شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني الشافعي المصري
الوفاة
852ه
سبب التاليف
أراد الحافظ ابن حجر _رحمه الله_ بتأليف كتابه هذا تقريب السنة بين أيدي الراغبين فيها، والطالبين لها، من طلاب العلم وأهله، ومن عامة الناس.
منهج المؤلف
جمع الحافظ ابن حجر _رحمه الله_ في كتابه هذا الأحاديث والأخبار الزوائد على ما في الكتب الستة _الصحيحين والسنن الأربعة_ ومسند أحمد؛ وهي ما سماها بــ :الأصول السبعة، من الكتب التي وقعت إليه كاملةً، وهذه الكتب هي: مسند أبو داود الطيالسي، ومسند الحميدي، ومسند ابن أبي عمر، ومسند مسدد بن مسرهد، ومسند أحمد بن منيع، ومسند أبو بكر بن أبي شيبة، ومسند عبد بن حميد، ومسند الحارث بن أبي أسامة. وأضاف إليها الأحاديث الزوائد التي وجدها في مسند إسحاق بن راهوية، حيث أنه لم يقع إليه كاملًا، وإنما وقف منه على قدر النصف. وأيضًا الأحاديث الزوائد التي في مسند أبي يعلى والتي اقتصر شيخه الحافظ الهيثمي _رحمه الله_ على ذكرها مختصرة، فذكره هو بطولها. وشرطه فيه أن يذكر كل حديث ورد عن صحابي لم يُخرجه أحدٌ من أصحاب الأصول السبعة من حديثه، ولو أخرجوه، أو بعضهم من حديث غيره، مع التنبيه عليه أحيانًا. ورتّب كتابه على الأبواب الفقهية، إلا أنه قد أضاف إليها العديد من أبواب العلم غيرها، فجاء ترتيبه أشبه بترتيب الجوامع، لا كما ذكر في مقدمته أنه رتبه على أبواب الأحكام الفقهية!
التحميلات :
لا توجد تحميلات
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
المؤلف :
أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي
الوفاة
807هـ
سبب التاليف
قال الحافظ الهيثمي _رحمه الله_:"فقد كنت جمعت زوائد مسند الإمام أحمد، وأبي يعلى الموصلي، وأبي بكر البزّار، ومعاجيم الطبراني الثلاثة (رضي الله تعالى عن مؤلفيهم وأرضاهم، وجعل الجنّة مثواهم) كلّ واحد منها في تصنيف مستقلٍّ -ما خلا المعجم الأوسط والصغير، فإنّهما في تصنيف واحد- فقال لي سيّدي وشيخي العلّامة شيخ الحفّاظ بالمشرق والمغرب، ومفيد الكبار ومن دونهم، الشيخ زين الدين أبو الفضل عبد الرّحيم بن العراقي (رضي الله عنه وأرضاه وجعل الجنة مثوانا ومثواه): اجمع هذه التصانيف، واحذف أسانيدها، لكي تجتمع أحاديث كل باب منها في باب واحد من هذا".
منهج المؤلف
جمع الحافظ الهيثمي _رحمه الله_ في كتابه هذا الأحاديث والأخبار الزوائد على ما في الكتب الستة _ الصحيحين والسُّنَن الأربعة_ التي أخرجها الإمام أحمد وأبو يعلى والبزار في مسانيدهم؛ وما أخرجه الطبراني في معاجمه الثلاثة (الكبير والأوسط والصغير)، مع حذف أسانيدها. وقد رتّب كتابه على الأبواب، ليسهل الانتفاع به، وجعل هذا الترتيب على هيئة الجوامع، وليس ترتيبًا على الأبواب الفقهية فقط. ويُعقب على الأحاديث بذكر من رواها من أصحاب الكتب المذكورة، والحكم على أسانيدها بالنظر إلى حال رجالها؛ هل هم ثقات عدول، أم ضعفاء مجروحون.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير
المؤلف :
سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري ابن النحوي، المعروف بــ: ابن الملقن
الوفاة
804ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
ألّف أبو حامد الغزالي _رحمه الله_ كتاب "الوجيز" في الفقه الشافعي، ثم شرحه الرافعي _رحمه الله_ في كتابه "الفتح العزيز في شرح الوجيز" ويُسمى "الشرح الكبير"، ثم خرّج ابن الملقن _رحمه الله_ أحاديث هذا الشرح في كتابه "البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير". وبجانب تخريجه للأحاديث التي في "الشرح الكبير"، فإن ابن الملقن _رحمه الله_ يورد فيه ما يتعلق بالحديث من علل ونحوها، وإذا توارد على التعليل - أو غيره من الفنون المتعلقة به – أقوال أهل العلم؛ فإنه يذكر قول أشهرهم، لئلا يطول الكتاب. ويتطرق إلى بيان صحة الأحاديث، أوضعفها، أوغرابتها _إلى غير ذلك من فنون علم الحديث_، ويتبعه بما وقع فيه من ضبط ألفاظه، وأسماء رجاله، وما فيه من فوائد وأحكام، وتأويل ظاهر ما فيه من إشكال. ويُنبه _مع ذلك_ على ما أظهره الله على يديه مما وقع للمتقدمين والمتأخرين من وهم، أو غلط، أو اعتراض، أو استدراك، قاصدا بذلك النصيحة للمسلمين، لا بقصد الظهور أو التنقيص معاذ الله. وقد توسط في العبارة فيما يورده، وتحرى الاختصار فيما يكتبه، وذلك لاجتناب الإطالة، وعدم السآمة.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
نصب الراية لأحاديث الهداية
المؤلف :
جمال الدين أبو محمد عبد الله بن يوسف بن محمد الزيلعي
الوفاة
762ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
خرّج الحافظ الزيلعي _رحمه الله_ في هذا الكتاب الأحاديث التي وردت في كتاب "الهداية" لعلي بن أبي بكر المرغيناني المتوفى سنة 593ه، و"الهداية" أهم مختصر في الفقه على مذهب الإمام أبي حنيفة _رحمه الله_. فجمع الزيلعي الأحاديث التي فيه، ودرسها من ناحية المتن والإسناد، وذَكر طُرقها، وكلام أهل العلم في رجال أسانيدها جرحًا وتعديلًا، وبيّن درجتها من حيث الصحة أو الضعف، واستوفى الكلام على كل حديث بذكر الأحاديث الأخرى المتصلة به أو المتعارضة معه، وذكر فقه الأحاديث وفوائدها وما يتعلق بها، وينقل الآثار، وينسب الأقوال إلى أصحابها، وينص على الكتب التي توجد فيها. ويُعتبر كتاب "نصب الراية" مرجعًا هامًا لتخريج الأحاديث؛ خاصة أحاديث الأحكام الفقهية، ودائرة معارف عامة لأدلة فقهاء الأمصار؛ حيث أحاط بأدلتهم التي بنوا عليها الفقه والأحكام.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الطب النبوي
المؤلف :
أبو العباس جعفر بن محمد بن المعتز بن محمد بن المستغفر بن الفتح بن إدريس المستغفري النسفي
الوفاة
432ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
رتّب أبو العباس المستغفري _رحمه الله_ كتابه هذا على أبواب متعددة، وترجم لهذه الأبواب بتراجم وفقًا لما تضمنته من نصوص، وبدأه بــ: باب ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاءً أو دواءً، وذكر تحت كل باب ما يرتبط به من أحاديث مرفوعة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، وآثار موقوفة على الصحابة والتابعين، ويذكر هذا كلها بالأسانيد. ويُعقب على بعض الأحاديث والآثار بالحكم عليها من حيث الصحة أو الضعف، وما فى الضعيف من علة أوجبت ضعفه، ويُبين أحيانًا بعض المبهم في المتون والأسانيد. وختم كتابه بــ: باب ما جاء في عدد أسنان بني آدم. واشتمل كتابه على مائتين وإحدى عشر بابًا.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الطب النبوي
المؤلف :
أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق الأصبهاني
الوفاة
430ه
سبب التاليف
ألّف أبو نعيم الأصبهاني _رحمه الله_ كتابه هذا ليكون عوضًا لطلبة العلم عن كتاب الطب الذي صنّفه الحافظ أبو بكر أحمد بن محمد بن إسحاق السني الدينوري (رحمه الله)
منهج المؤلف
قسم أبو نعيم كتابه إلى سبع مقالات كما فعل الحافظ أبو بكر أحمد بن محمد بن إسحاق السني الدينوري، وهي: المقالة الأولى: في تقديم المعرفة وفضل صناعة الطب. الثانية: في معرفة تركيب البدن وتدبير الصحة الثالثة: في ذكر أنواع العلل ومعرفة علاج كل علة. الرابعة: في معرفة العقاقير ومنافعها. الخامسة: في حفظ المريض وتدبير الناقه ومعرفة قوى الأغذية والأشربة. السادسة: في لزوم العادات وحفظ الأبدان بالأشياء المألوفات. السابعة: في الرقى والتمائم والتولة.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
الطب النبوي
المؤلف :
شمس الدين ممدا بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي الدمشقي ابن قيم الجوزية
الوفاة
751ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
هذا الكتاب جزء من كتاب "زاد المعاد في هدي خير العباد" لابن القيم _رحمه الله_، استخرجه بعضهم وجعله كتابًا مستقلًا. ويذكر فيه ابن القيم فصولًا نافعة من هدي النبي (صلى الله عليه وسلم) في الطب الذي تطبب به، وما وصفه لغيره في التداوي ومعالجة الأمراض، وعلاج المرضى بتطييب نفوسهم وتقوية قلوبهم، واختيار الطبيب الحاذق، وما يلزم الطبيب من معاملة المرضى ومراعاة أحوالهم. ويتكلم فيه عن أمراض القلوب، وأمراض الأبدان، غير أن غالب مادة الكتاب تتكلم عن أمراض الأبدان خاصة، مع وصفها، وذكر أنواعها، وذكر الأدوية النافعة لكل مرض، وما يصلح من الأدوية وما لا يصلح، وغير ذلك من الفوائد الكثيرة التي اشتمل عليها الكتاب.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
سير أعلام النبلاء=تاريخ النبلاء=سير النبلاء
المؤلف :
أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
الوفاة
748ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
مشى الحافظ الذهبي _رحمه الله_ عند تصنيفه لهذا الكتاب وِفْقَ منهج رَسَمَه، وميزان وَضَعَه، من حيث انتقاء التراجم، وانتقاء المادة المذكورة في كل ترجمة. وقد رتب أصحاب التراجم على الطبقات، وبلغت الطبقات فيه قريبًا من الأربعين طبقة. وقد اجتهد أن يُقدّم لكل عَلَم من الأعلام ترجمةً كاملة ومختصرة في نفس الوقت، من أجل أن لا يتضخم الكتاب ويخرج عن النَهْج والقَدْر الذي وضعه له. ومع هذا فإن طول التراجم وقصرها في كتابه من الأمور الواضحة لمطالع الكتاب، فقد نجد ترجمة لا تزيد على بضعة أسطر، بينما نجد ترجمة أخرى قد تبلغ صفحات عديدة، وذلك بناء على تقدير الإمام الذهبي للعَلَم الذي يُترجم له ويُطول في ترجمته، والمكانة التي يحتلها هذا العَلَم، وهذا هو الذي دفع به إلى تخصيص مجلد كامل للسيرة النبوية الشريفة، فسيرة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) هي المثل الأعلى الذي يحتذيه المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها فضلا عن الأحكام المستفادة منها. وهو نفس السبب الذي أدّى به إلى تخصيص مجلد كامل عن سير الخلفاء الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي (رضي الله تعالى عنهم) لما تمثله من قدوة للمسلمين، ولما يُستفاد من دراستها في شتى مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والفكرية، ولما تحتله من المكانة في بناء الإنسان المسلم. وقد جعله كتابًا يختص بتراجم الأعلام من النبلاء، فلا يترجم للمشهورين، بل يترجم للمشهورين جدًا _وهم الأعلام_ في كل فن وعلم، على امتداد الفترة الزمنية التي استغرقها الكتاب، وهي سبعة قرون. ولم يقتصر فيه على نوع معين من الأعلام، بل تنوعت تراجمه فشملت كثيرًا من فئات الناس، من الخلفاء، والملوك، والأمراء والسلاطين، والوزراء، والنقباء، والقضاة، والقراء، والمحدثين، والفقهاء، والأدباء، واللغويين، والنحاة، والشعراء، وأرباب الملل والنحل والمتكلمين والفلاسفة، ومجموعة من المعنيين بالعلوم الصرفة، وإن كان قد أعطى عناية خاصة لعلماء الحديث النبوي الشريف، وأكثر من تراجمهم. وجعله شاملًا لتراجم الأعلام من كل مكان في كافة أنحاء العالم الإسلامي، ولم يقصره على أقليم أو مكان معين. وسير أعلام النبلاء من أضخم المؤلفات في السير والتراجم، بحيث صار واحدًا من الكتب التي يقلّ نظيرها ويعز وجودها في تاريخ الحركة الفكرية العربية الإسلامية، ونتيجة لذلك أصبح الكتاب مصورًا لجوانب كثيرة من الحركة الفكرية وتطورها عبر سبع مئة سنة، لأن الإنسان هو العنصر الحاسم في هذه الحركة، وبه تتحدد مميزاتها وسماتها، ويؤثر تكوينه الفكري على تطورها سلبا أو إيجابا. ولذا فهو في غاية الأهمية لدارسة أحوال المجتمع الإسلامي، ومنها الأصول الاجتماعية والاقتصادية لمن عرفوا في التاريخ الإسلامي باسم "العلماء".
التحميلات :
لا توجد تحميلات
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام
المؤلف :
أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
الوفاة
748ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
جمع الحافظ الذهبي _رحمه الله_ هذا الكتاب واستخرجه _بعد ما تعب عليه_ من عدّة تصانيف كثيرة؛ ذكرها في مقدمته، وقد جمع هذا الكتاب بقصد أن يُعرف به ما مضى من التاريخ، من أوّل تاريخ الإسلام إلى عصره؛ من وفيات الكبار من الخلفاء والقرّاء والزّهّاد والفقهاء والمحدّثين والعلماء والسّلاطين والوزراء والنّحاة والشّعراء، ومعرفة طبقاتهم، وأوقاتهم، وشيوخهم، وبعض أخبارهم، بأخصر عبارة وألخص لفظ، وما تمّ من الفتوحات المشهورة، والملاحم المذكورة، والعجائب المسطورة، ويذكر المشهورين ومن يشبههم، ويترك المجهولين ومن يشبههم، ويشير إلى الوقائع الكبار، هذا كلّه من غير تطويل ولا استيعاب؛ إذ لو قصدهما لزاد الكتاب على مائة مجلد. وقد ابتدأه بذكر السيرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة وأتمّ السلام. وقد ترجم لمن ذكرهم من الرجال في "تاريخه" هذا ورتّبهم على الطبقات، واعتنى بضبط تواريخ وفياتهم على وجه الدقة والاحتياط، وذكر أخبار الكثير من البلدان، إلا البلدان التي لم تقع له أخبارها؛ إمّا لكونها لم يُؤرّخ لها أحدٌ من العلماء وأهل التواريخ والأخبار، أو جُمع لها تاريخٌ ولم يقع له.
التحميلات :
لا توجد تحميلات
تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف
المؤلف :
أبو الحجاج جمال الدين يوسف بن عبد الرحمن المزي
الوفاة
742ه
سبب التاليف
يتبع
منهج المؤلف
جمع الحافظ أبو الحجاج المزي _رحمه الله_ في كتابه هذا أطراف أحاديث الكتب الستة، التي هي عمدة أهل الإسلام، وعليها مدار عامة الأحكام، وهي: صحيحي البخاري ومسلم، والسنن الأربعة، وهي: سنن أبي داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه. وما يجري مجراها من: مقدمة كتاب مسلم، وكتاب المراسيل لأبي داود، وكتاب العلل للترمذي؛ وهو الذي في آخر كتاب "الجامع" له، وكتاب الشمائل له، وكتاب عمل اليوم والليلة للنسائي. واعتمد في عامة ذلك على كتاب أبي مسعود الدمشقي، وكتاب خلف الواسطي على أحاديث الصحيحين، وكتاب ابن عساكر على كتب السُّنَن. ورمز لكل كتاب من هذه الكتب برمز خاص، وذكر هذه الرموز في مقدمة كتابه. ورتّبه على أسماء الصحابة حسب ترتيب حروف المعجم (الترتيب الهجائي)، ويذكر تحت اسم كل صحابي أطراف ما له من أحاديث في هذه الكتب المذكورة. وأضاف إلى ذلك بعض ما وقع له من الزيادات التي أغفلها أصحاب الكتب المذكورة، أو أغفلها بعضهم، أو ما لم يقع لهم من الأحاديث، والكلام عليها، وأصلح ما عثر عليه في ذلك من وهم أو غلط. وكتاب "تحفة الأشراف" من أدقّ المؤلفات في هذا الفن وأجلّها.