أبو محمد عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن الحسن السلمي الدمشقي الملقب بـ: سلطان العلماء
الوفاة
660هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
اختصر سلطان العلماء _رحمه الله_ تفسير الماوردي (النكت والعيون) في تفسيره هذا، وقد امتاز تفسيره بما يلي: 1_ رجوعه إلى مصادر أصيلة وقديمة في التفسير. 2_ جمعه لأقوال السلف والخلف الكثيرة في تفسير الآية مع ترجيحه لبعض الأقول. 3_ عنايته باللغة، بذكر أصول الكلمات، واشتقاقها، والفرق بين الألفاظ المتقاربة، مع الاستشهاد بالشعر في بعض المواضع. 4_ أسلوبه الواضح السهل في تفسير الكلمات، وصياغة الأقوال بعبارة موجزة، مع الدقة. 5_ أنه لم يستطرد في تفسير آيات الأحكام. 6_ أنه لم يُكثر من الأخبار الإسرائيلية، مع اختصار ما ذكره منها. 7_ تنبيهه على المكي والمدني في أول كل سورة. ومما أخذه عليه بعض أهل العلم ما يلي: 1_ أنه لم يعتن بالقراءات حيث يذكرها بدون إشارة إلى أنها قراءة، وبدون نسبة الأقوال إلى من قرء بها، إلا في مواضع قليلة. 2_ ترك كثير من الأقوال بدون نسبة وترجيح. 3_ أنه لم يخرج الأحاديث التي استشهد بها، ولم يعقب على الإسرائيليات والأقوال الضعيفة، إلا في حالات قليلة. 4_ أنه قد يستشهد بأجزاء من أبيات شعرية ويدمجها في التفسير، دون التنبيه على أنها جزء من بيت شعر، وهذا يوقع في الاشتباه والخلط في الكلام.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضعيف سنن النسائي
المؤلف :
أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني
الوفاة
1420هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
يتلخص منهج الشيخ الألباني _رحمه الله_ في كتابه هذا في الحكم على الأحاديث بالصحة والضعف بعبارة وجيزة، ثم يُحيل إلى كتبه الأخرى ؛ التي أطال فيها النفس، أو إلى الصحيحين؛ إن كان فيهما، وإذا لم يتيسر ذلك، اكتفى بالحكم على الحديث معتمدًا على السند عند النسائي. وقد نبه الشيخ الألباني في كتبه الأخرى أنه لم يقم باختصار السند، ولا التعليق على الكتاب، وبرّأ عهدته من ذلك.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضعيف سنن الترمذي
المؤلف :
أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني
الوفاة
1420هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
بيّن الشيخ الألباني _رحمه الله_ في كتابه هذا مرتبة الحديث صحةً وضعفًا بأوجز لفظ، مع الإشارة إلى كتبه التي خرَّج فيها الحديث. ومنهجه في ذلك الإحالة إلى كتبه المطولة، فإذا كان الحديث غير موجود في تلك الكتب؛ حكم عليه بحسب إسناده، كما تقتضي الصناعة الحديثية. وقد نبه الشيخ الألباني _رحمه الله_ في المقدمة بأنه لم يقم باختصار السند، ولا التعليق على الكتاب، وإنما هو من عمل غيره، فعمله ينحصر في التصحيح، والتضعيف فقط.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضعيف سنن أبي داود
المؤلف :
أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني
الوفاة
1420هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
بيّن الشيخ الألباني _رحمه الله_ في كتابه هذا مرتبة الحديث صحةً وضعفًا بأوجز لفظ، مع الإشارة إلى كتبه التي خرَّج فيها الحديث. إلا أنه قد اقتصر فيه إلى الحديث رقم (2957) على ذكر مرتبة الحديث فحسب، دون الإشارة إلى كتبه التي خرّجه فيها؛ وذلك لأن أحاديث "أبي داود" إلى الرقم المشار إليه قريبًا مخرجة تخريجًا علميًا دقيقًا وافيًا في مشروع الشيخ الألباني القديم ألا وهو "صحيح أبي داود" و "ضعيف أبي داود". وقد اقتصر المؤلف في عمله على التصحيح، والتضعيف، ولذلك فقد نبّه إلى أنه غير مسؤول عن الأخطاء العلمية إن وجدت في الكتاب خلا التصحيح والتضعيف. ومنهجه في ذلك الإحالة إلى كتبه المطولة، فإذا كان الحديث غير موجود في تلك الكتب؛ حكم عليه بحسب إسناده، كما تقتضي الصناعة الحديثية.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضعيف سنن ابن ماجة
المؤلف :
أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني
الوفاة
1421هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
بيّن الشيخ الألباني _رحمه الله_ في كتابه هذا الأحاديث الضعيفة الموجودة في "سنن ابن ماجه"، وحكم على تلك الأحاديث بكلمة واحدة، وصحح بعض أحاديثه لوجود شواهد تقويها، بلغ أحاديث الكتاب (948) حديثًا مرتبةً على الأبواب الفقهية تبعًا لأصله.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
ضعيف الجامع الصغير وزيادته (الفتح الكبير)
المؤلف :
أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني
الوفاة
1420هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
يُعد كتاب "الجامع الصغير من حديث البشير النذير" للحافظ السيوطي، من أجمع كتب الحديث مادةً، وأغزرها فائدة، وأقربها تناولًا، وأسهلها ترتيبًا، فلا غرابة أن سارت به الركبان، وتداولته أيدي العلماء والطلاب في كل زمان ومكان، على اختلاف درجاتهم وتباين مشاربهم، وتباعد اختصاصاتهم، فلا يكاد يستغنى عنه المحدث فضلًا عن الفقيه، والخطيب، بله الأديب. وقد لاحظ الشيخ الألباني _رحمه الله_ بعد الدراسة والتحقيق: أن الكتاب فيه نقصٌ من ثلاثة وجوه: الأول: فات المصنِّفَ أحاديثُ كثيرةٌ في الكتب الستة. الثاني: لم تُرتب الأحاديث فيه ترتيبًا دقيقًا حسب حروف المعجم. الثالث: وقع في الكتاب ألوفٌ من الأحاديث الضعيفة، والمنكرة، وفيها مئات من الموضوعة، والباطلة. أما الأمر الأول: فقد قام السيوطي نفسه باستدراك ما فاته، فوضع ذيلًا على الكتاب سمّاه "الزيادة على الجامع الصغير". ولكنه لم يضمه إلى الكتاب، حتى جاء الشيخ يوسف النبهاني، فقام بالأمر الثاني؛ إذ قام بضم "الزيادة" إلى "الجامع" ومزج أحدهما بالآخر، ورتبهما ترتيبًا لا بأس به، وسماه: "الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير". أما الأمر الآخر _وهو أهم الأمور كلها_، فلم يقم به أحدٌ سوى العلامة المُناوي في كتابه: "فيض القدير شرح الجامع الصغير" ولكنه _كما يقول الشيخ الألباني_ لم يستوعب بالنقد جميع أحاديثه، وكذا علي بن أحمد باصرين في كتابه "إتحاف الناقد البصير بخصوص الجامع الصغير" وهو مختصرٌ. وقد طلب من الشيخ الألباني بأن يخرج الكتاب مقتصرًا الحكم على الحديث فيه بكلمة واحدة يُبين درجته التي حكم بها عليه، وبالإشارة إلى المصدر الذي حقق فيه القول على الحديث من مؤلفاته الأخرى ما لم يكن الحديث مما خرَّجاه في الصحيحين أو أحدهما، فيكتفي عندئذٍ بالإحالة إليهما، إلا فيما تكلم فيه العلماء من أحاديثهما؛ فيبين الحكم عليه، وأسبابه باختصار". وقد لبّى الشيخ الألباني _رحمه الله_ هذه الرغبة، لكنه نبه إلى فوائد ينبغي للقارئ مراعاتها وهي: 1 _ بعض الأحاديث المصححة أو المضعفة، لم يُشر فيها الشيخ إلى المصدر المشار إليه آنفًا، لعدم وقوفه على الحديث فيه، فاقتصر على ذكر مرتبته بحسب أسانيد "ابن ماجه". وبعض الأحاديث لم يذكر مرتبتها خشية وجود شواهد تقويتها، أو غيرها من الأسباب كضيق الوقت. 2 _ صحح المؤلف بعض الأحاديث الضعيفة عند "ابن ماجه" لوجود شواهد تقويها. 3 _ اعتمد المؤلف في أحكامه على مؤلفاته المطبوعة أو بعض المخطوطة، وقد ذكرها مرتبة على الحروف في مقدمة الكتاب.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة
المؤلف :
أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني
الوفاة
1420هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
لم يتقيد الشيخ الألباني _رحمه الله_ في هذه السلسلة في إيراد الأحاديث بترتيب خاص، وإنما يورده حسبما اتفق، وإذا ذكر حديثًا؛ أطال النفس فيه، فيذكر من خرَّجه، ويتكلم في رجاله، ويُعقِّب _أحيانًا_ على الآثار السيئة المترتبة عليه، ويحذر منها، سواء كانت في باب الاعتقاد، أو العمل، ويأتي أحيانًا بالبديل الصحيح؛ إذا كان معنى الحديث صحيحًا. وبالجملة يُعتبر الكتاب موسوعةً شاملةً في بابه.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
تحذير المسلمين من الأحاديث الموضوعة على سيد المرسلين
المؤلف :
محمد بن البشير بن محمد حسن ظافر المدني الأزهري
الوفاة
1329هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
لا يقتصر المصنف _رحمه الله_ في هذا الكتاب على إيراد الأحاديث الموضوعة ليحذر منها الخطباء، والكتاب الجهلة من الزهاد، والوعاظ فحسب، وإنما يتقدم ذلك فصول عديدة تدور حول الأحاديث الموضوعة، كتعريف الحديث الموضوع، وأسباب الوضع، وبيان خطر القصاصين، والعلامات التي يعرف بها الحديث الموضوع ... والتعريف بالكتب والرسائل المؤلفة في الأحاديث المشتهرة، والموضوعة، والكتب المشحونة بها.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الآثار المرفوعة في الأخبار الموضوعة
المؤلف :
أبو الحسنات محمد عبد الحي بن محمد عبد الحليم اللَّكْنَوي
الوفاة
1304هـ
سبب التاليف
قال اللكنوي _رحمه الله_ في مقدمة كتابه هذا: "جرت بيني وبين بعض أعزتي وأحبابي مكالمة لطيفة ومباحثة شريفة في يوم عاشوراء من السنة الحاضرة، وهي السنة الثالثة بعد ثلاثمائة وألف من الهجرة، وهي أنه قد سألني بعض الناس عن صلاة يوم عاشوراء وكميتها وكيفيتها، وما يترتب عليها من ثوابها، فأجبت بأنه لم ترد في رواية معتبرة صلاة معينة كمًا وكيفاً في هذا اليوم وغيره من أيام السنة المتبركة، وكل ما ذكروه فيه مصنوع وموضوع لا يحل العمل به مع اعتقاد ثبوته ولا الاعتماد عليه مع اعتقاد ترتب أجره المخصوص عليه" إلى آخر حواره وما ذكر فيه من معنى الحديث الموضوع وأقسام الوضاعين، إلى أن قال: "فعند ذلك أردت أن أكمل رسالتي في الأحاديث الموضوعة وأقتصر فيها على الأحاديث المذكورة في صلوات أيام السنة ولياليها وغير ذلك مما يحتاج إليها وأبين اختلافها ووضعها لئلا يغتر بها الجاهلون وليتيقظ العالمون".
منهج المؤلف
يحتوي هذا الكتاب في مادته الأصلية على الأحاديث الموضوعة في الصلوات المخصوصة، كصلوات أيام الأسبوع، والشهور، ثم ختمت الرسالة بخاتمة اشتملت على ذكر كثير من الصلوات الموجودة في كتب العلماء، وما قيل فيها، ثم ذكر المؤلِّفُ تذييلًا ذكر فيه بعض الأحاديث الشبيهة بالموضوعة مع أنها ليست بموضوعة، بل حسنةٍ، أو صحيحةٍ.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة
المؤلف :
محمد بن علي بن محمد الشوكاني
الوفاة
1250هـ
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
هذا الكتاب مصنَّفٌ جامع، اعتمد فيه الشوكاني _رحمه الله_ على من سبقه في هذا المجال، وجعل كتبهم موارد له.. وقد يذكر المصنف في هذا الكتاب ما لا يصح إطلاق اسم الموضوع عليه، بل غاية ما فيه: أنه ضعيف بمرة، وقد يكون ضعيفًا ضعفًا خفيفًا، وقد يكون أعلى من ذلك، والحامل له على ذكر ما كان هكذا، هو ما قاله: "التنبيه على أنه قد عدّ ذلك موضوعًا بعضُ المصنفين كابن الجوزي، فإنه تساهل في موضوعاته، حتى ذكر فيها ما هو صحيحٌ فضلًا عن الحسن، وفضلًا عن الضعيف". أما ترتيب الكتاب؛ فقال عنه المصنف في المقدمة: " وقد قدمت الأحاديث الموضوعة في مسائل الفقه، مبوباً ذلك على الأبواب ثم ذكرت بعد ذلك سائر الموضوعات، وقد ذكرت في أخريات مناقب الخلفاء الأربعة وسائر الصحابة ومن بعدهم أبحاثاً مفيدة، في ذكر النسخ الموضوعة، ومن هو مشهور بالوضع، والأسباب الحاملة على الوضع، وكذلك ذكرت في آخر باب فضائل القرآن الكتب الموضوعة في التفسير". وقد ذكر بابًا في الأحاديث الموضوعة في الأمكنة والأزمنة.