Frame 02

مناهج المؤلفين

Frame 02

النخبة البهية في الأحاديث المكذوبة على خير البرية

  • المؤلف :
    محمد بن محمد بن أحمد السنباوي المالكي الأزهري المعروف بــ: الأمير الكبير
  • الوفاة
    1228هـ
  • سبب التاليف
    قال الأمير الكبير _رحمه الله_ في مقدمة رسالته هذه: "هذه رسالة لطيفة، صغيرة خفيفة، قد جمعت فيها الأحاديث المكذوبة على النبي، الباطلة التي لا أصل لها، ... خدمة للنبي (صلى الله عليه وسلم)، ولنفع إخواني المسلمين ليظهر لهم الغث من السمين".
  • منهج المؤلف
    قال المؤلف _رحمه الله_: " هذه رسالة لطيفة، صغيرة خفيفة، قد جمعت فيها الأحاديث المكذوبة على النبي، الباطلة التي لا أصل لها، الجارية على ألسنة العوام، على قدر مَا تيسّر لي جمعه من كتب السُّنّة المعتبرة، لأجل معرفة الأحاديث الصحيحة، من المكذوبة الباطلة، ... فكان جميع الذي تيسّر لي جمعه على قدر الإمكان: أربعمائة حديث، كلها مكذوبة، وباطلة، ومنكرة، وتركت أسانيدها لكونها لا أصل لها، وقليل أبين قائله تبعًا للأصل المأخوذ منه ... ورتبتها كأصلها على حروف المعجم، لأجل التسهيل على القارئ، وعلى الذي يريد الكشف على حديث اشتبه فيه".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

النوافح العطرة في الأحاديث المشتهرة

  • المؤلف :
    محمد بن أحمد بن جار الله الصَّعَدي الصنعاني اليمني المعروف بــ: مشحم الكبير
  • الوفاة
    1181هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    جمع المؤلف _رحمه الله_ في كتابه هذا الأحاديث المشتهرة بين الناس اعتمادًا منه على من سبقه، أما منهجه في الكتاب؛ فيقول عنه: "وبالغت في الاختصار، فأذكر لفظ الحديث، وأقول عقبه: صحيح، أو حسن، أو ضعيف، أو نحو ذلك، وأوضح عقبه من أخرجه من أئمة السَّند عمن رواه من الصحابة والتابعين". وقد اعتمد المصنف في التصحيح، والتحسين، والتضعيف غالبًا على ما حققه المناوي في "شرح الجامع الصغير" كما ذكر في مقدمته. ثم قال: "وحيث أقول: باطل، أو لا أصل له، فهو حكاية لفظ الزرقاني، والجلال، والديبع ...". والكتاب مرتب على حروف المعجم، وعدد أحاديثه (2717) حديثًا.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

تفسير الطبري = جامع البيان عن تأويل آي القرآن

  • المؤلف :
    محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي أبو جعفر الطبري
  • الوفاة
    310هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    يُعد تفسير ابن جرير الطبري _رحمه الله_ من أهم وأعظم الكتب التي أُلفت في تفسير القرآن الكريم، ونستطيع أن نلخص بشيء من الإيجاز منهج ابن جرير في تفسيره فيما يلي: 1_ اتبع ابن جرير _رحمه الله_ منهج الإسناد لما يورده من أخبار، مع الدقة المتناهية التي عرفت عن المحدثين في نقلهم في الأسانيد والألفاظ، مثل تصريحه في الراوي الذي نسي اسمه أنه نسي اسمه، ومثل أن يروي عن شيخين فيصرح بلفظ كل واحد منهم، ونحو ذلك. 2_ اعتمد على التفسير بالمأثور عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وعن الصحابة المعروفين بالتفسير، وعن من أخذ عنهم من التابعين. 3_ تجنب التفسير بالرأي، بل عقد فصلاً في مقدمة كتابه أورد فيه الأخبار التي تنهى عن التفسير بالرأي. 4_ تجنب نقل أقوال المتهمين من أمثال الكلبي، ومقاتل، وإذا اضطر النقل عنهم فإنه لا يذكر أسماءهم، بل يقول: عن بعضهم، ونحو ذلك. 5_ جمع مع المأثور علم اللغة، والأدب، والقراءات، فكان يبدأ تفسيره للآية بتفسير معانيها من لفظه ويستشهد لها بأقوال اللغويين، وأشعار العرب من الجاهليين والإسلاميين المحتج بشعرهم، ثم يقول: (ذكر من قال ذلك) ثم يسند الأخبار التي جاءت بهذا القول، ثم يعقب بقول المخالفين، ثم يقول: (ذكر من قال ذلك) ثم يسند الأدلة التي تؤيد هذا القول، وهكذا. وقد يشكل على البعض إيراد المصنف آثارا كثيرة، ونُسَخٍ في التفسير، معلوم ضعف إسنادها، والجواب على ذلك كما قال العلامة محمود شاكر في تحقيقه للكتاب، أنها من باب الاستشهاد على المعاني اللغوية فقط، شأنها شأن الاستشهاد بالشعر، بل هي من هذه الجهة أولى وأقوى إسنادًا، ومعلوم أن الشروط التي يثبت بها الشعر، ليست في قوة الشروط التي تثبت بها الأخبار عند المحدثين، والله تعالى أعلم. 6- ذكر القراءات المختلفة في الآيات مع عزوها إلى أصحابها من القراء، ورجح بينها. 7- قدم للكتاب بمقدمة نافعة في فضل القرآن، وحمله، ووجوه تفسيره. 8- يبدأ الآية بقوله: القول في تأويل قوله تعالى ... ثم يذكر القول في تفسيرها عنده، ثم يثني بإسناد الأخبار الدالة على ذلك، والقائلين بهذا القول من أئمة التفسير، بقوله: (كما حدثنا ... ) ثم يذكر الأقوال الأخرى، ثم يسندها إلى قائليها بقوله: (ذكر من قال ذلك، حدثنا ... ) وذلك في أكثر الكتاب، والله تعالى أعلم. 9- يرجح بين الأقوال المختلفة في تأويل الآيات مستخدما لغة العرب أيضا، والشواهد الشعرية، والقواعد اللغوية. 10- نقل المصنف من أكثر الكتب التي تقدمته في تفسير القرآن، من كتب المحدثين (كتفسير عبد الرزاق) و (تفسير مجاهد) و (تفسير الثوري) و (تفسير ابن عيينة) و (تفسير السدي) و (ناسخ الحديث ومنسوخه) لأبي عبيد القاسم بن سلام، وغيرهم، ومن كتب اللغويين مثل (معاني القرآن) للفراء، و (غريب الحديث) لأبي عبيد القاسم بن سلام، وغيرهم. 11- في الآيات التي تتشابه يُحيل على أول موضع مرَّ منها.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

الكشف الإلهي عن شديد الضعف والموضوع والواهي

  • المؤلف :
    محمد بن محمد الحسيني الطرابلسي السَّنْدَرُوْسي
  • الوفاة
    1177هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    يحوي هذا الكتاب أكثر من (1160) حديثًا دارت بين الحديث الشديد الضعف، والموضوع، والواهي، وقد رَتَّبه المؤلف _رحمه الله_ على حروف المعجم، غير أن هذا الترتيب لم يستقم على الوجه الدقيق، وكثيرًا ما التزم بالحرف الأول من الكلمة، ولم يلتزم ببقية حروف الكلمة، وقد جعل المصنف كل حرف من الحروف الهجائية بابًا مستقلًا، وقسم كل باب إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول: في الأحاديث شديدة الضعف. والفصل الثاني: في الأحاديث الواهية. والفصل الثالث: في الأحاديث الموضوعة. وقدّم المؤلف _رحمه الله_ للكتاب بمقدمة في تعريف: الحديث شديد الضعف، والموضوع، والواهي.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

التنكيت والإفادة في تخريج أحاديث خاتمة سفر السعادة

  • المؤلف :
    شمس الدين أبو عبد الله محمد بن حسن الدمشقي المعروف بــ: ابن همّات
  • الوفاة
    1175هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    تعقب ابن همّات _رحمه الله_ في كتابه هذا على كتاب "خاتمة سفر السعادة" للفيروزآبادي". ويتناول فيه الكلام على الأبواب، والأحاديث التي ذكرها الفيروزآبادي، فعارضه المؤلف في كثير منها، ووافقه في بعضها، وسكت عن بعضها. وطريقته أن يذكر كلام الفيروزآبادي، ثم يتعقبه بقوله: "قلتُ".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

إتقان ما يَحْسُن من الأخبار على الألسن

  • المؤلف :
    نجم الدين محمد بن محمد بن محمد بن أحمد العامري القرشي الغزِّي
  • الوفاة
    1061هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    ضم نجم الدين الغزي _رحمه الله_ في كتابه هذا عمل السابقين له في هذا الفن، ثم إنه أضاف إليه إضافات جيدة، وقد جمع فيه بين كتاب: "اللآلئ المنثورة" للزركشي، وكتاب: "الدرر المنتثرة" للسيوطي، وكتاب: "المقاصد الحسنة" للسخاوي، وأضاف لهذه المصنفات ما اشتهر على الألسنة، ولم تضمها المصنفات المشار إليها. وقد جعل المصنف لكل مصنف من هذه المصنفات رمز، فلثلاثة: (ث)، وللسخاوي والسيوطي: (طو)، وللسخاوي منفردًا: (و)، والسيوطي: (ط)، أما زيادته عليهم فرمز لها بــ: (ز). وقد بلغ عدد الأحاديث فيه (2414) حديثًا مرتبةً على حروف المعجم. ويُعد هذا الكتاب من أهم الكتب التي صُنفت في الأحاديث المشتهرة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

إتقان ما يَحْسُن من الأخبار على الألسن

  • المؤلف :
    نجم الدين محمد بن محمد بن محمد بن أحمد العامري القرشي الغزِّي
  • الوفاة
    1061هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    ضم نجم الدين الغزي _رحمه الله_ في كتابه هذا عمل السابقين له في هذا الفن، ثم إنه أضاف إليه إضافات جيدة، وقد جمع فيه بين كتاب: "اللآلئ المنثورة" للزركشي، وكتاب: "الدرر المنتثرة" للسيوطي، وكتاب: "المقاصد الحسنة" للسخاوي، وأضاف لهذه المصنفات ما اشتهر على الألسنة، ولم تضمها المصنفات المشار إليها. وقد جعل المصنف لكل مصنف من هذه المصنفات رمز، فلثلاثة: (ث)، وللسخاوي والسيوطي: (طو)، وللسخاوي منفردًا: (و)، والسيوطي: (ط)، أما زيادته عليهم فرمز لها بــ: (ز). وقد بلغ عدد الأحاديث فيه (2414) حديثًا مرتبةً على حروف المعجم. ويُعد هذا الكتاب من أهم الكتب التي صُنفت في الأحاديث المشتهرة.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

بحر العلوم=تفسير السمرقندي

  • المؤلف :
    أبو الليث نصر بن محمد بن أحمد بن إبراهيم السمرقندي
  • الوفاة
    373هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    يتميز منهج أبو الليث السمرقندي _رحمه الله_ في تفسيره هذا بما يلي:- 1_ يسوق الروايات عن الصحابة والتابعين ومن بعدهم. 2_ عدم تعقبه للروايات. 3_ قلة تعرضه للقراءات، واحتكامه إلى اللغة أحيانًا. 4_ يقوم بشرح القرآن بالقرآن إن وجد من الأيات القرآنية ما يوضح معنى أية. 5_ يروي القصص الاسرائيلية. 6- يروي أحيانا عن الضعفاء كالكلبي والسدي وغيرهم. وبالجملة الكتاب قيّم في ذاته، جمع فيه السمرقندي _رحمه الله_ بين التفسير بالرواية والتفسير بالدراية، إلا أنه غلب الجانب النقلي فيه على الجانب العقلي، ولذا عُد من ضمن كتب التفسير بالمأثور.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

معالم التنزيل في تفسير القرآن = تفسير البغوي

  • المؤلف :
    محيي السنة أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي
  • الوفاة
    510هـ
  • سبب التاليف
    قال الإمام البغوي _رحمه الله_: "فسألني جماعةٌ من أصحابي المخلصين، وعلى اقتباس العلم مقبلين كتابًا في معالم التنزيل وتفسيره، فأجبتهم إليه، معتمدًا على فضل الله تعالى وتيسيره".
  • منهج المؤلف
    تفسير البغوي _رحمه الله_ كتابٌ متوسط، نقل فيه البغوي عن مفسري الصحابة والتابعين ومن بعدهم. وهو من أجلّ الكتب وأنبلها حاوٍ للصحيح من الأقول، عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني، محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "والبغوي تفسيره مختصر من الثعالبي، لكنه صان تفسيره عن الأحاديث الموضوعة والآراء المبتدعة". وقد سُئل _رحمه الله_ عن أي التفاسير أقرب إلى الكتاب والسنة، الزمخشري أم القرطبي أم البغوي، أم غير هؤلاء؟ فأجاب: "وأما التفاسير الثلاثة المسؤول عنها فأسلمها من البدعة والأحاديث الضعيفة: البغوي".
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات

تفسير القرآن=كتاب التفسير

  • المؤلف :
    أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري
  • الوفاة
    319هـ
  • سبب التاليف
    يتبع
  • منهج المؤلف
    سلك الإمامُ ابن المنذر النّيسابوريُّ _رحمه الله_ في تأليف كتابه هذا منهج السّلف الصّالحين في تفسير القرآن، حيث فسّر القرآن بالقرآن، وبالأحاديث النّبوية، وبالآثار الثابتة المسندة، من أقوال الصحابة (رضي الله عنهم) والتابعين، وأتباعهم (رحمهم الله تعالى)، وهذه هي طريقةُ السّلف الصّالحين في تفسير القرآن- كما قلت-، وعلى هذا الطراز تفسيرُ الإمام الطّبري وتفسيرُ ابن أبي حاتم وغيرهما.
  • التحميلات :
    لا توجد تحميلات
هل وجدت محتوى هذا الموقع مفيدا ؟
تقييم الموقع