اسم المؤلف أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد المعروف بــ: ابن الأعرابي
الوفاة
340ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
صنّف الحافظ ابن الأعرابي _رحمه الله_ معجمه هذا على أسماء شيوخه مرتبين على حروف المعجم، إلا أنه بدأ بمن اسمه محمد؛ تبركًا باسمه (صلى الله عليه وسلم)، ويذكر اسم شيخه واسم أبيه وجده وكنيته، وقد يذكر مكان سماعه من شيخه، وأحيانًا يذكر تاريخ سماعه، ثم أورد لكل شيخ رواية أو أكثر من مروياته. ولم يلتزم الصحة في الأحاديث التي أوردها، وكذا لم يجعلها في موضوع واحد، بل كانت في موضوعات متعددة، ولم يتكلم على الأحاديث تصحيحًا وتضعيفًا، وكذا لم يتناولها بالشرح والتعليق، ولم يقتصر على إيراد المرفوع فحسب، بل ذكر المرفوع والموقوف والمقطوع. وقد بلغ عدد من روى عنهم في معجمه هذا (336) شيخًا، وجملة ما أورده من نصوص (2460) نصًّا.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
معجم أبي يعلى الموصلي
المؤلف :
اسم المؤلف أبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي الحافظ
الوفاة
307ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
صنف الحافظ أبو يعلى _رحمه الله_ معجمه هذا على أسماء شيوخه مرتبين على حروف المعجم، إلا أنه بدأ بمن اسمه محمد؛ تبركًا، ويروي عن كل شيخ من شيوخه حديثًا أو حديثين، أو بضعة أحاديث ليست بالكثيرة. وهو لا يعنى بذكر الأحاديث الصحيحة فقط، لأن غرض تصنيف الكتاب ليس لذلك، بل فيه الصحيح وغيره. ومعجمه ليس بالكبير بل هو في مجلد صغير، وقد روى فيه عن 335 شيخًا.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
المعجم الصغير
المؤلف :
اسم المؤلف أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني
الوفاة
360ه
سبب التاليف
قال الطبراني في مقدمة كتابه هذا: "هَذَا أَوَّلُ كِتَابِ فَوَائِدِ مَشَايِخِي الَّذِينَ كَتَبْتُ عَنْهُمْ بِالْأَمْصَارِ، خَرَّجْتُ عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ حَدِيثًا وَاحِدًا وَجَعَلْتُ أَسْمَاءَهُمْ عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمِ".
منهج المؤلف
صنّف الإمام الطبراني _رحمه الله_ معجمه هذا على أسماء شيوخه مرتبين على حروف المعجم، وخرّج تحت اسم كل شيخ من شيوخه حديثًا أو حديثين، وعقب الأحاديث ببيان ما في أسانيدها من تفرد. وقد تكلم على بعض الرواة جرحًا وتعديلًا، وأزال اللبس في بعض الأسماء المتشابهة، وتكلم على الاختلاف الواقع في بعض الأسماء، ونبه على بعض الأوهام التي وقعت من بعض الرواة في شيوخهم أو من فوقهم، إلى مسائل أخرى في الرجال. وشرح بعض الكلمات الغريبة، وبيّن بعض العبارات المبهمة، وربما تعرض لذكر بعض الآراء الفقهية، وأحيانًا قد يذكر تاريخ وفيات بعض الرواة، وقد يتعرض لتصحيح بعض المرويات. وقد احتوى هذا الكتاب على (1198) نصًا مسندًا، منها ما هو مرفوع ومنها ما هو دون ذلك. وفي الكتاب من الصنعة الحديثية ما يُنبأ عن إمامة مصنفه رحمه الله ورضي عنه.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
المعجم الأوسط
المؤلف :
اسم المؤلف أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني
الوفاة
360ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
قال الحافظ الذهبي: "المعجم الأوسط في ست مجلدات كبار، على معجم شيوخه؛ يأتي فيه عن كل شيخ بما له من الغرائب والعجائب، فهو نظير كتاب الأفراد للدارقطني، بين فيه فضيلته وسعة روايته، وكان يقول: "هذا الكتاب روحي"، فإنه تعب عليه، وفيه كل نفيس وعزيز ومنكر". صنّف الإمام الطبراني _رحمه الله_ معجمه هذا على أسامي شيوخه مرتبين على حروف المعجم، ولم يتقيد برواية عدد معين لكل شيخ بل قد يكثر وقد يقل بحسب روايته عن هذا الشيخ، وبحسب المستغرب من المرويات. والمؤلف يعقب كل حديث ببيان ما وقع فيه من الانفرادات، فيقول: لم يروه إلا فلان عن فلان...، أو تفرد به فلان عن فلان ...الخ . وقد تمثلت مادة الكتاب في (9489) نصًا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع، وتباينت أسانيد الكتاب صحة وضعفًا؛ والمؤلف لم يولي هذا الأمر كبير اهتمام لأنه ليس المقصود من هذا الكتاب، بل المقصود جمع الغرائب والفوائد، وقد وفى الطبراني بالمقصود فرحم الله ورضي عنه.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
المعجم الكبير
المؤلف :
اسم المؤلف أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني
الوفاة
360ه
سبب التاليف
سبب التأليف من خلال مقدمته لمعجمه هذا يتبين لنا أن الإمام الطبراني _رحمه الله_ أراد أن يُصنف كتابًا جامعًا لأصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ممن نمى إلى علمه، سواء كانت له رواية عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أم لا.
منهج المؤلف
المعجم في اصطلاح المحدثين هو ما تُذكر فيه الأحاديث على ترتيب الصحابة أو الشيوخ أو البلدان أو غير ذلك، والغالب أن يكونوا مرتبين على حروف الهجاء. وقد رتب الإمام الطبراني _رحمه الله_ معجمه هذا على أسماء الصحابة؛ مرتبين على حروف المعجم، ولكنه بدأ بالعشرة المبشرين بالجنة لفضلهم، ويُترجم لكل صحابي بترجمة موجزة يذكر فيها اسمه ونسبه وصفاته وسنه ومشاهده، ثم يعقب ذلك بذكر ما أسنده عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فإن كان من المكثرين للرواية ذكر له بعض الأحاديث، وإن كان من المقلين ذكر أحاديثه كلها. وإذا جمع قدرًا من الأحاديث موضوعها واحد؛ وضعها في موضع واحد تحت ترجمة صاحبها حتى وإن كانت تحتوي على بعض الأحاديث التي من رواية صحابي آخر. وهو لا يكرر حديثًا إلا إذا كان في المكرر فائدة في الإسناد أو المتن. ومعجمه فيه الصحيح وغيره، فهو لم يشترط الصحة. وهذا المعجم موسوعة حديثية ضخمة؛ احتوت على مرويات عدد جمّ من الصحابة، وموسوعة تاريخية؛ احتوت على عدد جم من تراجم الصحابة، واحتوت على الكثير من العلم، فرحم اللهُ الطبرانيَّ ورضي عنه.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
تحفة التحصيل في ذكر رواة المراسيل
المؤلف :
اسم المؤلف أبو زرعة ولي الدين أحمد بن عبد الرحيم بن الحسين الكردي المصري، المعروف بـ: ابن العراقي
الوفاة
826ه
سبب التاليف
قال الحافظ ولي الدين أبو زرعة _رحمه الله_ في مقدمته كتابه هذا: "معرفة المراسيل من أهم الأنواع التي انعقد على استحبابها الإجماع، ..." ثم قال: "فرأيتُ إفراده بتصنيف أولى وأبلغ في إدراك المطلوب منه وأعلى". فمن خلال مقدمته هذه يتضح أن سبب تأليفه لهذا الكتاب أنه أراد أن يجعله مُصَنَّفاً خاصًا برواة المراسيل مع ذكر ما أرسلوه من أحاديث، ولا يذكر فيه شيئًا آخر من أنواع الحديث الأخرى كالمنقطع والمعضل وغيرهما.
منهج المؤلف
مشي الحافظ أبو زرعة _رحمه الله_ في كتابه هذا على طريقة ابن أبي حاتم في مصنفه في المراسيل، من ذكر رواة المراسيل، وترتيبهم على حروف المعجم، مع ذكر ما رووه من أحاديث مرسلة، وذكر كلام أهل العلم في ذلك، مع ضم ما ذكره العلائي في جامع التحصيل، ثم زاد عليهما ما لم يذكراه، وجعله مصنفًا خاصًا بالحديث المرسل ورواته فقط.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
جامع التحصيل لأحكام المراسيل
المؤلف :
أبو سعيد خليل بن كيكلدي العلائي
الوفاة
761ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
جامع التحصيل" للحافظ العلائي _رحمه الله_ من أجمع، وأحسن ما كُتب في أحكام المراسيل، والحديث المدلس أيضًا، استوعب فيه جميع ما كتبه من قبله. فقد تكلم فيه عن تعريف المرسل والمعضل والمنقطع في اصطلاح العلماء، واختلافهم في ذلك، وذكر الاختلاف بينهم في قبول المرسل ورده، مع ذكر أدلة كل فريق، ورجح ما رآه راجحًا. وتكلم عمن قيل فيه أنه لا يُرسل إلا عن ثقة، وعمن دأبه الإرسال هل يُقبل منه أم لا؟ وذكر الإرسال الخفي وطرقه وكيفية معرفته، مع ضرب الأمثلة لكل ذلك. وتكلم عن التدليس، وأقسامه، وطبقات المدلسين، مع ذكر ألفاظ التحمل مثل لفظ: عن، وإن، وغيرهما. إلى غير ذلك المسائل العلمية المتعلقة بالإرسال والإعضال والانقطاع والتدليس، مما يدل على سعة علمه ورسوخ قدمه رحمه الله.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
كتاب المراسيل وما يجري مجراها
المؤلف :
أبو الحجاج جمال الدين يوسف بن عبد الرحمن المِزِّي
الوفاة
742ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
جمع الحافظ المزي _رحمه الله_ في كتابه هذا الأحاديث المراسيل التي وردت عن التابعين (رضي الله عنهم) مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، مما هو موجود في كتاب المراسيل لأبي داود، على طريق الاستقصاء لجميع ما فيه، وزاد عليها ما وجده في الكتب الستة (الصحيحين والسُّنَن الأربعة _مع ملاحظة أنه يعزو للنسائي في السُّنَن الكبرى_) ولكنه لم يستقص جميع ما فيها، إلا أنه لم يفته منها إلا اليسير. وقد رتبه على حروف المعجم (حروف الهجاء)، بمعنى أنه رتب أسماء التابعين أصحاب الأحاديث المرسلة على حروف المعجم، وذكر تحت اسم كل تابعي طرف الحديث المرسل الذي له، ومكان وجوده في كتاب المراسيل لأبي داود وفي الكتب الستة.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
المراسيل
المؤلف :
اسم المؤلف أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن إدريس الحنظلي الرازي، المعروف بـ: ابن أبي حاتم الرازي
الوفاة
327ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
بدأ الإمام ابن أبي حاتم الرازي _رحمه الله_ كتابه هذا بالكلام على حكم الحديث المرسل وأنه ليس بحجة، ثم وضع عنوانًا "باب: شرح المراسيل المروية عن النبي (صلى الله عليه وسلم)، وعن أصحابه، وعن التابعين، ومن بعدهم على حروف الهجاء"، وبدأ بذكر التراجم من الألف إلى الياء، فبلغ عدد التراجم 492 ترجمةً، لمختلف رواة الحديث: كباره وصغاره، حُفّاظه وضعفائه، ثقاته وكذَّابيه، وبيّن فيه ما سمعه أولئك الرواة مما لم يسمعوه، وما رووه ولم يثبت لهم سماعًا من صاحبه، وما تساهلوا فيه من ذكر الإسناد، وغير ذلك. ويبلغ عدد نصوص الكتاب نحو الألف، أسندها إلى أصحابها، اعتمد فيها على أقوال كبار الحُفّاظ والنُقّاد، كشعبة بن الحجاج ويحيى القطان وابن المديني وأحمد وابن معين وأبيه وأبي زرعة.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
المراسيل
المؤلف :
أبو داود سليمان بن الأشعث السجستاني
الوفاة
275ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
الحديث المرسل هو الحديث الذي يرفعه التابعي _كبيرًا كان أم صغيرًا_ إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بغير ذكر الواسطة بينه وبينه الرسول (صلى الله عليهوسلم )، وهذا المعنى هو المشهور عند علماء الحديث، وعلى هذا المعنى جاءت معظم أحاديث هذا الكتاب. جمع الإمام أبو داود - رحمه الله - في هذا الكتاب معظم الأحاديث المراسيل التي انتهت إليه، ورتبها على الأبواب الفقهية. وغالب الأحاديث التي ذكرها في الكتاب صح إسنادها إلى الراوي الذي أرسلها، وبلغ عدد الأحاديث الواردة فيه 544 حديثًا.