والشعراء والأطباء والحكماء والألباء والعقلاء وأصحاب النحل والبدع والآراء وأعيان كل فن اشتهر ممن اتقنه من الفضلاء من كل نجيب مجيد ولبيب مفيد...، فترجم _رحمه الله_: "لكل من أثر فتحاً يسَّره، أو خيراً قرّره، أو جوداً أرسله، أو رأياً أعمله، أو حسنةً أسداها، أو سيئة أبداها، أو بدعةً سنها وزخرفها، أو مقالة حررها وعرَّفها، أو كتاباً وضعه، أو تأليفاً جمعه، أو شعراً نظمه، أو نثراً أحكمه".
